قيادي حوثي: كان ينبغي على السعودية أن تقيم تدريبات عسكرية مشتركة معنا وليس مع أمريكا
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
دعا قيادي حوثي بارز قوات المملكة العربية السعودية، لإجراء تدريبات مشتركة مع قوات جماعته في اليمن.
وقال محمد البخيتي محافظ ذمار لدى الجماعة -في تصريحات صحفية- انه كان يجب أن تكون هناك تدريبات بين القوات السعودية والحوثيين بدلا عن اجراء تدريبات سعودية امريكية.
ويأتي حديث البخيتي تعليقا على اجراء تدريبات عسكرية بين القوات السعودية والقوات الامريكية مؤخرا، إلى جانب الأنباء عن توقيع السعودية وأمريكا معاهدة دفاعية ثنائية بين البلدين.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن أمريكا السعودية الحوثي تدريبات عسكرية
إقرأ أيضاً:
WSJ: واشنطن تخشى عملية عسكرية تركية وشيكة داخل سوريا
سوريا – كتبت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية، اليوم الثلاثاء، أن الولايات المتحدة تخشى أن تكون الحشود العسكرية التركية عند حدودها الجنوبية بمثابة إشارة إلى استعدادها للتوغل في سوريا.
وقال مسؤولون أمريكيون كبار، وفق الصحيفة، إن تركيا وحلفاءها من الميليشيات يحشدون قوات على طول الحدود مع سوريا، مما أثار مخاوف من أن أنقرة تستعد لتوغل واسع النطاق في الأراضي التي يسيطر عليها الأكراد السوريون المدعومون من الولايات المتحدة.
وقال المسؤولون إن القوات تضم مقاتلين من الميليشيات وقوات كوماندوز تركية ومدفعية بأعداد كبيرة تتركز بالقرب من كوباني، وهي مدينة ذات أغلبية كردية في سوريا على الحدود الشمالية مع تركيا.
وقال أحد المسؤولين الأمريكيين إن عملية تركية عبر الحدود قد تكون وشيكة.
ولفتت الصحيفة الأمريكية إلى أن مسؤولين أكراد يحثون الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب على الضغط على أنقرة لمنع الغزو.
وكانت قوات سوريا الديمقراطية “قسد” أعلنت عدم التوصل إلى “هدنة دائمة في منطقتي منبج وعين العرب ـ كوباني”، مع الجانب التركي وفصائل “الجيش الوطني السوري” رغم الوساطة الأمريكية.
وذكرت أن فشل الهدنة هو “بسبب النهج التركي في التعاطي مع جهود الوساطة والمراوغة في قبول نقاطها الأساسية”، مضيفة أنه “أن تركيا وميليشياتها المرتزقة واصلت خلال الفترة الماضية التصعيد”.
وتواجه قوات سوريا الديمقراطية “ضغطا متزايدا من الحكومة التركية والفصائل السورية العاملة بإمرتها”، والتي شنت في الأيام الأخيرة هجمات دامية على منطقتين كانتا تحت سيطرة “قسد” التي أجلت مقاتليها منهما تباعا، وهي منبج وتل رفعت.
المصدر: وول ستريت جورنال+ RT