محكمة بوحجر: نداء هام بخصوص هذا الشخص
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
وجهت نيابة محكمة حمام بوحجر بعين تموشنت نداءً للجمهور للبحث عن مشتبه فيه في قضية القتل العمدي مع سبق الاصرار والترصد.
وجاء في النداء المرفق بصور المشتبه فيه أنه “طبقا لنص المادة 17 من قانون الإجراءات الجزئية وعملا بالإذن النيابي الصادر عن نيابة الجمهورية لدى محكمة حمام بوحجر”. “تنهي مصالح أمن ولاية الجزائر إلى علم المواطنين, أن الشخص الظاهر على الصور و المدعو “ع.
وفي هذا الصدد, دعت مصالح أمن ولاية عين تموشنت، المواطنين عبرربوع الوطن من يحوز على معلومات حول تواجد المشتبه فيه التوجه إلى لنيابة الجمهورية لدى محكمة حمام بوحجر أو التقرب إلى أقرب مركز للشرطة عيرالتراب الوطني أو الإتصال على ارقم الأخضر 48-15 أوعبررقم النجدة 17 من أجل الإدلاء بمعلومات تفيد التحقيق في القضية الحال .
وللإشارة: المشتبه فيه متهم في قضية قتل مجوهراتي بمدينة حمام بوحجر و اثارت قضيته ردة فعل واسعة عبر وسائط التواصل الاجتماعي.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
نداء أممي لجمع 2.47 مليار دولار لدعم خطة الاحتياجات الإنسانية في اليمن للعام الحالي 2025
أطلقت الأمم المتحدة وشركاؤها، الخميس، خطة الاستجابة للاحتياجات الإنسانية في اليمن للعام الجاري 2025 في ظل أسوأ أزمة إنسانية في العالم.
وقال مكتب تسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" في بيان، إن الخطة تسعى إلى توفير 2.47 مليار دولار لتوفير المساعدات الإنسانية العاجلة والحماية لملايين الأشخاص المحتاجين.
وأضاف: لقد أثر عقد من الأزمة بشكل عميق على المجتمعات اليمنية، التي لا تزال تتحمل وطأة الصراع، مشيرا إلى أن أكثر من نصف سكان البلاد - 19.5 مليون شخص - إلى المساعدات الإنسانية وخدمات الحماية، مع تعرض الفئات الأكثر ضعفًا وتهميشًا في اليمن، بما في ذلك النساء والفتيات، لأعلى مستويات الخطر.
وأكد أن التدهور الاقتصادي والصدمات المناخية والتصعيد الإقليمي، كانت أبرز الأسباب وراء تفاقم الاحتياجات الإنسانية وتأجيج مخاطر الحماية.
ولفت البيان إلى أن ما يقرب من نصف سكان البلاد، يواجهون انعدام الأمن الغذائي الحاد، كما لا يحصل أكثر من 13 مليون شخص على ما يكفي من المياه النظيفة، و40 في المائة من المرافق الصحية تعمل جزئيًا أو لا تعمل.
يضيف أن العاملين في المجال الإنساني يهدفون من خلال نداء عام 2025، إلى تقديم مساعدات منقذة للحياة لنحو 10.5 مليون شخص من أكثر الأشخاص ضعفاً في حاجة إلى المساعدة.
وقال جوليان هارنيس منسق الشؤون الإنسانية في اليمن: "ستسترشد هذه الجهود بأصوات المجتمعات المحلية، وتضمن تقديم مساعدات فعالة من حيث التكلفة وذات جودة عالية للأشخاص المتضررين من الأزمة أينما كانوا".
وأكد منسق الشؤون الإنسانية أن "العمل الإنساني كان فعالاً في التخفيف من أسوأ آثار هذه الأزمة، لكننا لا نستطيع أن نفعل ذلك بمفردنا، هناك حاجة إلى المزيد من الجهود لتقليل الاحتياجات وتحقيق السلام وإنعاش الاقتصاد وبناء قدرة المجتمعات على الصمود من خلال أنشطة التنمية المستدامة".