مستشارة أسرة : الزوجة الغنية عليها أن تنفق بحرص.. فيديو
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
الرياض
قالت مدربة مهارات حياتية ومستشار اجتماعي أسري، منيرة علي السكران، أن الزواج تكافؤ وترابط، وتطابق أى أن الزوج والزوجة متماثلان فى كل شئ، وكل منهم يكمل الآخر.
وأضافت السكران فى لقاء مع برنامج سيدتى المذاع على قناة روتانا خليجية، قائلة: “على المرأة إدراك أن المال ليس أهم من الأخلاق عند اختيار الزوج، وإذا كانت الزوجة أغنى من الرجل عليها أن تنفق بحرص وتعطى بحرص لا تدع أحد يتلاعب بها، لكى لا تندم بعد ذاك”.
وأشارت أن الزواج حديثا اختلف عن سابقه بالفتيات يشترطن الآن ان يقدم لهم الزوج سيارة ، على العكس قديما كانت تشترط إكمال التعليم او السكن المستقل، الآن باتت الشروط وفقا الانفتاح والتقدم الذى نعيشه الآن، لكن من يوافق على تلك الشروط ، بالطبع المقتدر ماديا.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/05/E2EI3YtJJ-7LgHyw-1.mp4المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
مفاوضات غزة – تفاصيل الملفات التي تم الاتفاق عليها حتى الآن
نشرت قناة الغد الفضائية ، مساء اليوم الأحد 22 ديسمبر 2024 ، التفاصيل الدقيقة للملفات التي تم الاتفاق عليها في مفاوضات غزة بين حركة حماس وإسرائيل.
وفيما يلي عرض للملفات التي تم الاتفاق عليها في مفاوضات غزة
معبر رفح :إعادة تشغيل معبر رفح جنوب قطاع غزة ، وفقًا لاتفاقية المعابر لعام 2005، التي وُقّعت بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل، وتنص على وجود مراقبين دوليين من الاتحاد الأوروبي في المعبر دون أي تواجد إسرائيلي، وذلك بعد انسحاب القوات الإسرائيلية من غالبية محور فيلادلفيا إلى ما بعد شرق معبر رفح حتى كرم أبو سالم. سيدير المعبر من الجانب الفلسطيني موظفون فلسطينيون دون أي إشارة إلى أنهم يتبعون السلطة الفلسطينية.
محور نتساريم:ستنسحب القوات الإسرائيلية من محور نتساريم حتى مفترق الشهداء (شارع صلاح الدين)، وسيُسمح بعودة النازحين دون قيود. سيتم فحص المركبات للتأكد من خلوها من أسلحة أو معدات قتالية، وسيكون الفحص من قِبل جهة عربية، سيتم الفحص باستخدام جهاز فحص X-ray للمركبات.
الأسرى:الصفقة الإنسانية التي يجري التفاوض حولها تقضي بإطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين من المرضى وكبار السن والنساء، بما في ذلك المجندات الخمس، مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين من السجون الإسرائيلية تنطبق عليهم المعايير ذاتها. لكن في هذه الجزئية، هناك خلاف بين الطرفين؛ إذ تريد إسرائيل إدراج 11 محتجزًا ليسوا ضمن هذه الفئات بحجة أنهم مرضى. حماس لا تعارض ذلك، لكنها تطلب ثمنًا يوازي قيمة كل مجندة من المجندات الخمس. من ناحية أخرى، تتحفظ إسرائيل على حوالي 60 أسيرًا فلسطينيًا ممن تنطبق عليهم المعايير، بحجة أنهم “أسرى خطيرون”. ومع ذلك، من المرجح أن يُحسم أمرهم في المرحلة الثانية.
خلال أيام الهدنة الـ45، وربما ستزيد عن ذلك، سيتم إدخال المساعدات الإنسانية والطبية.
المصدر : وكالة سوا