أفادت وزارة الدفاع الروسية، بأنه اعتبارا من 2 أغسطس بدأت في بحر البلطيق، تحت قيادة القائد العام للقوات البحرية الروسية نيكولاي إيفمينوف، التدريبات البحرية "درع المحيط- 2023".

ووفقا للوزارة، سيتم خلال التدريبات اختبار مدى استعداد القوات البحرية لحماية مصالح روسيا الاتحادية في هذه المنطقة الهامة من الناحية العملياتية، وكذلك اختبار مدى تعاضد قيادات القوات على مختلف المستويات.

إقرأ المزيد انطلاق مناورات روسية سورية مشتركة

وسيتم التدرب على تنفيذ تدابير حماية الممرات البحرية وحماية عمليات نقل القوات والبضائع العسكرية وكذلك للدفاع عن الساحل البحري.

وبشكل إجمالي سيتم خلال التدريبات، تنفيذ أكثر من 200 تمرين قتالي، بما في ذلك الاستخدام العملي للأسلحة.

وذكرت الوزارة، أنه يشارك في التدريبات أكثر من 30 قطعة من السفن والزوارق الحربية و 20 سفينة دعم و 30 طائرة تابعة للطيران البحري وللقوات الجوية ونحو 6 آلاف عسكري.

وأشارت الوزارة، إلى أنه بعد انتهاء التدريبات، ستعود السفن وكذلك الطائرات الحربية إلى قواعد تمركزها الأساسية.

المصدر: وزارة الدفاع الروسية

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا الجيش الروسي بحر البلطيق سفن حربية طائرات حربية وزارة الخارجية الروسية

إقرأ أيضاً:

لفهم خطورة الأمر.. إليكم عدد الرؤوس النووية الروسية الممكن حملها على صواريخ مثل MIRV التي ضربت أوكرانيا

دبي، الإمارات العربية المتحدة--(CNN)يعد استخدام روسيا لصاروخ باليستي قادر على حمل رؤوس نووية، الخميس، أحدث تصعيد في حرب أوكرانيا، كما أنه يمثل لحظة حاسمة وربما خطيرة في صراع موسكو مع الغرب.

إن استخدام ما وصفه الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بأنه صاروخ باليستي برؤوس حربية متعددة في القتال الهجومي يعد خروجًا واضحًا عن عقود من عقيدة الردع في الحرب الباردة.

يقول الخبراء إن الصواريخ الباليستية ذات الرؤوس الحربية المتعددة، والمعروفة باسم "مركبات إعادة الدخول المتعددة المستهدفة بشكل مستقل"، أو MIRVs، لم تُستخدم أبدًا لضرب العدو.

ووفقًا لبيانات صادرة عن معهد ستوكهولم الدولي لبحوث السلام، تمتلك روسيا والولايات المتحدة معا ما يقرب من 90٪ من جميع الأسلحة النووية، ويبدو أن أحجام مخزوناتهما العسكرية (أي الرؤوس الحربية القابلة للاستخدام) ظلت مستقرة نسبيًا في عام 2023، على الرغم من أن التقديرات تشير إلى أن روسيا نشرت حوالي 36 رأسًا حربيًا مع قوات تشغيلية أكثر مما كانت عليه في يناير 2023.

وانخفضت الشفافية فيما يتعلق بالقوات النووية في كلا البلدين في عام 2023، في أعقاب الغزو الروسي واسع النطاق لأوكرانيا في فبراير/ شباط 2022، وتزايدت أهمية المناقشات حول ترتيبات تقاسم الأسلحة النووية.

إليكم نظرة في الانفوغرافيك أعلاه يوضح أحدث التقديرات الصادرة عن معهد ستوكهولم الدولي بالدول ذات مخزون الرؤوس الحربية النووية.

أمريكاأوكرانياروسياأسلحة نوويةانفوجرافيكنشر الجمعة، 22 نوفمبر / تشرين الثاني 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • القوات الروسية تقضي على أكثر من 360 عسكرياً أوكرانياً في كورسك
  • برلماني: مشروع قانون التجارة البحرية نافذة جديدة للتوسع نحو اكتساب السفن الجنسيةَ المصرية
  • «البحرية الأوكرانية»: الأسطول الروسي في حالة شلل بالبحر الأسود
  • الأسبوع المُقبل.. "الشيوخ" يناقش تعديل بعض أحكام قانون التجارة البحرية (تفاصيل)
  • لفهم خطورة الأمر.. إليكم عدد الرؤوس النووية الروسية الممكن حملها على صواريخ مثل MIRV التي ضربت أوكرانيا
  • البحرية البريطانية: تعرض "يخت" لملاحقة من قبل 12 قاربا جنوب غرب عدن
  • عضو السياسي الاعلى الحوثي يصدر توضيح بشان تركيا
  • صحة غزة: ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 43 ألفا و972 شهيدا
  • قائد القوات الجوية والدفاع الجوي وقائد المنطقة البحرية الفرنسية يستعرضان علاقات التعاون
  • أوكرانيا تتهم مجددا القوات الروسية بقتل أسرى حرب