10 نصائح للتخلص الآمن من المخلفات وتجنب حرقها.. تفاصيل
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
قال مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، إن الدخان الناتج عن الحرق، قد يتسبب في تهيج العينين والأنف والحنجرة، والطفح الجلدي والغثيان والصداع، وإتلاف الرئتين والتسبب في صعوبات التنفس، وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، والربو والتهاب الشعب الهوائية وانتفاخ الرئة.
كيف تتخلص من المخلفات بآمان؟أشار المركز في تقرير نشره على «فيسبوك»، إلى تأثير الحرق المكشوف للقمامة على البيئة والمناخ، من خلال الانبعاثات الدفيئة، التي بدورها ترفع درجات الحرارة، وتؤدي للاحتباس الحراري، وبالتالي التداعيات السلبية على إنتاجية الأراضي الزراعية من المحاصيل، وزيادة معدلات الجفاف والتصحر، والأحداث المناخية الجامحة، فيمكن التخلص الآمن من المخلفات، وتجنب حرقها من خلال اتباع ما يلي:
- ابتعد تمامًا عن الحرق المكشوف للنفايات، ويمكنك الاستفادة من إعادة تدوير النفايات المنزلية، خاصة البلاستيكية.
2- استخدم بدائل البلاستيك من أجل تقليل النفايات، من خلال استخدام أدوات مصنوعة من مواد صديقة للبيئة، واستخدم الأكواب الحرارية بدلاً من البلاستيكية.
3- افصل النفايات المنزلية، وقسمها إلى نفايات غذائية وبلاستيكية، وطبية وإلكترونية، وغيرها من أنواع النفايات.
4- جمع النفايات الطبية في أكياس منفصلة عن القمامة العادية، وكذلك الحال بالنسبة للنفايات الإلكترونية.
5- بإمكانك التواصل مع الشركات المتخصصة في إعادة تدوير النفايات المنزلية - تبعًا لأنواعها - لضمان التخلص الآمن منها، ويمكن تحقيق عائد مادي من خلال ذلك.
6- بإمكان المزارعين فصل المخلفات الزراعية والحيوانية عن المواد البلاستيكية والمبيدات، ومختلف النفايات غير العضوية الأخرى.
7- تجنب الحرق المكشوف للنفايات الزراعية، وبدلاً من ذلك يمكنك استخدام الفضلات العضوية كسماد لتحسين نوعية التربة، أو كغطاء للأرض، أو تحويلها إلى غذاء للحيوانات.
8 - تجنب تماما إلقاء أي نوع من النفايات في المجاري المائية أو التخلص منها في الأماكن غير المخصصة لها؛ فذلك يُحدث أضرارا جسيمة للمجرى المائي، والأحياء المائية، والإنسان.
9- بإمكانك كمزارع الاستفادة من القروض بشروط ميسرة من قبل الصندوق الاجتماعي للتنمية، وصندوق التنمية المحلية وبنك التنمية والائتمان الزراعي لشراء الآلات والمعدات اللازمة لتقطيع وفرم المخلفات الزراعية وكبسها.
10- يمكنك المشاركة في حملات التوعية التي تقوم بها الجهات المعنية بشأن التخلص الآمن من النفايات المنزلية أو الزراعية أو الطبية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إعادة تدوير الأحياء المائية الائتمان الزراعي التنمية المحلية المخلفات الزراعية النفايات البيئة النفایات المنزلیة الآمن من من خلال
إقرأ أيضاً:
إزالة 21 حالة تعد على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة بالبداري ومنفلوط
أعلن محافظ أسيوط الدكتور هشام أبو النصر، إزالة 21 حالة تعد على مساحة 2672 مترا مربعا خلال حملات مكثفة لإزالة التعديات على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة بمركزي البداري ومنفلوط، وذلك ضمن المرحلة الثالثة من الموجة الـ25 للإزالات.
وأوضح محافظ أسيوط- في بيان اليوم /الأربعاء/- أن الوحدة المحلية لمركز ومدينة البداري برئاسة عبدالرؤوف النمر رئيس المركز تمكنت من إزالة 8 حالات تعد منها 4 حالات تعد على أملاك الدولة ولاية هيئة التعمير والتنمية الزراعية بمساحة 528 مترا مربعا و4 حالات تعد بالمباني على أراضي زراعية ملك أهالي بمساحة 415 مترا مربعا.
وأضاف أن الوحدة المحلية لمركز ومدينة منفلوط برئاسة وليد جمال رئيس المركز تمكنت من إزالة 13 حالة تعد منها 3 حالات تعد بالمباني على أراض زراعية ملك أهالي بمساحة 350 مترا مربعا و10 حالات تعد على أملاك هيئة الإصلاح الزراعي (طلبات تقنين غير جادة) بمساحة 1379 مترا مربعا، لافتا إلى أن الحملات تمت في وجود قوة أمنية وجهات الولاية ومسئولي الإزالات والإدارت الزراعية وباستخدام معدات الحملات الميكانيكية للمركزين.
على صعيد آخر، أكد محافظ أسيوط أهمية تقديم كافة التسهيلات اللازمة للمواطنين المتقدمين بطلبات التصالح، مشددًا على ضرورة تسريع وتيرة إنهاء الإجراءات وفقًا للأطر القانونية المنظمة.
جاء ذلك خلال تفقد المحافظ- اليوم /الأربعاء/- المركز التكنولوجي بحي شرق ومركز أسيوط، حيث اطلع على إجراءات استقبال طلبات التصالح في مخالفات البناء.
وأوضح المحافظ أن الجولة تأتي في ضوء قرار مد مهلة تقديم طلبات التصالح لمدة ستة أشهر إضافية، بدءًا من الخامس من مايو 2025، تطبيقًا للقانون رقم 187 لسنة 2023، وحرص المحافظة على دعم هذا الملف الحيوي وتمكين المواطنين من تقنين أوضاعهم، رافقه خلال الجولة المحاسب عدلي أبوعقيل سكرتير عام المحافظة.
ووجه بضرورة تذليل أية عقبات أو تحديات قد تواجه المواطنين أثناء تعاملهم مع المراكز التكنولوجية، خاصة خلال فترات الذروة، بما يضمن انسيابية العمل وتقليل أوقات الانتظار وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين.