لمخاطرها القاتلة٠٠ دعوة لمحاربة ظاهرة حمل السلاح!
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
شمسان بوست / كتب: وائل طفيح
ظاهرة حمل السلاح في الأماكن
العامة والأسواق ظاهرة غير لائقة وخطيرة، وقد أثبتت الأيام التي مررنا بهاهنا في زنجبار عاصمة أبين وغيرها من مديريات المحافظةان هذه الظاهرة أدت إلى حوادث أصابت الكثيرين بمقتل وأثارت الهلع والخوف بين الناس
حوادث عندما يشاهدها المرء يختيل أنه يشاهد فلما من افلام ومسلسلات الاكشن الأمريكية الهيلوديةالتي يتسبب بها حمل السلاح بين الشباب والتمنطقون به باعتباره مظهرا مكمل
يتزينون به غير مدركين أن حمل السلاح
قد يؤدي في لحظة غضب إلى إزهاق أرواح بريئة
مشاهد مازالت آثار الكثير منها مازالت عالقة في أذهاننا
افقدتنا فيها أناس اعزاء على قلوبنا سلبت أرواحهم رصاصة طائشة كما أن للسلاح إخطار عندما يطلق بلاعراس ويكون الرصاص الراجع مصدر خطر هو الآخر يصيب أناس أبرياء تصلهم هذه الرصاصات وهم آمنين وقد أودت بحياة الكثيرين هنأ في زنجبار أو غيرها من المناطق
وظاهرة حمل السلاح وانتشارها لمن هب.
فحمل السلاح والتجول به في الأسواق والأماكن العامةواطلاق الرصاص في الاعراس باعتبارها ظاهرة غير حضارية يجب أن ننبذها من بين اوساطنا ويجب أن تتوقف وحمل السلاح يصرح به لرجال الأمن باعتبارهم هم المعنيين بحمله في المهمات والعمل الأمني
وهي دعوة أوجهها لاعلامينا ومثقفينا وكل منظمات المجتمع المدني لأنهاء هذه الظاهرة المهددة للحياة فهل نرى استجابة لهذه الدعوة إنا ننتظر!
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: حمل السلاح
إقرأ أيضاً:
ولي العهد السعودي يبحث مع الرئيس الأمريكي تعزيز التعاون الثنائي لمحاربة الإرهاب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء مساء اليوم اتصالًا هاتفيًا بفخامة الرئيس دونالد ترمب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية.
ونقل سمو ولي العهد خلال الاتصال تهنئة خادم الحرمين الشريفين وتهنئة سموه لفخامته بمناسبة أدائه اليمين الدستورية وتوليه رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية، وتمنياتهما للشعب الأمريكي الصديق التقدم والازدهار بقيادة فخامته.
وجرى خلال الاتصال بحث سبل التعاون بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية لإحلال السلام والأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، إلى جانب تعزيز التعاون الثنائي لمحاربة الإرهاب.
كما تناول الاتصال بحث تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات، حيث أشار سمو ولي العهد- حفظه الله - إلى قدرة إدارة فخامة الرئيس بإصلاحاتها المتوقعة في الولايات المتحدة على خلق ازدهار اقتصادي غير مسبوق تسعى المملكة للاستفادة من فرصها المتاحة للشراكة والاستثمار، مؤكدًا رغبة المملكة في توسيع استثماراتها وعلاقاتها التجارية مع الولايات المتحدة في الأربع سنوات المقبلة بمبلغ 600 مليار دولار مرشحة للارتفاع حال أتيحت فرص إضافية.
من جهته، عبر فخامة الرئيس الأمريكي عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي العهد على تهنئتهما، مؤكدًا فخامته حرصه على العمل مع قيادة المملكة العربية السعودية على كل ما من شأنه خدمة مصالحهما المشتركة.