غداً.. مناقشة رسالة دكتوراة فى ترميم وصيانة الآثار بجامعة الفيوم
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
تناقش كلية الاثار جامعة الفيوم، غداً السبت، رسالة الدكتوراة في ترميم وصيانة الآثار المقدمة من الباحث محمد رجب مدير ترميم متحف آثار بني سويف بعنوان" استخدام الانزيمات فى تنظيف وتقوية اللوحات الرخامية الاثرية المنقوشة تطبيقا على نموذج مختار".
لجنة الاشرافوتتكون لجنة الاشراف على الرسالة من الدكتور شعبان محمد محمود عبدالعال الأمير استاذ ورئيس قسم ترميم الاثار كلية الآثار جامعة الفيوم، مشرفا رئيسيا والدكتور محمد مصطفي محمد عبدالمجيد استاذ ترميم وصيانة الآثار المساعد كلية الآثار جامعة الفيوم مشرفا مشاركا.
بينما لجنة المناقشة والحكم، تتكون من الدكتورة إيمان محمد عثمان أستاذ وقائم باعمال رئيس شعبة ميترولوجيا الكيمياء فى المعهد القومي للمعايرة عضوا مناقشا ورئيسيا، والدكتور شحاته احمد عبدالرحيم استاذ ترميم وصيانة الآثار كلية الآثار جامعة الفيوم عضوا مناقشا، والدكتور شعبان محمد محمود عبدالعال الأمير استاذ ورئيس قسم ترميم الاثار كلية الآثار جامعة الفيوم عضوا ومشرفا،رئيسيا والدكتور محمد مصطفي محمد عبدالمجيد استاذ ترميم وصيانة الآثار المساعد كلية الآثار جامعة الفيوم - عضوا ومشرفا مشاركا.
تجرى المناقشة غداً السبت في تمام الساعة الحادية عشر صباحا، بقاعة المؤتمرات بالدور الثالث بمبنى كلية الآثار جامعة الفيوم باشراف الدكتور عبد الرحمن السروجى وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث والدكتور محمد كمال خلاف عميد كلية الاثار بالفيوم .
نظمت وحدة مناهضة العنف ضد المرأة بجامعة أسيوط الجديدة التكنولوجية، وبالتعاون مع المجلس القومي للمرأة ندوة توعوية بعنوان "القوانين المُعدلة لصالح المرأة، وطرق التعامل مع حالات العنف والتعافي، تحت رعاية الدكتور جمال تاج عبدالجابر رئيس وإشراف الدكتور على محمد يوسف نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب.
العنف ضد المرأةجاء ذلك بحضور الدكتور جمال محمد زايد عميد العلوم الصحية، والدكتور خليل علي خليل عميد كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة، والدكتور ولاء محمود الشريف وكيل كلية تكنولوجيا العلوم الصحية ومدير وحدة مناهضة العنف ضد المرأة بالجامعة وشيماء محمود نعيم محمد مدير عام الادارة الاستراتيجية بالمجلس القومي للمرأة ومنسق وحدات مناهضة العنف بالجامعات المصرية، والدكتور أمل فيليب صليب المستشار الصحى لوحدة مناهضة العنف ضد المرأة، وجمال كمال عباس أمين عام الجامعة، وعمرو عبدالكريم المكتب الفني لرئيسة المجلس القومي للمرأة وأعضاء وحدة مناهضة العنف ضد المرأة بالجامعة من أعضاء هيئة التدريس وأعضاء الهيئة المعاونة والجهاز الإداري، ولفيف من طلاب وطالبات الجامعة.
وتناولت محاضرة شيماء نعيم العديد من المحاور منها التعريف بالمجلس القومى للمراة واختصاصاته بالإضافة إلى الأطر الوطنية والدولية لدعم تمكين المرأة والفتاة، ودور المجتمع الجامعي وكذلك وحدات مناهضة العنف ضد المرأة في التصدي لكافة أشكال العنف ضد المرأة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كلية الآثار جامعة الفيوم رسالة الدكتوراة ترميم صيانة الآثار لجنة الاشراف ترميم وصيانة الآثار بني سويف كلية الاثار جامعة الفيوم کلیة الآثار جامعة الفیوم مناهضة العنف ضد المرأة ترمیم وصیانة الآثار
إقرأ أيضاً:
بأوامر ترامب.. اعتقال طالب فلسطيني بجامعة كولومبيا
اعتقلت سلطات الهجرة الفيدرالية الأمريكية طالب الدراسات العليا الفلسطيني محمود خليل، الذي كان له دور بارز في الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل بجامعة كولومبيا في نيويورك خلال الربيع الماضي، وفقًا لما أفادت به وكالة أسوشيتد برس.
بحسب الوكالة، فإن خليل كان متواجدًا داخل مسكنه التابع للجامعة بالقرب من حرم جامعة كولومبيا في مانهاتن ليلة السبت، عندما داهم عدد من عملاء إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية المبنى وألقوا القبض عليه.
وأكدت محاميته، إيمي جرير للوكالة أنها تحدثت هاتفيًا مع أحد عملاء إدارة الهجرة والجمارك أثناء الاعتقال، وأوضح لها أن توقيف خليل جاء بناءً على أوامر من وزارة الخارجية الأمريكية بإلغاء تأشيرته الدراسية. وعندما أخبرته بأنه مقيم دائم في الولايات المتحدة ويحمل البطاقة الخضراء، رد العميل بأنه سيتم إلغاء ذلك أيضًا.
وأشارت الوكالة إلى أن اعتقال خليل يُعتبر من بين أولى الخطوات التي تتخذها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بموجب تعهده بترحيل الطلاب الدوليين الذين شاركوا في الاحتجاجات ضد الحرب الإسرائيلية على غزة التي اجتاحت الجامعات الأمريكية خلال الربيع الماضي.
وكان خليل قد لعب دور المفاوض بين الطلاب وإدارة الجامعة أثناء المفاوضات لإنهاء اعتصام الحرم الجامعي، وهو ما جعله شخصية بارزة بين الناشطين الطلابيين الذين أظهروا هويتهم علنًا.
وبحسب محاميته، فإن السلطات الأمريكية رفضت إبلاغ زوجته إن كان متهمًا بارتكاب جريمة محددة، مشيرة إلى أنه تم نقله إلى مركز احتجاز المهاجرين في إليزابيث، نيوجيرسي، دون توضيح مزيد من التفاصيل بشأن أسباب احتجازه.
وأضافت: "لم نتمكن من الحصول على أي تفاصيل أخرى عن سبب احتجازه، لكن هذه خطوة تصعيدية واضحة.. يبدو أن الإدارة تنفذ تهديداتها".
من جانبه، قال متحدث باسم جامعة كولومبيا إن وكالات إنفاذ القانون مطالبة بتقديم مذكرة توقيف قبل دخول الحرم الجامعي، لكنه رفض الإفصاح عما إذا كانت الجامعة قد تلقت مثل هذه المذكرة قبل اعتقال خليل، كما رفض التعليق على الاعتقال ذاته.
وعلى منصة إكس، كتب وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو تعليقًا على الواقعة: "سنلغي التأشيرات أو البطاقات الخضراء لأنصار حماس في أمريكا حتى يمكن ترحيلهم".
القانون وإجراءات الترحيلوفقًا لما أوضحته كاميل ماكلر، مؤسِسة منظمة تحالف حقوق المهاجرين، فإن وزارة الأمن الداخلي الأمريكية يمكنها بدء إجراءات الترحيل ضد حاملي الإقامة الدائمة في حالات متعددة، تشمل "دعم جماعة إرهابية"، مشيرة إلى أن القرار النهائي يعود لقاضي الهجرة الذي سيقرر ما إذا كان يجب سحب الإقامة الدائمة من خليل.
وأضافت ماكلر: "يبدو هذا وكأنه إجراء انتقامي ضد شخص عبَّر عن رأي لم يعجب إدارة ترامب".
التحقيقات ضد خليل وجامعة كولومبيا
وكان خليل من بين الطلاب الذين خضعوا للتحقيق من قِبل مكتب جديد تم إنشاؤه في جامعة كولومبيا، والذي وجه اتهامات تأديبية ضد عشرات الطلاب الذين عبروا عن انتقادات لإسرائيل.
وتأتي هذه التحقيقات وسط تصعيد حكومي ضد جامعة كولومبيا، حيث كثفت إدارة ترامب تدقيقها في الجامعة متهمة إياها "بالفشل في القضاء على معاداة السامية داخل الحرم الجامعي".
والجمعة الماضية، أعلنت الوكالات الفيدرالية الأمريكية أنها ستوقف منحًا وعقودًا مخصصة للجامعة بقيمة 400 مليون دولار، في خطوة تعكس التوتر المتزايد بين الحكومة الأمريكية وإدارة الجامعة.
وتركزت الاتهامات ضد خليل حول نشاطه في مجموعة "حملة مناهضة الفصل العنصري في جامعة كولومبيا"، حيث زُعم أنه ساعد في تنظيم مسيرة غير مصرح بها وصفت بأنها تثني على هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023.
كما تم اتهامه بلعب دور كبير في تداول منشورات تنتقد الصهيونية عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وفي تصريح سابق لوكالة أسوشيتد برس، قال خليل: "لدي حوالي 13 ادعاء ضدي، معظمها تتعلق بمنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي لم يكن لي أي علاقة بها".
وأضاف: "هم فقط يريدون أن يظهروا للكونجرس والسياسيين اليمينيين أنهم يتخذون إجراءات، بغض النظر عن المخاطر التي قد يتعرض لها الطلاب".
يعكس اعتقال محمود خليل تصعيدًا واضحًا في السياسات الأمريكية تجاه النشطاء الفلسطينيين والمؤيدين للقضية الفلسطينية داخل الجامعات الأمريكية، حيث باتت الإدارة الأمريكية تتعامل بصرامة مع الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل، مستخدمة أدوات الهجرة والقوانين الأمنية في ذلك.
وفي ظل التوترات المتزايدة بين إدارة ترامب والجامعات الأمريكية، قد يكون هذا الحدث مجرد بداية لسلسلة من الإجراءات المماثلة بحق الطلاب والنشطاء الذين يعبرون عن مواقف سياسية لا تتماشى مع السياسات الرسمية الأمريكية تجاه إسرائيل.