«مالية دبي» تنظم ورشة حول قانون ضريبة المصارف الأجنبية
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةنظمت دائرة المالية في حكومة دبي ورشة تخصصية لشرح أحكام القانون رقم (1) لسنة 2024 بشأن الضريبة على المصارف الأجنبية العاملة في إمارة دبي.
وشارك في الورشة جميع المصارف الأجنبية العاملة في الإمارة بما يشمل المناطق الحرة ومناطق التطوير الخاصة، وعددها 28 مصرفاً.
وتناولت الورشة توضيح أحكام القانون رقم (1) لسنة 2024 بشأن الضريبة على المصارف الأجنبية العاملة في إمارة دبي، للمعنيين به من المصارف الأجنبية، وذلك بمشاركة 50 ممثلاً عن تلك المصارف التي لديها فروع مرخصة من المصرف المركزي وتعمل في إمارة دبي.
وأكد أحمد علي مفتاح المدير التنفيذي لقطاع الحسابات المركزية بالإنابة في دائرة المالية، حرص الدائرة على دعم منظومة العمل المصرفي في إمارة دبي، ومن ذلك رفع وعي المصارف الأجنبية وتعريفها بأحكام القانون رقم (1) لسنة 2024.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مالية دبي دبي الإمارات دائرة المالية في دبي المصارف الأجنبية المصارف الأجنبیة فی إمارة دبی
إقرأ أيضاً:
ورشة لجراحة الأطفال بحماة بمشاركة أطباء سوريين مغتربين
حماة-سانا
استضاف مشفى التوليد والأطفال في حماة الورشة الثالثة لجراحة الأطفال، بتنظيم من اللجنة الوزارية لجراحة الأطفال، وبمشاركة فريق من الأطباء السوريين المغتربين في الولايات المتحدة الأمريكية والسعودية والإمارات العربية المتحدة وأطباء المشفى.
وركزت الورشة على تطوير المهارات الجراحية في مجال الأورام البولية والجراحات التنظيرية، تمهيداً لبدء تنفيذ عمليات جراحية متخصصة.
وأكد رئيس اللجنة الوزارية الدكتور ناصر مفلح في تصريح لـ سانا أن “الورشة تهدف إلى رفع كفاءة الفرق الطبية عبر تدريبات عملية وعلمية مكثفة، من حماة لتشمل عدة محافظات سورية”.
وأضاف: إنه “تم تصميم البرنامج ليشمل جانبين، نظري عبر معلومات يقدمها الأطباء المتخصصون في عيادات قبول مرضى الأطفال ضمن المشفى مع دراسة الحالات المرضية بدقة، وتطبيقي يبدأ فيه الفريق الطبي بإجراء عمليات جراحية دقيقة، وخصوصاً في مجال جراحة المسالك البولية والأورام لدى الأطفال، باستخدام التقنيات التنظيرية الحديثة”.
وأشار مفلح إلى أن “هذا التعاون يهدف إلى سد الفجوات الطبية، وتقديم طيف واسع مع المهارات الطبية، ونقل التجارب العالمية إلى الداخل السوري”.
وتأتي هذه الورشة في سياق تعزيز التعاون بين الكوادر الطبية المحلية والسوريين المغتربين، سعياً لتحسين الخدمات الصحية، وتوطين الخبرات العالمية في مجال جراحة الأطفال، بما ينعكس إيجاباً على واقع الطب في سوريا.