الرئيس العام للرهبانية المارونية المريمية ترأس قداسا احتفاليا في كنيسة مدرسة القديسة ريتا
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
ترأس الرئيس العام للرهبانية المارونية المريمية الأباتي إدمون رزق، قداسا احتفاليا في كنيسة مدرسة القديسة ريتا في الضبيه، لمناسبة عيد القديسة ريتا عاونه فيه رئيس المدرسة الأب المدبر سمير غصوب ووكيلها الأب روبير عوض، بمشاركة الأمين العام للمدارس الكاثوليكية الاب يوسف نصر ولفيف من آباء وإخوة الرهبنة، وحضور الجسم التعليمي وطلاب المدرسة وأهلهم.
بعد الإنجيل المقدس، ألقى الأباتي رزق كلمة قال فيها: "إن ريتا التي عاشت المشورات الإنجيلية تحقق كلام إنجيل اليوم "من أراد أن يخدمني فليتبعني، وحيث أكون أنا يكون خادمي" (يو12/26)، فهي تبعت الرب ونالت إكليل المجد منه، وأصبحت قديسة نركض إليها في أصعب المواقف".
أضاف: "يا ريتا العجائبية، ها أهل لبنان ينظرون إليك ويسألونك أن تصلي من أجل قرارات المسؤولين عن هذا البلد الحبيب لتتحول عن المصالح والسياسات الـمربحة إلى قرارات خير عام يشيد السلام والطمأنينة، ويعيد الأمل إلى شبابِنا ليبنوا مستقبلا واعدا في بلد حضاري ومسالم".
وتابع: "لكِ نُصلّي في مساءِ عيدِكِ وكلُّنا أَمَلٌ في شفاعتِكِ، كي يعمَّ الرجاءُ حياتَنا، ويملأُ الفرحُ قلوبَنا، ويجدَ السلامُ في وطنِنا مسكنا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القديسة ريتا الكنيسة المارونية الرئيس العام للرهبانية
إقرأ أيضاً:
مدرسة خاصة تثير استياء الآباء بعد منعها دخول التلاميذ بدون لباس موحد كلفته 1900 درهم
أثارت مدرسة بيير كورني Pierre Corneille، في الدار البيضاء، استياء وسط الآباء، بعد قرارها منع ولوج تلاميذ الابتدائي إلى الأقسام، بدعوى عدم ارتدائهم اللباس الموحد. ويقول مجموعة من الآباء أن مسألة اللباس الموحد طرحت في بداية السنة الدراسية، وبقي الأمر اختياريا، على أساس دفع مبلغ 1600 درهم ثمن لكل لباس، والذي تم رفعه إلى 1900 درهم. ولكن مجموعة من الآباء تحفظوا على اللباس، ما دفع المدرسة إلى اتخاذ قرار بمنع مجموعة من التلاميذ من دخول الأقسام « في سلوك غير تربوي، لكونهم أطفال، وكان الاحرى إبقاؤهم بعيدا عن هذه الأمور ».
يشير الآباء إلى أنهم مستاؤون أيضا من تعامل الإدارة التي أغرت أولياء الأمور بكون عدد من الدروس تدخل ضمن المصاريف الشهرية التي يؤدونها، قبل أن تخصص لها مصاريف أخرى، مثل دروس المسرح والروبوتيك، التي كانت تدخل ضمن خدمات المدرسة، قبل أن تتم مطالبة الآباء بأداء مستحقات هذه الدروس على حدة.
ويقول الآباء أنهم فوجئوا بمستوى الجشع لدى المدرسة الخاصة التي تبحث في كل جانب عن كيفية جني مداخيل من الآباء.
كلمات دلالية لباس موحد مدرسة