يورونيوز : زعيم ولاية بافاريا الألمانية ينفق 180 ألف يورو لالتقاط صور له
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد زعيم ولاية بافاريا الألمانية ينفق 180 ألف يورو لالتقاط صور له، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي زاد إنفاق أموال دافعي الضرائب على المصورين بأكثر من 20 ضعفاً منذ تولي سودر الرئاسة وذلك بغض النظر عن إنفاق أكثر من 36 ألف يورو سنوياً على .، والان مشاهدة التفاصيل.
زعيم ولاية بافاريا الألمانية ينفق 180 ألف يورو...
زاد إنفاق أموال دافعي الضرائب على المصورين بأكثر من 20 ضعفاً منذ تولي سودر الرئاسة وذلك بغض النظر عن إنفاق أكثر من 36 ألف يورو سنوياً على مصور يعمل بدوام كامل.
أنفقت مستشارية الدولة لرئيس الوزراء المحافظ ماركوس سودر ما يقرب من 180 ألف يورو على المصورين المستقلين خلال عام 2022 وحده.
ويبدو الفرق شاسعاً بين سودر وسلفه هورست سيهوفر الذي وصلت نفقاته على العاملين لحسابه الخاص إلى نحو 11 ألف يورو في عام 2017.
وبالتالي، زاد إنفاق أموال دافعي الضرائب على المصورين بأكثر من 20 ضعفا منذ تولي سودر الرئاسة وذلك بغض النظر عن إنفاق أكثر من 36 ألف يورو سنوياً على مصور يعمل بدوام كامل.
وبررت مستشارية الدولة هذا الإنفاق المبالغ فيه بالقول إنها تستأجر مصورين "على أساس مناسبة ذات صلة بسعر متفق عليه بالساعة أو باليوم.. كانت الصور لأغراض الصحافة والعلاقات العامة وللتوثيق".
وقد أظهر تحقيق برلماني في نسيان/أبريل الماضي أن سودر التابع للاتحاد الاجتماعي المسيحي لا يعتبر السياسي الألماني الوحيد الذي يعشق الصور والظهور بكامل أناقته.
وفقاً للأرقام التي قدمتها الحكومة الفدرالية لأولاف شولتس، ارتفع الإنفاق على المصورين ومصففي الشعر وفناني الماكياج إلى حوالي 1.5 مليون يورو في أول سنة كاملة لحكومة المستشار في عام 2022.
وكان هذا أعلى بنسبة 80 بالمئة تقريباً مما كان عليه في عام 2021 في فترة حكومة أنغيلا ميركل.
45.195.74.225
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل زعيم ولاية بافاريا الألمانية ينفق 180 ألف يورو لالتقاط صور له وتم نقلها من يورونيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
زعيم طالبان: لا حاجة للقوانين الغربية في أفغانستان
أكد زعيم حركة طالبان الحاكمة في أفغانستان هبة الله آخوند زاده أنه "لا حاجة للقوانين الغربية في أفغانستان"، معتبرا "الديمقراطية في حكم الميت ما دامت الشريعة الإسلامية سارية".
وأدلى هبة الله آخوند زاده بهذه التصريحات أمس الاثنين في خطبة عيد الفطر التي ألقاها في مسجد عيدغاه بمدينة قندهار جنوبي البلاد. ونُشر التسجيل الصوتي لخطابه، ومدته 50 دقيقة، أمس على موقع "إكس" بواسطة المتحدث باسم حكومة طالبان ذبيح الله مجاهد.
وفي خطبته التي ألقاهاه باللغة البشتونية، شدد آخوند زاده على أهمية الشريعة الإسلامية، قائلا "لا حاجة لقوانين منبثقة من الغرب. سنضع قوانيننا الخاصة".
وأضاف آخوند زاده أن "الملحدين قد توحدوا ضد المسلمين، والولايات المتحدة ودول أخرى متحدة في عدائها للإسلام"، مستشهدا في ذلك بالحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
وقال الزعيم الأعلى لحركة طالبان "إن الديمقراطية قد انتهت في أفغانستان وإن الشريعة الإسلامية هي السارية والممعمول بها"، مضيفا أن "مؤيدي الديمقراطية يحاولون فصل الشعب عن حكومة طالبان".
واتخذ آخوند زاده موقفا أقوى في توجيه السياسة منذ سيطرة طالبان على البلاد عام 2021، على الرغم من أن بعض المسؤولين وعدوا في البداية بحكم أكثر اعتدالا.
إعلانويرى الغرب أن "تفسير طالبان للشريعة الإسلامية" أدى إلى فرض حظر على النساء والفتيات الأفغانيات، حيث تم استبعادهن من التعليم والعديد من الوظائف العامة.
وانطلاقا من ذلك، يرى الغرب أن هذه الإجراءات تؤدي إلى عزل طالبان على الساحة العالمية، على الرغم من أنها أقامت علاقات دبلوماسية مع دول مثل الصين والإمارات العربية المتحدة.
وحسب تعبير وكالة أسوشيتد برس، "لا توجد معارضة موثوقة لطالبان داخل البلاد أو خارجها، لكن بعض الشخصيات البارزة داخل الإدارة انتقدت عملية صنع القرار في القيادة وتركيز السلطة في دائرة آخوند زاده".
وترى الوكالة أن بعض أعضاء طالبان يريدون مزيدا من التفاعل مع المجتمع الدولي، والتخلي عن السياسات الأكثر صرامة لجذب المزيد من الدعم الخارجي.
كما تشير إلى "تزايد في التفاعل بين طالبان والولايات المتحدة في عهد الرئيس الأميركي دونالد ترامب"، وترى أن ذلك "يرجع في الغالب إلى تبادل الأسرى والإفراج عنهم".