ثقافة وفن، محمد فودة يكتب محمد سامى مخرج العصر،يعيد اكتشاف نفسه فى كل عمل يقدمه كمؤلف ومخرج فأصبح نموذجاً حيا للنجاح والتألق يملك .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر محمد فودة يكتب: محمد سامى.. مخرج العصر ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

محمد فودة يكتب: محمد سامى.. مخرج العصر

يعيد اكتشاف نفسه فى كل عمل يقدمه كمؤلف ومخرج فأصبح نموذجاً حيا للنجاح والتألق يملك الخلطة "السرية" التى تشكل ملامح شخصيته.. واسمه فى عالم الإخراج "براند" كنجوم الصف الأول أحدث انقلابا فى المعايير الإبداعية واستطاع جذب المشاهدين نحو مسلسلاته بقوة

أعترف بأن المخرج المتألق محمد سامى استطاع أن يدهشنى ويجعلنى أعيد النظر فى العديد من القناعات الذاتية المتعلقة بمقاييس ومعايير النجومية، فبينما نقر ونعترف بنجم العمل، لابد أيضا أن نعترف بأن هناك نجوما خلف الكاميرا، وعلى رأس هؤلاء النجوم الذين يقفون خلف الكاميرا المخرج محمد سامى، الذى استطاع أن يجذب المشاهدين نحو مسلسلاته بقوة، بل استطاع وعن جدارة أن يقلب المعايير الإبداعية، ويربك من يشاهد أعماله حتى أصبح اسمه لا يقل بأى حال من الأحوال عن نجم العمل بل هو نجم العمل وأصبح اسمه فى عالم الإخراج "براند" كنجوم الصف الأول تماما.

وفى نظرى يعتبر محمد سامى مخرج العصر الحديث، وتلميذا نجيبا لجيل الكبار الذين حفروا بحروف من نور تاريخ السينما والدراما المصرية، وذلك لأن سامى ببساطة يعبر عن قيمة النجاح الجماعى والقدرة على المنافسة، وتحمل مسئولية قيادة سرب الإبداع، وأيضا الحماس الكبير الذى يلاحقه كان هو الحافز الأساسى للنجاح الفخم الذى توجه لتكون أعماله على قمة الأعمال الدرامية الرمضانية، ويحوز  أكبر نسبة مشاهدة، وفى كل مرة نراه يعيد اكتشاف نفسه من جديد، فقد كان نموذجاً مثالياً ينطلق من خلال التحدى والإصرار على النجاح والتألق الفنى، هذا المخرج أخلص لعمله حتى إنه جعل من فن الإخراج كل كيانه وأول أولوياته وبداخله توهج فنى كبير، وللحق هو دائما يدقق فى كل التفاصيل ولا ينسى أى لفتة يمكن أن تضيف لأصغر مشهد، ويختزن خبرته وموهبته الجياشة فى كل ما يقدمه فلا يبخل على الجمهور بأن يقدم فى كل عمل جديد عناصر جديدة، يخبئها فى جعبته ويخرجها وقت الحاجة إليها، وهى سمة المخرجين الكبار، الذين ينحتون طريقهم على رخام رحلة الحياة، ويستلهمون مستقبلهم من مفردات الإدارة والعمل الدءوب الجاد المستمر، ومحمد سامى من وجهة نظرى نموذج مصرى يعطى الأمل لتخطى العقبات ويرصد طاقات من الإلهام والمواهب، ويوزع هذه الطاقات على غيره من النجوم ومن العاملين معه فى العمل ويعطى روحاً جادة وجديدة.

ولأن محمد سامى يعى جيداً أن الحفاظ على النجاح أهم بكثير من تحقيق النجاح نفسه لذا فإننا نجده حريصاً كل الحرص على الاستمرار فى تقديم أعمال درامية جديدة على نفس المستوى من التميز لتكون قادرة على جذب المشاهدين، والحق يقال فإن هذا المهنج الذى يسير عليه المخرج محمد سامى أفرز  لنا وجبات درامية دسمة، عملت على التنافسية طوال الشهر الكريم، وإعادة الريادة المصرية مجدداً فى هذا المجال الحيوى الذى كان له عظيم الأثر فى انتشار اللهجة المصرية فى جميع الدول العربية من خلال الأعمال الدرامية ومن خلال نجومية فنانينا الكبار الذين كانوا ومازالوا قدوة ومثلا للفنانين فى مختلف الأقطار العربية فمصر إلى وقت قريب كانت تسمى بـ«هوليود الشرق» فى مختلف ألوان وأنواع الفنون من موسيقى وغناء وتمثيل وسينما وتليفزيون ومسرح وغيرها من الفنون الرفيعة.

وبرع محمد سامى فى مسلسله الأخير "جعفر العمدة" وتجلى فى المسلسل الأداء المتميز والحبكة الدرامية المشوقة، وكأن المخرج محمد سامى يقرأ ما يريده الجمهور ويصنع لهم "توليفة" درامية توافق "مزاجهم"، من خلال شخصيات مليئة بالمتناقضات يربط بعضها البعض برباط التشويق والإثارة، ولم ينس أى لفتة يمكن أن تضيف لأصغر مشهد حتى يصل لأدق تفاصيل أبطاله وتشريح نفوسهم المتصارعة، ليتهافت الجمهور بكل طوائفه على متابعة العمل والتركيز مع كل مشهد ليصل المسلسل إلى قمة النجاح رغم ما له وما عليه، وفى تقديرى الشخصى فإن هذا المسلسل تحديدا ساهم فى نجومية كل الذين شاركوا فيه بدءا من محمد رمضان الذى قدم أداء عبقريا وأثبت أنه فنان موهوب وممثل من العيار الثقيل، قادر على تقديم عمل اجتماعى ناجح بكل مقاييس الشارع المصرى، والفنانة هالة صدقى التى قدمت "دور عمرها" بشخصية "صفصف" وظهرت على الشاشة وكأنها تمثل لأول مرة، وتألقت النجمة زينة فى دورها بحضور طاغٍ وأثبتت أنها تملك مقومات النجومية واستطاعت خطف أنظار المشاهدين بشخصية "عايدة"، أما ظهور النجمة إيمان العاصى فكان بمثابة المفاجأة وحمل حضورها بريقا خاصا، حيث نجحت فى اكتشاف نفسها فنياً وأبهرت الجميع، وتفوقت مى كساب على نفسها من حيث الأداء، ليصبح "جعفر العمدة" علامة حقيقية فى تاريخ محمد سامى ومحمد رمضان وجميع نجومه، وننتظر نجاحا أكبر فى الجزء الثانى من العمل الذى ينتظره الجميع فى رمضان المقبل 2024، حيث يأتى هذا الجزء بناء على رغبة الجمهور، حيث يتواجد المخرج محمد سامى فى موسم رمضان المقبل بعملين، الجزء الثانى من جعفر العمدة، ومسلسل "نعمة الأفوكاتو"، بطولة النجمة مى عمر والذى يتكون من 15 حلقة ويعتبر هذا المسلسل التجربة الثانية لها للبطولة المطلقة بعد أن قدمت "لؤلؤ" عام 2020، لتسجل مى عمر تواجدها فى دراما رمضان القادم بمسلسل من 15 حلقة للعام الثانى بعدما قدمت "علاقة مشروعة" مع ياسر جلال فى رمضان المنقضى، وبدأ صناع العمل تصوير أول مشاهد لمسلسل نعمة الأفوكاتو  ليصبح أول الأعمال المصورة للعرض فى رمضان القادم، المسلسل من تأليف وإخراج محمد سامى، وبطولة مى عمر، أحمد زاهر، النجم كمال أبورية، أروى جودة، سلوى عثمان، سامى مغاورى، لبنى ونس، عماد زيادة، هدير عبدالناصر، غادة فلفل، أحمد ماجد، ولاء الشريف، ويدور فى إطار اجتماعى حول المحامية نعمة التى تتميز بمهارتها فى عالم المحاماة، حيث تشهد الحلقات رحلة صعودها، إلا أنه يحدث لها حادث يقلب حياتها رأسا على عقب. 

وللحق فإن محمد سامى أثبت أن موهبته فى الإخراج والتأليف ليس لها سقف وأن طموحه الفنى سيظل يدفعه للأمام يوماً بعد الآخر نحو تحقيق المزيد من النجومية والنجاح والتألق، فقد أعاد العصر الذهبى للدراما الذى كان ينتقى فيه المشاهد اسم المخرج كدليل وبرهان على نجاح العمل الدرامى وجودته، فأعمال محمد سامى لا يختلف عليها الجمهور فهى دائما فى صدارة السباق الدرامى الرمضانى، وربما استخدام محمد سامى تكنيكات تصوير مختلفة تعتمد على الإبهار للمشاهد حتى فى ديكورات ومشاهد مصورة داخل الحارة الشعبية البسيطة من أسباب نجاحه، لأن رؤية محمد سامى تثرى الشاشة بتفاصيل كثيرة تضفى بريقا على كل مشاهده، حيث يعتنى محمد سامى بكل مشهد فى مسلسلاته كأنه مستر سين، ولا يخلو اعتناؤه الشديد بكل التفاصيل الصغيرة بالصورة الشاملة للعمل لأنه يحمل رؤية واضحة عما يريد تقديمه على الشاشة، وقد حمل مسلسل "جعفر العمدة" الكثير من الأماكن داخل مصر أو خارجها وفى الحالتين ظهرت المشاهد خاطفة للنظر والقلوب، إذ يعرف محمد سامى التوليفة الذهبية التى تجذب الجمهور المصرى والعربى وما يقدمه ينال دائما استحسان الجميع.

ومحمد سامى يملك الخلطة "السرية" التى تشكل ملامح شخصيته كمخرج ومؤلف متميز يمتلك من الإمكانيات الفنية التى تجعل أعماله مؤثرة وأساسية ولا تقل بأى حال من الأحوال عن الدرجة الأولى فى المقدمة، واللافت للنظر أن محمد سامى منذ بدايته وهو يمكن أن نطلق عليه أنه مخرج استثنائى بمعنى الكلمة فقد دخل الساحة الفنية فى ظروف استثنائية عقب ثورة يناير ليصنع لنفسه مكانة استثنائية ويحتل مساحة "مرموقة" بين أبناء جيله.

54.185.164.169



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل محمد فودة يكتب: محمد سامى.. مخرج العصر وتم نقلها من بوابة الوفد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: اكتشاف ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جعفر العمدة من خلال

إقرأ أيضاً:

الاعلامى محمد فودة: وزير التعليم العالي يصنع "التميز" ويكتب شهادة ميلاد جديدة بتوجيهات الرئيس

زيارته الأخيرة لألمانيا تعكس قدرته على تحقيق الشراكات الدولية الناجحة وتنقل التعليم إلى آفاق جديدة

 

دعوة الاتحاد الدولي للناشرين لزيارة مصر يعكس رؤية طموحة لتحويل بنك المعرفة إلى نموذج عالمي

 

الدكتور عاشور ينجح فى ربط العالم بكنوز المعرفة العالمية من خلال بنك المعرفة المصري

 

"السنة التأسيسية" فكرة خارج الصندوق لتطوير التعليم العالى فى مصر

 

أكد الكاتب والاعلامى محمد فودة أن الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، يلعب دورًا محوريًا في تطوير منظومة التعليم العالي والبحث العلمى في مصر، مشيرا إلى أن زيارة الدكتور عاشور الأخيرة لألمانيا واهتمامه بإنشاء برامج تعليمية مشتركة مع الجامعات الألمانية يمثل خطوة مهمة نحو تحقيق نقلة نوعية في التعليم العالي المصري، وذلك وفق توجيهات القيادة السياسية.

وقال الكاتب والاعلامى محمد فودة عبر صفحته الرسمية بموقع "إكس" تويتر سابقا، إن الجهود التي يبذلها الدكتور عاشور لإنشاء برامج تعليمية مشتركة مع الجامعات الألمانية، ستساهم بشكل كبير في تطوير سوق العمل المصري وتزويد الخريجين بالمهارات اللازمة لسوق العمل والشركات بالكفاءات التي تحتاجها.

وأشار فودة إلى أن اللقاءات التي عقدها الدكتور عاشور مع مؤسسات التعليم الألمانية لم تكن مجرد حوارات، بل كانت منصة للتفاهم العميق والتخطيط المشترك، فقد شملت الاتفاقيات الموقعة تطوير برامج تعليمية مبتكرة، وتعزيز الأبحاث المشتركة في مجالات الذكاء الاصطناعي والتعليم الرقمي، وتطبيق تقنيات متقدمة في التعليم الطبي، وهذه الخطوات تمثل استثمارًا استراتيجيًا بعيد المدى، ليس فقط لتحسين ترتيب الجامعات المصرية عالميًا، بل لتحويلها إلى مراكز إبداعية تُخرّج أجيالًا قادرة على قيادة المستقبل.

وشدد فودة على أهمية زيارة الدكتور أيمن عاشور لشركة سيمنز هيلثنيرز في بافاريا بألمانيا، مؤكدا أنها خطوة نحو تطوير الرعاية الصحية في المنطقة، وتهدف إلى بناء شراكات استراتيجية بين المؤسسات الأكاديمية والشركات الرائدة في مجال التكنولوجيا الطبية، بهدف تحسين البنية التحتية للمراكز الجامعية للأورام وتطوير برامج تدريب متخصصة في هذا المجال، واستكشاف أحدث التقنيات والأجهزة الطبية المستخدمة في تشخيص وعلاج الأورام، وتأهيل الكوادر الطبية في مجال الأورام، حيث اشتملت الزيارة على تفقد المصانع الرئيسية للشركة وعقد عدة لقاءات مع قيادات الشركة في المجالات المختلفة لوضع رؤية مستقبلية لتعزيز التعاون المشترك.

وأشاد فودة بدور بنك المعرفة المصري، مؤكدا أنه رؤية استثنائية قادها الدكتور أيمن عاشور لتحويل هذه المنصة إلى مصدر إلهام ومعرفة يُواكب أحدث التطورات العالمية، لافتا إلى أن الوزير في زيارته الأخيرة لباريس، التقى بممثلي اتحاد الناشرين الدوليين، موضحا أن الدكتور عاشور وجه دعوة رسمية إلى الاتحاد الدولي للناشرين لزيارة مصر، للتعرف على جهود الدولة في بناء بنك المعرفة، وبهدف تعزيز التعاون الدولي في مجال النشر العلمي والمعرفي، والاستفادة من الخبرات العالمية في تطوير بنك المعرفة ليصبح منارة للعلم والمعرفة على مستوى العالم، حيث تتيح هذه الزيارة الفرصة للاتحاد للتعرف على الإمكانات الهائلة لبنك المعرفة المصري، وأوضح فودة أن الوزير اهتم بتوسيع دور بنك المعرفة ليشمل نشر ثقافة حقوق الملكية الفكرية في المجتمع المصري.

وناقش مع اتحاد الناشرين الدولي أهمية التعاون في تقديم برامج توعوية ومبادرات تربط بين حقوق النشر واستخدام المحتوى التعليمي، مما يعزز من فهم الطلاب والباحثين لأهمية احترام حقوق الملكية الفكرية، ولفت فودة إلى أن هذه الخطوة تعكس رؤية الوزير الطموحة لتحويل بنك المعرفة إلى نموذج عالمي يمكن أن يحتذي به العديد من الدول، موضحا أن الدكتور عاشور اختار طريق الإبداع، حينما أطلق مبادرة "السنة التأسيسية" هذه المبادرة التي جاءت كفكرة خارج الصندوق تمثل نقلة نوعية في مفهوم التعليم الجامعي والتى تهدف السنة التأسيسية إلى توفير فرصة عادلة للطلاب الذين لم يحالفهم الحظ للالتحاق بالجامعات الأهلية والخاصة، من خلال برامج تعليمية تعتمد على الساعات المعتمدة وتُركز على تطوير مهاراتهم الأكاديمية.

ولفت الكاتب والاعلامى محمد فودة إن ما يميز الدكتور عاشور ليس فقط كونه إداريًا ناجحًا، بل كونه مهندسًا للرؤية وصانعًا للحلول، إنه رجل أدرك مبكرًا أن التعليم هو الركيزة الأساسية لبناء مجتمع متطور وقادر على مواكبة التحديات العالمية، وأن البحث العلمي ليس مجرد نشاط أكاديمي، بل هو محرك رئيسي لتحقيق التنمية المستدامة.

واختتم فودة حديثه قائلا: "الدكتور أيمن عاشور ليس مجرد مسؤول حكومي يؤدي وظيفته، بل هو في تقديري مسئول مبدع وخلاق ومبتكر ينظر إلى التعليم كرسالة وأمانة، من زيارته لألمانيا التي وضعت مصر على خريطة التعاون الدولي، إلى تطوير بنك المعرفة ليصبح نموذجًا عالميًا، ومن إطلاق السنة التأسيسية إلى تحسين جودة البنية التحتية للجامعات، تتجلى رؤية شاملة تُعزز مكانة مصر في التعليم العالي والبحث العلمي".

مقالات مشابهة

  • خاص لـ "الفجر الفني".. حجاج عبد العظيم: أجسد شخصية جديدة في "فهد البطل" رمضان ٢٠٢٥ (حوار)
  • عاجل|مصوغات ذهبية..القبض على مخرج شهير بتهمة سرقة ذهب زوجة خالد يوسف
  • مخرج وأبطال فيلم «سلمى» يهدون العمل لروح الفنان عبد اللطيف عبد الحميد
  • سولاف فواخرجي: الجمهور المصري دائما على الراس وأحلام "سلمى" البيت والكرامة والأمن
  • مغيث صقر لـ"الوفد": فيلم "سلمى" لاقى ترحابًا من مهرجان القاهرة (فيديو وصور)
  • خاص.. مخرج "وحشتيني" يكشف مدة تحضير الفيلم| وعلاقته بـ نادين لبكي
  • عادل حمودة يكتب: سفير ترامب الجديد فى إسرائيل: لا شىء اسمه فلسطين
  • الاعلامى محمد فودة: وزير التعليم العالي يصنع "التميز" ويكتب شهادة ميلاد جديدة بتوجيهات الرئيس
  • شريف حافظ لـ الفجر الفني: "رأسين في الفاس" دراما النصف الثاني من رمضان.. وأولى تجاربي في السينما بـ روايتي "إهداء إبليس" (حوار)
  • تعرف على عروض اليوم بمهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي