5 أطعمة تجنبها إذا كنت تعاني من التهاب المفاصل
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
التهاب المفصل أحد الحالات التي تؤرق الملايين حول العالم، وعلى الرغم من صعوبة علاجه إلا أن هناك بعض العادات الغذائية التي الخاطئة التي تزيد من آلام المفاصل والتهابها، حيث يلعب الطعام دورًا كبيرًا في التعامل مع التهاب المفاصل.
ووفقا لموقع "stylecraze"، فإن هناك بعض الطعام يزيد من التهاب المفاصل ولابد من تجنبه في نظام المريض الغذائي حتى لا تتفاقهم مشكلته وتزيد حدة معاناته.
ومن بين الأطعمة التي يجب عدم الإفراط فيها لمن يعاني من التهاب المفاصل الأتي:
من الأفضل تجنب بعض الأطعمة في النظام الغذائي لالتهاب المفاصل نظرًا لقدرتها على تفاقم الالتهاب وآلام المفاصل وأعراض التهاب المفاصل الأخرى، ومنها:
1-الأطعمة المصنعة، مثل الوجبات الخفيفة السكرية والوجبات السريعة، غالبا ما تحتوي على مستويات عالية من الدهون المتحولة والدهون المشبعة، والتي قد تسبب الالتهابات وزيادة الوزن.
2- المشروبات السكرية والصودا: أن تناول المشروبات السكرية مثل الصودا قد يسبب زيادة الوزن وإجهاد المفاصل.
2- اللحوم الحمراء والمعالجة حيث تحتوي تلك اللحوم على نسبة عالية من الدهون المشبعة، مما قد يؤدي إلى الالتهاب وتفاقم أعراض التهاب المفاصل.
3- الحبوب عالية المعالجة لأن الحبوب المكررة ومنتجاتها مثل الخبز الأبيض والبسكويت والكعك ومنتجات القمح تحتوي على مؤشر نسبة السكر في الدم مرتفع، مما قد يؤدي إلى زيادة الالتهاب.
4- الكحول: الإفراط في استهلاك الكحول قد يؤثر على المفاصل وقد يزيد من خطر الإصابة بالتهاب المفاصل.
5- الملح: يمكن أن تساهم الأنظمة الغذائية عالية الصوديوم في حدوث الالتهابات وتفاقم التورم في المفاصل المصابة بالتهاب المفاصل .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التهاب المفاصل العادات الغذائية المفاصل آلام المفاصل التهاب المفاصل
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. خبير صحة عالمية: التلوث البيئي يزداد في الدول التي تعاني من الحروب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور فؤاد عودة خبير الصحة العالمية، ونقيب الأطباء الأجانب بإيطاليا، إن جائحة كورونا كانت أزمة عالمية منذ 5 سنوات، مشيرًا إلى أن الضغط خلال هذه الأزمة كان عالمي على إيطاليا خاصة أنها من أول الدول التي عانت من ارتفاع نسبة الإصابات.
وأضاف "فؤاد" في مداخلة هاتفية لفضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الثلاثاء، أن هناك كثير من الدروس المستفادة منذ جائحة كورونا ومنها أن الدول الفقيرة والغنية أمام المرض هم نفس الشخص، موضحًا: أنه كانت هناك حلول كثيرة مطروحة لمقاومة الوباء وجميع الأمراض المعدية ومعرفة أسبابها، لكن للأسف هناك بعض النقاط لا نستطيع مقاومتها مثل تلوث البيئة والحروب والفقر وتلوث المياه والغذاء.
وتابع، أن التلوث البيئي في الدول التي تعاني من الحروب يزداد بكثير، ومن الناحية الفكرية فيما يتعلق بكورونا، هناك فئة ضد التطعيم وفئات أخرى تؤيد التطعيم، لكني كطبيب وخبير الصحة العالمية أقول أنه في حالة عدم أخذ اللقاحات والتطعيم لم نكن نستطيع تقليل نسبة الخطر والوفيات، إذ أن اللقاح كان له رد فعل إيجابي على الأشخاص.