“الحويج” يبحث مع “غانيون” الوضع القانوني للمفوضية السامية لحقوق اللاجئين
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
الوطن| رصد
استقبل وزير الخارجية والتعاون الدولي المفوض بالحكومة الليبية عبدالهادي الحويج، بمقر الوزارة في مدينة بنغازي، منسق الشؤون الإنسانية ونائب بعثة الأمم المتحدة إلى ليبيا جورجيت غانيون، رفقة وفد رفيع المستوى، من بينه رئيس المفوضية السامية لشؤون اللاجئين عسير المضاعين.
وناقش اللقاء الوضع القانوني للمفوضية وباقي المنظمات الدولية، ومذكرة التفاهم التي تربط المفوضية بوزارة الخارجية، بالإضافة إلى كيفية الوصول إلى المناطق المتضررة ومراكز الإيواء وتقديم الخدمات الإنسانية.
وشدد الحويج على أهمية عمل المنظمات مع اللجنة المشكلة بقرار رئيس الحكومة الليبية أسامة حماد، بخصوص أوضاع النازحين من دولة السودان، والعمل وفق احتياجات اللجنة الوزارية المختصة.
هذا واطلع على آخر المستجدات والتقارير الخاصة ببعثة الأمم المتحدة العاملة في ليبيا.
الوسوم# المنظمات الدولية المفوضية السامية لحقوق اللاجئين عبدالهادي الحويج ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: المنظمات الدولية عبدالهادي الحويج ليبيا
إقرأ أيضاً:
المفوض السامي لحقوق الإنسان: على العالم التحرك لوقف “الكارثة الإنسانية” في غزة
شمسان بوست / متابعات:
دعا المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة فولكر تورك، المجتمع الدولي إلى وقف “الكارثة الإنسانية” في قطاع غزة، مع استمرار منع إسرائيل دخول المساعدات.
وقال تورك، في بيان، “مع دخول الحظر الكامل للمساعدات الضرورية للبقاء على قيد الحياة أسبوعه التاسع، ينبغي بذل جهود دولية لمنع هذه الكارثة الإنسانية من بلوغ مستوى جديد غير مسبوق”.
وأكد أن أي استخدام لتجويع السكان المدنيين وسيلة من وسائل الحرب يشكل جريمة حرب، وكذلك جميع أشكال العقاب الجماعي”.
وحذّر المفوض السامي، أيضا من أن الخطة الإسرائيلية التي تحدثت عنها تقارير بشأن إعلان محافظة رفح في أقصى جنوب غزة “منطقة إنسانية” جديدة، ستتطلب انتقال الفلسطينيين إلى هناك لتلقي الغذاء وغيره من المساعدات.
وأضاف أن “مثل هذه الخطة تعني على الأرجح أن أجزاء كبيرة من غزة وأولئك الذين لا يستطيعون التحرك بسهولة، ومن بينهم الأشخاص المعوقون، والمرضى والجرحى، والنساء اللواتي يُعلن أسرا بكاملها، سيضطرون إلى البقاء بدون طعام”.
وقالت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان إنها سجلت في الفترة من 18 مارس إلى 27 أبريل 259 هجوما على مبان سكنية و99 هجوما على خيم للنازحين داخليا، أسفر معظمها عن قتلى.
وأشارت إلى أن أربعين هجوما على الخيم وقعت في منطقة المواصي التي طلب الجيش الإسرائيلي مرارا من المدنيين التوجه إليها.