تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يعرض مركز الحرية للإبداع بالإسكندرية، الفيلم المدبلج !scooby-Doo ، في الثانية عشر ظهر غد السبت، 25 مايو الجاري، بقاعة توفيق الحكيم بمقر المركز في مدينة الإسكندرية، وذلك ضمن عروض نادي سينما الأطفال، التي تقدم مجانا للجمهور.

الفيلم أنتج عام 1998، وفي إطار من الكوميديا والمغامرة، يخوض "سكوبي دوو" رفقة أصدقائه، رحلة إلى جزيرة نائية، في خليج لويزيانا، حيث يعثرون على منزل قديم، يخفي العديد من الأسرار الغامضة، فتتوالى الأحداث.

الفيلم من بطولة الفنانين: سكوت آينيس، جينيفر‎ هيل، كايسي قاسم، فرانك ويلكر، ميندي كوهن، جراي جريفين، ومن تأليف غلين ليوبولد، ريك كوب، ويليام هانا، مارك توروش، دوجلاس وود، جو شيتا، وإخراج جيم ستنستروم، سكوت جيرالدز، تيم مالتبي، جو شيتا وآخرون. 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مركز الحرية للإبداع بالإسكندرية مدينة الإسكندرية الإسكندرية

إقرأ أيضاً:

فانوس رمضان .. متحف الفن الإسلامي يعرض القصة

متحف الفن الإسلامي أيقونة فريدة تضم أروع قصص التاريخ ،يحتفظ بكنوز أثرية أبرزها فانوس رمضان تروى قصص عن العادات والتقاليد الرمضانية التى عاشها الأجداد فى عهود سابقة والتى رسخت حتى يومنا هذا.
وإهتم متحف الفن الإسلامي ،بعرض سلاسل من القصص النابعة من تاريخ الفن الإسلامي ، والتى عرضها المتحف تحت عنوان الفانوس ..قصة بدأت مع الأطفال ،والتى ترطبت بشهر رمضان .
وشرح متحف الفن الإسلامي ،قصة الفانوس وأصل ذلك التقليد ،قبل أن يصبح الفانوس زينة رمضان، كان وسيلة لإضاءة الشوارع والمساجد لإضفاء أجواء روحانية خاصة خلال صلاة التراويح والتهجد.

معرض صور لـ متحف الفن الإسلامي في جامعة القاهرة


وأوضح المتحف ، أن الفانوس كان رفيق المسحراتي في جولاته الليلية ليضيء طريقة وينادي على الصائمين ليستعدوا للسحور ، حيث بدأ استخدام الفانوس في مصر خلال شهر رمضان في العصر الفاطمي، ويُقال إن الخليفة الفاطمي المعز لدين الله دخل القاهرة ليلًا في رمضان، فاستقبله الأطفال بالفوانيس المضيئة، ومنذ ذلك الوقت أصبح الفانوس رمزًا للشهر الكريم. 
أفاد المتحف ، أن هناك مجموعة من فوانيس الإضاءة الأثرية شاهدة على هذه التقاليد، صنعت يدويًا من النحاس والزجاج وخلافه، تحمل نقوشًا فنية بديعة تعكس براعة الفن الإسلامي، وتحكي قصصًا من ليالي رمضان القديمة.

متحف الفن الإسلامي 

يذكر أن بدأت فكرة إنشاء المتحف في عهد الخديوي إسماعيل عام 1869، لكنها لم تدخل حيّز التنفيذ إلا في عهد الخديوي توفيق عام 1880، حين قام فرانتز باشا بجمع التحف الإسلامية وعرضها في الإيوان الشرقي لجامع الحاكم بأمر الله. تغير اسم المتحف من “المتحف العربي” إلى “متحف الفن الإسلامي” في عام 1951، ليعكس طابعه الشامل للفنون الإسلامية عبر العصور.

يتميز المتحف بواجهة مطلة على شارع بورسعيد مزخرفة بزخارف مستوحاة من العمارة الإسلامية المصرية. يحتوي على مدخلين، أحدهما في الجهة الشمالية الشرقية والآخر في الجنوبية الشرقية. يتكون من طابقين: الأول مخصص لقاعات العرض التي تضم 4400 قطعة أثرية، من بينها قاعة مخصصة لعصر محمد علي، أما الطابق الثاني فيشمل المخازن وقسم ترميم الآثار، ويضم إجمالاً أكثر من 100 ألف قطعة أثرية.


 

فانوس

مقالات مشابهة

  • مفاجأة جديدة.. محمد صلاح يعرض نفسه على برشلونة
  • محمد صلاح يعرض نفسه على برشلونة
  • الدراما السورية من القمع والرقابة إلى الحرية والانعتاق
  • "لا أرض أخرى".. عن سؤال الحرية بين ضلوع الاحتلال
  • فانوس رمضان .. متحف الفن الإسلامي يعرض القصة
  • تؤدي إلى حرب كبيرة.. كوريا الشمالية تندد بتدريبات درع الحرية
  • البوم.. بنوك مصر تبدأ في فتح الحسابات مجانًا للعملاء الجدد
  • يوم المرأة العالمي: إعادة التفكير في الحرية التي لم تكتمل
  • أميرة بو كدرة: المرأة الإماراتية أصبحت صـوتاً للإبداع والمعرفة
  • هتف الحرية لفلسطين.. رجل يتسلق برج بيغ بن وسط لندن ويرفع العلم الفلسطيني