ماجد محمد

أكد الناقد الرياضي ماجد المنيع أن من يدعي أن الهلال‬⁩ مدعوم فهو يبحث عن مبررات لفشله.

وقال المنيع خلال لقائه على برنامج الحصاد الرياضي :” يقولون أن الهلال مدعوم وفاشل آسيويًا، وأنا أقولهم الهلال أخذ بطولة 2019 و 2021 في آسيا، فيقولون البطولة ضعيفة.”

وأضاف :” إذا كانت البطولة ضعيفة ليش ما أخذوها، يقولون بسبب التحكيم كان مع الهلال ويرمونها على التحكيم ، وأقولهم اللي يدور عن تبريرات الفشل لن ينجح، ”

https://cp.

slaati.com//wp-content/uploads/2024/05/ohURrquVmBADmUDo.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: آسيا البطولة التحكيم الهلال

إقرأ أيضاً:

العراق على حافة القلق: مخاوف من “إقليم سني” مدعوم من سوريا

26 ديسمبر، 2024

بغداد/المسلة: في ظل الظروف الحالية التي يعيشها العراق، يظل الحذر هو السمة الغالبة في تعامل بغداد مع التهديدات المحتملة من القيادة السورية الجديدة.

ورغم التصريحات الرسمية التي تؤكد على عدم التدخل في شؤون سوريا الداخلية، إلا أن هناك قلقًا حقيقيًا من أن هذه التهديدات قد تتصاعد بشكل غير متوقع. وهو ما يجعل المسؤولين العراقيين يتعاملون بحذر شديد مع هذا الملف في وقت تشهد فيه المنطقة تغيرات جوهرية قد تنعكس على الأمن الإقليمي بشكل عام.

الحديث عن “التهديدات السورية” يأتي في إطار التجارب المريرة التي عاشها العراق خلال السنوات الماضية من جراء الإرهاب والتدخلات الإقليمية، حيث ظل الإرهاب أداة تستخدمها العديد من القوى في المنطقة لتحقيق أهدافها.

إن هذا السياق المعقد يضيف بعدًا آخر لفهم الخطاب السوري تجاه العراق الذي يبقى غامضًا حتى اليوم. القيادة السورية الحالية، التي تسيطر عليها مجموعات تعتبر متطرفة في بعض توجهاتها، قد تكون أحد العوامل المزعجة التي تدفع العراق إلى مزيد من الحذر.

وتزداد المخاوف في العراق من أن تغير النظام السوري قد يتسبب في تزايد التهديدات الإرهابية، خاصة إذا سعت سوريا لدعم قوى سياسية ذات توجهات متطرفة تهدد استقرار العراق.

في المقابل، تظهر المخاوف الطائفية بشكل جلي في بعض الأوساط العراقية، حيث تتزايد المخاوف الشيعية من إمكانية قيام “إقليم سني” مدعوم من سوريا. هذا الخوف يعكس القلق المستمر من أن تتحول العلاقة بين البلدين إلى نقطة توتر جديدة قد تؤثر سلبًا على الوحدة الوطنية في العراق وتفتح بابًا جديدًا لصراع طائفي في المنطقة.

وفي الوقت الذي يواجه فيه العراق تحديات داخلية متعددة، فإن أي تغيير في التوازنات الإقليمية قد يدفعه إلى إعادة تقييم مواقفه السياسية والعسكرية.

لا يمكن تجاهل أن جوهر أي تغيير في العلاقة بين العراق وسوريا لن يكون مجرد إجراءات شكلية أو تصريحات إعلامية، بل يجب أن يكون تغييرًا حقيقيًا يتواكب مع متطلبات الأمن الوطني العراقي.

في هذا الإطار، قد يضطر العراق إلى اتخاذ خطوات عسكرية إذا رصدت الحكومة العراقية تهديدات أمنية واضحة، خاصة إذا كانت تتعلق بتحركات قد تكون قادمة من الأراضي السورية أو إذا تأكدت صلات بين الجماعات الإرهابية في كلا البلدين.

إزاء هذه التهديدات، قد تجد بغداد نفسها مجبرة على التنسيق مع طهران بشأن مستقبل العلاقة مع دمشق.

وتنسيق قد يشمل العمل العسكري في بعض الحالات، وقد يتخذ شكل تفاهمات أمنية أو سياسية تهدف إلى كبح أي محاولات إقليمية لزعزعة استقرار العراق. وهو ما قد يعكس التوجه المستقبلي لعلاقات العراق مع سوريا في ظل التطورات الراهنة، وتحديدًا مع تواتر التحولات التي قد تطرأ على القيادة السورية في المستقبل.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • وزير الرياضة يبحث دعم الفرص الاستثمارية مع رئيس الاتحاد العربي للاستثمار الرياضي
  • وزير الرياضة يبحث دعم الفرص الاستثمارية مع رئيس الاتحاد العربي للاستثمار الرياضي
  • العراق على حافة القلق: مخاوف من “إقليم سني” مدعوم من سوريا
  • لافروف: العلاقات مع سوريا استراتيجية ولا نريد هدنة ضعيفة في أوكرانيا
  • محمد رضوان: رمضان حريقة في موضوع عائلي رجل بسيط و هنآك مفاجات بالجزء الثالث.. فيديو
  • مدير إذاعة ماركا لـRue20 : تنظيم المونديال مع المغرب سيساهم في الإندماج الرياضي مستقبلاً بين البلدين(فيديو)
  • "لقد تلاعبوا بي".. عمال أمازون في السعودية يقولون إن الشركة لم تعوضهم عن انتهاكات عمالية
  • «أونروا»: إسرائيل تقتل طفلا كل ساعة في غزة
  • وزير الشباب يبحث مع سفير ماليزيا بالقاهرة التعاون في مجال الاستثمار الرياضي
  • وقف عاريا بالمترو| إحالة شاب يدعي الجنون لمستشفى الأمراض العقلية