ملاك وسائقو وايتات الماء يطالبون برفع الجبايات المفروضة عليهم من قبل سلطات الانتقالي في عدن
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
الجديد برس:
طالب العشرات من ملاك وسائقي وايتات الماء، الخميس، برفع الجبايات المفروضة عليهم من قبل سلطات المجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً في محافظة عدن.
وقال ملاك الوايتات، خلال وقفة احتجاجية نفذوها في موقع آبار السايلة، خلف المؤسسة العامة للمياه في عدن، إن مكتب النقل والسلطة المحلية في مديرية صيرة، فرض عليهم رسوماً إضافية وألزمهم باستخراج تراخيص مزاولة مهنة، ودفع مبلغ (27) ألف على على كل صاحب خزان “بوزة”.
وأضاف المحتجون أن هذه الإجراءات ستفاقم معاناة المواطنين في تحمل تكاليف نقل المياه التي تصل حالياً ما بين 25 إلى 30 ألفاً، خصوصاً في المناطق المرتفعة والتي لم تصل إليها مياه الشرب.
وأشار المحتجون إلى أن السلطة المحلية في عدن وبدلاً من أن توفر المياه للمواطنين، عمدت إلى استغلال أزمة المياه وفرضت الجبايات على سائقي صهاريج المياه (البوز).
وطالب المحتجون خلال وقفتهم السلطة المحلية ومكتب النقل بإعادة النظر في هذا القرار ومراعاة أوضاع المواطنين.
وأوضح محمد عزام ممثل ملاك وسائقي شاحنات نقل المياه، أن هذه الإجراءات من شأنها زيادة معانات المواطنين في تحمل تكاليف قيمة نقلة البوزة من المياه التي تصل حالياً ما بين 25 إلى 30 الف خصوصاً المناطق المرتفعة والتي لم يصل إليها مياه الشرب.
وأضاف أنه وبدل من أن تقوم الجهات المعنية بتوفير المياه للمواطنين قاموا بفرض زيادة في الرسوم على أصحاب شاحنات نقل المياه التي ستنعكس مباشرة على “ظهر المواطن الغلبان”.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
تم الصلح وعنيها كلها حزن.. إخلاء سبيل المعلمة والمديرة بواقعة ملاك الغربية
أخلت جهات التحقيق بمحافظة القاهرة الساعات الماضية؛ سبيل معلمة، ومديرية حضانة الرحاب بقرية تطاي، عقب الصلح مع أسرة الطفلة التي تعرضت للضرب على يد الأولى داخل الحضانة.
إحالة معلمة بني سويف للمحكمة التأديبية التي رفضت خروج تلميذة الي دورة المياه إحالة معلمة ذبحت زوجها وشرعت في قتل ابنها للمفتي شهود العيان تكشف خفايا ذبح معلمة على يد زوجها بالإسنكدرية العثور على جثة معلمة بها شبهة جنائية ملقاة داخل منزلها بنجع حماديوتعود بداية الواقعة عندما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو تظهر فيه إحدى المعلمات، وهي تتعدى بالضرب على طفلة تبلغ من العمر 3 سنوات داخل إحدى الحضانات الخاصة، تم استدعاء أسرة الطفلة، والمعلمة، وصاحبة الفيديو، من قبل النيابة العامة، وتم الصلح بينهم، بعد سماع أقوالهم في الواقعة لمدة 7 ساعات.
وكشفت التحريات أن الفيديو جرى تصويره في شهر أكتوبر الماضي، وتم نشره في الساعات الماضية، مشيرًا إلى أن الحضانة تقدمت باعتذار لأسرة الطفلة "سلمى.ا" وأنها مازالت مستمرة في الحضانة ولم تتركها.