سمك الفيليه من المأكولات البحرية التي تتميز بسهولة تناولها، فلا يتطلب وقتا طويلا لتنظيفه وتحضيره مثل السمك الكامل، بالإضافة لفوائده العديدة، وفيما يلي نقدم لك أبرزها.

 

فوائد تناول سمك الفيليه

حماية القلب

يقلل سمك الفيليه نسبة الكولسترول الضار في الدم، مما يؤدي لحماية القلب من الأمراض والجلطات.

يعمل على زيادة القدرة العقلية على الاستيعاب والتركيز، وجعل الأشخاص الذين يتناولوه باستمرار أكثر ذكاءً وتركيزًا، وذوي مهارات عقلية مبهرة، كما يحمي الذهن من مرض الزهايمر الذي يحدث عند التقدم بالعمر، والسبب في ذلك احتواء سمك الفيليه على الفسفور.


 

يقوي العظام

يقوم سمك الفيليه بحماية العظام من الهشاشة والالتهابات، وذلك بسبب توافر الكالسيوم بين قيمه الغذائية، لذلك تُنصح الأم بالإكثار من تحضير سمك الفيليه لأطفالها لكي تُبنى عظامهم بشكلٍ سليم وصحيح، بعيد عن التقوّسات في الساقين أو ليونة العظم.


 

يحسن النفسية

يعمل سمك الفيليه على تحسين الحالة النفسية للإنسان وتخليصه من الاكتئاب والعصبيّة الزائدة؛ فهو يحتوي على نوعٍ من الأحماض التي تعمل على ارتخاء الأعصاب.


 

يقي من الزهايمر

يُحافظ سمك الفيليه على الدماغ ووظائفه ويقيه من الإصابة بمرض الزهايمر الذي عادةً ما يُصيب كبار السن.

 

زيادة نمو الجنين

يقوم سمك الفيليه بزيادة نمو الجنين وحمايته من الأمراض الدماغية أو التي تُصيب الحبل الشوكي، لذلك يجب على المرأة الحامل الإكثار من تناول الأسماك بشكلٍ عام، والفيليه بشكل خاص.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سمك الفيليه سمک الفیلیه

إقرأ أيضاً:

النعناع يكافح الزهايمر ويحسّن القدرة المعرفية

أظهرت دراسة أجريت عام 2023 أن استنشاق الفئران المصابة بمرض الزهايمر للمنثول المستخلص من النعناع ساهم في تحسين قدراتها المعرفية، حيث بدا أن هذا المركب الكيميائي يحد من بعض الأضرار الدماغية المرتبطة بالمرض.

ووفقاً لموقع «سيانس آلرت» العلمي، لاحظ الباحثون انخفاضاً في مستويات بروتين «إنترلوكين – 1 – بيتا»، المسؤول عن تنظيم استجابة الجسم الالتهابية، وهي استجابة قد تكون وقائية لكنها قد تسبب ضرراً إذا لم يتم التحكم فيها بشكل صحيح.

وأشار الفريق البحثي إلى أن الدراسة تفتح آفاقاً لاستخدام بعض الروائح كعلاجات محتملة لمرض الزهايمر، إذ يمكن، من خلال تحديد الروائح التي تحفز استجابات معينة في الدماغ والجهاز المناعي، توظيفها لتعزيز الصحة.

من جانبه، أوضح عالم المناعة خوان خوسيه لاسارتي، من مركز البحوث الطبية التطبيقية في إسبانيا، أن الدراسة ركزت على دور الجهاز الشمي في التأثير على الجهازين المناعي والعصبي المركزي، مؤكداً أن المنثول يعد رائحة محفزة للمناعة في النماذج الحيوانية.

وأضاف أن التعرض القصير للمنثول لمدة ستة أشهر لم يمنع فقط التدهور المعرفي لدى الفئران المصابة بالزهايمر، بل عزز أيضاً القدرات المعرفية لدى الفئران الشابة السليمة، وهو ما يعد أمراً بالغ الأهمية في هذا المجال البحثي.

صحيفة البيان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • طريقة عمل شراب الكولاجين الطبيعي.. يقوي المناعة ويساعد على تفتيح البشرة
  • أضرار الإكثار من تناول الرمان يصيبك بهذه الأمراض
  • الأمراض التي تسبب ظهور "الذباب" في العين
  • طريقة بسيطة لتناول الحلويات دون خطر زيادة الوزن
  • النعناع يكافح الزهايمر ويحسّن القدرة المعرفية
  • هل لـ "النعناع " دور في مكافحة الزهايمر.. دراسة تكشف التفاصيل
  • احترس.. زيت شهير في علاج الأمراض يسمم الكبد
  • هل يمنع دم سقط الجنين العبادات؟ عضو بـالعالمي للفتوى تجيب
  • أسباب خصم رصيد من عداد الكهرباء الكارت بشكل مفاجئ.. والإجراءات التي يجب اتباعها
  • أشهر الأمراض التي تصيب الكلاب وطرق علاجها