«قفز الحواجز» يستعد للأولمبياد بـ 3 بطولات في بريطانيا
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلة سوناك يعلن الرابع من يوليو موعداً للانتخابات البريطانية سوناك يدعو لانتخابات عامة في الرابع من يوليويشارك منتخب الفروسية لقفز الحواجز في ثلاث بطولات دولية في الفترة من 4 إلى 23 يونيو المقبل في بريطانيا استعداداً لأولمبياد باريس 2024، ويخوض المنتخب معسكر إعداد حالياً في إيطاليا بدعم ومتابعة الشيخة فاطمة بنت هزاع بن زايد آل نهيان، رئيس مجلس إدارة أكاديمية فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية، رئيسة نادي أبوظبي للسيدات، ونادي العين للسيدات، مالك ومؤسس إسطبلات الشراع.
وأكد الفارس عبد الله حميد المهيري أن برنامج الإعداد الذي خضع له المنتخب، خلال الفترة الماضية في ألمانيا وبريطانيا، وفي الوقت الحالي بإيطاليا حقق الكثير من الأهداف أبرزها تأهيل الخيول الجديدة، واكتساب خبرات تنافسية في البطولات الأوروبية بمشاركة فرسان النخبة العالميين.
وأكد أهمية مشاركة المنتخب في كأس الأمم في روما، باعتباره من أقدم البطولات على مستوى العالم، وتشهد وجود أفضل المنتخبات ضمن برامج استعداداتها لأولمبياد باريس 2024.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: قفز الحواجز أولمبياد طوكيو أولمبياد باريس 2024 بريطانيا منتخب قفز الحواجز
إقرأ أيضاً:
أساطير الكرة الخليجية
يقول المثل «من ليس له ماض ليس له حاضر»، وبالتأكيد لن يكون له مستقبل.. لعل الاتحاد الخليجي لكرة القدم، يطبق هذا المثل من خلال إقرار بطولة أساطير الخليج للمنتخبات الخليجية.
الكويت وهي تحتفل في شهر فبراير بذكرى التحرير، تحتضن أول بطولة لأساطير الكرة الخليجية، ويأتي ذلك بعد نجاحها في استضافة خليجي زين ٢٦ خلال الفترة من ٢١ ديسمبر ٢٠٢٤م إلى ٤ يناير ٢٠٢٥م، والتي فاز بها المنتخب البحريني.
الكويت كما أبدعت في إخراج بطولة جميلة، بكل تأكيد سيكون الجمال رفيق قدامى الخليج.
في حفل اختتام خليجي زين ٢٦، كرم ولي العهد الكويتي ٨ نجوم خليجيين، بحسب ترشيح كل دولة، وعن اليمن تم تكريم النجم أنور السروري.
بطولة أساطير الخليج هي رمزية أكثر منها تنافسية، لمعايير كثيرة، من أبرزها ابتعاد كثير منهم عن اللعب منذ سنوات طويلة، ولكنها على الصعيد النفسي والمعنوي مهمة جدا، لجيل قدم الكثير عندما كان يلعب، ولهذا فالبطولة هي تكريمية بالمقام الأول.
مشاركة نجوم منتخبنا الوطني الذين لعبوا في بطولات الخليج، هو أيضا تكريم لهم، وبلا شك فإنهم من خلال المشاركة مع نظرائهم في المنتخبات الأخرى، سيستعيدون ذكريات جميلة، لازلت عالقة في أذهانهم ويروونها لأبنائهم، وكثير من الأبناء لم يشاهدوهم حينها، واليوم تترجم تلك الذكريات إلى لعب متجدد في بطولة الكويت.
كل التوفيق للزميل قاسم عامر كمنسق إعلامي للمنتخب، وهي كذلك للحكم الدولي المعتزل أحمد قايد، كأحد الحكام الذين شاركوا في بطولات الخليج.
فرص جميع المنتخبات متساوية، فالغالبية مبتعد عن اللعب، وقد يفعلها منتخبنا وتكون له صورة وجولة، ولم لا الذهاب إلى نقطة يتمناها كل محبي كرة القدم في بلادنا.