المقاومة الفلسطينية تستهدف قوات الاحتلال بعبوة محلية الصنع في مخيم بلاطة شرق نابلس
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الجمعة، أن المقاومة الفلسطينية استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي بعبوة ناسفة محلية الصنع في مخيم بلاطة شرق مدينة نابلس، واندلعت اشتباكات مسلحة عنيفة بين مقاومين فلسطينيين وقوات الاحتلال خلال اقتحام مخيم بلاطة.
ومنذ قليل، أفادت مصادر طبية فلسطينية، بوصول عدد من الإصابات إلى مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح وسط قطاع غزة مع استمرار انقطاع الكهرباء عن المستشفى.
جددت مدفعية الاحتلال الإسرائيلي القصف على المناطق الشرقية لدير البلح وسط قطاع غزة، ومنذ قليل، شنت مدفعية الاحتلال قصفًا متقطع على وسط وشرق مدينة رفح الفلسطينية.
قال المدير الطبي لمستشفى شهداء الأقصى، أن هناك كارثة صحية سوف تحدث، إذا توقفت الخدمة داخل مستشفى شهداء الأقصى بسبب عدم توريد الوقود ، وأن كمية الوقود التي يتم توريدها للمستشفى لا تتجاوز خُمس احتياجاتها.
كما أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني، إصابة سيدة فلسطينية بشظايا رصاص أطلقه جنود الاحتلال في قرية قفين شمال طولكرم وتم نقل المصابة إلى المستشفى لتلقي العلاج، جاء ذلك حسبما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية.
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدة قفين شمال طولكرم، وأطلقت الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع على المواطنين الفلسطينيين خلال اقتحامها القرية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المقاومة الفلسطينية قوات الاحتلال مخيم بلاطة مدينة نابلس مدفعية الاحتلال الإسرائيلي الهلال الأحمر الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تحذر من تصعيد الاحتلال عدوانه البري في قطاع غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الخارجية الفلسطينية، إنها تطالب بمزيد من الضغط الدولي لوقف الإبادة وفتح المعابر ووقف تهجير سكان مخيمات شمال الضفة الغربية.
وأضافت "الخارجية الفلسطينية" في خبر لها، اليوم الاثنين، إنها تنظر بخطورة بالغة لتوسيع جيش الاحتلال اجتياحه البري لقطاع غزة، وحشد المزيد من قواته وآلياته الحربية للمشاركة في حرب الإبادة والتهجير ضد أهل قطاع غزة، بما يرافق ذلك مع إغلاق للمعابر ومنع دخول شحنات المساعدات والغذاء والدواء وتصاعد جرائم القتل والمجازر الجماعية واستهداف للمدنيين بمن فيهم الأطفال والنساء وكبار السن والمرضى، كما يحدث في حي تل السلطان بمدينة رفح وغيرها من المناطق.
وحذرت الخارجية الفلسطينية من تداعيات تصعيد الاحتلال لجرائم التطهير العرقي وهدم المنازل بالجملة في شمال الضفة الغربية المحتلة ومخيماته، وتوسيع رقعة النزوح القسري لعشرات آلاف المواطنين الذين أصبحوا بلا مأوى، ويتعرضون لأبشع أشكال المعاناة خاصة في شهر رمضان المبارك.