اشتباكات بالأسلحة الثقيلة في الخرطوم وتحليق مكثف للطيران الحربي
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن اشتباكات بالأسلحة الثقيلة في الخرطوم وتحليق مكثف للطيران الحربي، شهدت العاصمة الخرطوم، صباح الأربعاء، اشتباكات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع بالأسلحة الثقيلة مع تحليق مكثف للطيران الحربي.وقال .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اشتباكات بالأسلحة الثقيلة في الخرطوم وتحليق مكثف للطيران الحربي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شهدت العاصمة الخرطوم، صباح الأربعاء، اشتباكات بين الجيش السوداني وقوات "الدعم السريع" بالأسلحة الثقيلة مع تحليق مكثف للطيران الحربي.
وقال شهود عيان لوكالة "الأناضول"، إن "الاشتباكات اندلعت في حيي "الشجرة" و"جبرة" في محيط سلاح المدرعات".
وحسب الشهود، فإن "مدينة بحري شمالي العاصمة الخرطوم، شهدت أيضا اشتباكات مسلحة، مع تحليق مكثف للطيران الحربي".
وأوضحوا أن "مدينة أم درمان غربي العاصمة الخرطوم، شهدت اشتباكات عنيفة؛ ما أدى إلى تعقيد الأوضاع الإنسانية".
وأعلن الجيش السوداني، الأربعاء، مقتل 23 من عناصر قوات الدعم السريع، بمدينة أم درمان غربي العاصمة الخرطوم.
وذكر الجيش في بيان مقتضب: "قوات العمل الخاص بمنطقة أم درمان العسكرية نفذت (أمس) هجوما على مخابئ المليشيا المتمردة داخل منازل المواطنين".
وأضاف البيان أن الهجوم "أسفر عن مقتل عدد 23 متمردا واستلام عدد من العربات القتالية".
كما نشر الجيش مقطعا مصورا يشير إلى "تمشيط قوات العمل الخاص بسلاح المدرعات حيي الشجرة وجبرة جنوبي العاصمة الخرطوم".
من جهتها، اتهمت قوات الدعم السريع، في بيان قوات الجيش "بقصف مباني مستشفى الأطباء بالخرطوم؛ مما أدى إلى تدمير المبنى".
وتابع البيان: "تسبب القصف العشوائي في تدمير 18 مستشفى؛ بما في ذلك المعدات والأجهزة الطبية، مما أعاق عودة تلك المستشفيات للخدمة".
ومنذ منتصف أبريل/ نيسان الماضي، يخوض الجيش و"الدعم السريع" اشتباكات لم تفلح سلسلة هدنات في إيقافها، ما خلّف أكثر من 3 آلاف قتيل، أغلبهم مدنيون، ونحو 3 ملايين نازح ولاجئ داخل وخارج البلاد، بحسب الأمم المتحدة.
ويتبادل الجيش السوداني بقيادة رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبدالفتاح البرهان، و"الدعم السريع"، بقيادة محمد حمدان دقلو "حميدتي"، اتهامات بالمسؤولية عن بدء القتال وارتكاب انتهاكات خلال الهدنات المتتالية.
45.195.74.215
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اشتباكات بالأسلحة الثقيلة في الخرطوم وتحليق مكثف للطيران الحربي وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العاصمة الخرطوم الجیش السودانی الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
القدس.. اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومحتجين من الحريديم
اندلعت اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ويهود متشددين دينيا (حريديم)، الأحد، خلال مظاهرة شارك فيها عشرات الآلاف منهم بالقدس؛ رفضا لمحاولات تجنيدهم في الجيش، وفق إعلام عبري.
ومنذ شهور، يعاني الجيش الإسرائيلي من نقص في عدد جنوده؛ بسبب حربه المتواصلة على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وعملياته المكثفة بالضفة الغربية المحتلة، ومواجهاته مع "حزب الله" عبر حدود لبنان.
وقالت هيئة البث (رسمية) وصحيفة "يديعوت أحرنوت" (خاصة) إن اشتباكات عنيفة اندلعت في القدس بين الشرطة ومحتجين متدينين، خلال مظاهرة شارك فيها عشرات الآلاف منهم ضد محاولات تجنيدهم بالجيش.
وهاجم متظاهرون سيارة وزير الإسكان يتسحق غولدنوف، ورشقوه بالحجارة، متهمين إياه بالتواطؤ لتجنيد "الحريديم".
والثلاثاء، قررت المحكمة العليا بالإجماع حث الدولة على وجوب تجنيد "الحريديم" في الجيش، وهي قضية خلافية منذ سنوات.
ويعتمد بقاء حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، على دعم الحزبين الدينيين "شاس" و"يهدوت هتوراه"، وهما المتضرران الأساسيان من قرار المحكمة.
وفيما تعارض الأحزاب الدينية تجنيد "الحريديم"، فإن الأحزاب العلمانية والقومية تؤيّده؛ ما يتسبب لنتنياهو بإشكالية تهدد ائتلافه الحاكم.
ويشكل "الحريديم" نحو 13 بالمئة من عدد سكان إسرائيل البالغ حوالي 9.9 ملايين نسمة، وهم لا يخدمون في الجيش، ويقولون إنهم يكرّسون حياتهم لدراسة التوراة للحفاظ على هوية الشعب الإسرائيلي.
ويُلزم القانون كل إسرائيلي وإسرائيلية فوق 18 عاما بالخدمة العسكرية، ولطالما أثار استثناء "الحريديم" من الخدمة جدلا طوال العقود الماضية.