سكاي نيوز : "طلب مهم" من وزير خارجية باكستان بشأن مبادرة تصدير الحبوب
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد طلب مهم من وزير خارجية باكستان بشأن مبادرة تصدير الحبوب، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي وأضاف زارداري في لقاء خاص مع سكاي نيوز عربية مبادرة حبوب البحر الأسود كانت مهمة جدا في مجال الأمن الغذائي العالمي، .، والان مشاهدة التفاصيل.
"طلب مهم" من وزير خارجية باكستان بشأن مبادرة تصدير...
وأضاف زارداري في لقاء خاص مع "سكاي نيوز عربية":
مبادرة حبوب البحر الأسود كانت مهمة جدا في مجال الأمن الغذائي العالمي، وبعد انتهائها رأينا كيف أدت إلى تداعيات على كل أنحاء العالم. كانت هناك تداعيات خارجية على الدول النامية مثل باكستان، ولذلك بذلت جهدا يتمثل في الحديث عن هذه القضية مع العديد من نظرائي، للضغط بما يخص إعادة العمل بالاتفاق المؤثر على الأمن الغذائي العالمي. من المؤسف أن نشهد صعودا للسياسات الشعبوية والمدفوعة بالكراهية في باكستان أم في بقية دول العالم. من المهم أن يدعو السياسيين إلى المصالحة والتوافق والتأكيد على أنه يمكن الاتفاق على الاختلاف. في باكستان نملك الكثير من الإمكانيات التي لم تستغل بعد، وإذا لم نركز على الاتحاد سنقع ضحية السياسات التي قد تؤدي إلى شلل الحكومة. أعتقد أن دولا مثل باكستان واجهت سلسة من الصدمات التي ولدت ظروف اقتصادية عسيرة، فواجهنا بداية أزمة انتشار جائحة كورونا مما شكل صدمة قاسية للاقتصادات حول العالم. كما واجهنا سقوط كابل، علما بأن تداعياته لم تكن أمنية بحتة على باكستان بل اقتصادية أيضا، وبعدها بفترة قصيرة اندلع الصراع الأوكراني الروسي والذي كان له تبعات اقتصادية على العالم برمته. كما شهدنا العام الماضي كارثة مناخية كبيرة إذ غرق ثلثا بلادنا تحت المياه بعدما واجهنا فيضانات تاريخية تباعا. باكستان تواجه تحديات اقتصادية على كل الأصعدة. تمكنا من إدارة الوضع من خلال التوصل إلى اتفاق مع صندوق النقد الدولي الذي سيوفر نوعا من الاستقرار الاقتصادي. ممتنون إلى شركائنا مثل الإمارات الذين ينظرون للاستثمار في باكستان، ما يجعلنا متفائلين من الناحية الاقتصادية. تربطنا علاقات أخوة مع الإمارات وهي علاقات بنيت على مر الأجيال ومتينة. المجتمع الباكستاني يعمل في دولة الإمارات بمختلف المجالات والقطاعات ويسهم بالاقتصاد المحلي. نتطلع قدما إلى انعقاد مؤتمر الأطراف كوب-28، إذ أننا سنتمكن من نقل المحادثات التي أجريناها في COP27 والسير بها إلى الأمام. يشكل تكريم رئيسة الوزراء الباكستانية الراحلة بينظير بوتو في متحف الشمع بدبي رمزا للمسلمين والباكستانيين والنساء على وجه الخصوص. بوتو كانت رمزا للديمقراطية والحرية وناضلت لأجل المرأة على مدى حياتها.34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "طلب مهم" من وزير خارجية باكستان بشأن مبادرة تصدير الحبوب وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس سکای نیوز
إقرأ أيضاً:
مسؤل صيني : مصر من أوائل الدول التي دعمت مبادرة الحزام والطريق
قال تشو شياو تشوانغ الوزير المستشار بسفارة الصين لدى مصر، إن هذا العام يتزامن مع الذكرى السنوية العاشرة لإقامة الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين الصين ومصر و"عام الشراكة الصينية المصرية". لافتا إلى أنه في ظل التوجيه الاستراتيجي للرئيس شي جين بينغ والرئيس السيسي، مرت العلاقات بين البلدين قدما نحو "العقد الذهبي" للعصر الجديد.
قنصل الصين: العلاقات بين القاهرة وبكين تاريخية وشاملةوزير الطيران يبحث مع وفد صيني إمكانية التعاون في تطوير البنية التحتية للمطاراتجاء ذلك خلال ندوة التعاون الاقتصادي والتجاري بين الصين ومصر .. فرص جديد مع بريكس، و الذكري السنوية الستون لإصدار الطبعة العربية لمجلة الصين اليوم.
وأوضح المسؤول الصيني أن مصر من أوائل الدول التي دعمت مبادرة الحزام والطريق، والصين ومصر شريكان طبيعيان في البناء المشترك لمبادرة الحزام والطريق. وتحت الرعاية الشخصية لرئيسي الدولتين، تم دمج مبادرة "الحزام والطريق" بشكل عميق مع "رؤية 2030" في مصر، وقد شاركت الشركات الصينية بنشاط في بناء الجمهورية المصرية الجديدة وأكملت العديد من مشاريع التعاون الكبرى .
وأوضح المسؤل الصيني أنه خلال زيارة الرئيس السيسي للصين في مايو من هذا العام، أصدر الرئيس شي جين بينغ بيانا مشتركا معه، اتفقا فيه على رفع مستوى العلاقات الثنائية نحو هدف بناء مجتمع مصير مشترك في العصر الجديد. لافتا إلى أنه خلال الحوار الاستراتيجي الذي اختتم مؤخرا بين وزيري خارجية الصين ومصر، أكد الجانبان مرة أخرى على ضرورة تنفيذ التوافق المهم الذي توصل إليه رئيسي البلدين وتعزيز العلاقات الثنائية نحو الهدف الأسمى المتمثل في بناء مجتمع صيني-مصري بمستقبل مشترك للعصر الجديد.
وأشار الوزير المستشار بسفارة الصين لدى مصر إن "الصين اليوم"، كرسول مهم لنشر الثقافة الصينية في الشرق الأوسط، ونافذة مهمة لمساعدة العالم العربي على فهم الصين.
وأكد المسؤل الصيني إن الانعقاد الناجح للجلسة الكاملة الثالثة للجنة المركزية العشرين للحزب الشيوعي الصيني قد وضع ترتيبات منهجية لمواصلة تعميق الإصلاحات بشكل شامل وتعزيز التحديث على النمط الصيني، وهو ما بعث برسالة إلى المجتمع الدولي، بما في ذلك مصر، مفادها أن " الصين لن تتزعزع ارفعوا عاليا راية الإصلاح والانفتاح وسنواصل التقدم إلى مستوى أعلى، وهي الإشارة الأكثر وضوحا وموثوقية للانفتاح الأفقي على العالم الخارجي".
ولفت إلي أن الصين ومصر دولتان تتمتعان بحضارات قديمة، وقد أصبحت الصداقة التقليدية أقوى بمرور الوقت. كما لقيت الثقافة المصرية القديمة ترحيبًا ومحبة من قبل غالبية الناس في الصين. وأصبحت عمليات تبادل الأفراد بين البلدين متكررة بشكل متزايد، حيث يصل عدد الرحلات الجوية المباشرة حاليا إلى 32 رحلة أسبوعيا، ومن المتوقع أن يصل عدد السائحين الصينيين الذين يزورون مصر هذا العام إلى 300 ألف. ومن المتوقع أن تعمل "الصين اليوم" على تعزيز التبادلات الثقافية بين الصين ومصر بقوة، ونشر الدلالة الروحية للثقافة التقليدية الممتازة للصين ودلالة العصر الجديد، ومساعدة المزيد من المصريين على فهم الصين ومحبتها.
من جانبه قال دو تشان يوان رئيس المجموعة الصينية للإعلام الدولي، إن مرور ستين عاما على تأسيس الطبعة العربية لمجلة الصين اليوم وعشرين عاما على تأسيس فرع الشرق الأوسط يمثل تاريخا مشرقا وبداية جديدة.
وأشار يوان إلي ضرورة تعزيز ابتكار أساليب جديدة باستخدام الوسائط الرقمية والوسائط المتعددة لتعزيز التعاون مع مصر والدول العربية، واستكشاف المزيد من قصص النجاح في العلاقات الصينية- المصرية والصينية- العربية.
وأكد رئيس المجموعة الصينية للإعلام الدولي علي تعزيز التبادلات والتعاون في كافة المجالات بين الصين ومصر وبين الصين والدول العربية.
فيما قال الدكتور عصام شرف رئيس مجلس الوزراء الأسبق إن مجلة الصين اليوم تعتبر منصة مهمة للتعارف والتقارب بين شعوب حضارتين من اهم الحضارات الإنسانية "الحضارة الصينية والحضارة العربية"، لافتا إلي أن هذا التقارب والتعارف يمثل المدخل الرئيسي والمتين لعلاقات قوية ومستدامة.
فيما قالت الدكتورة خديجة عرفة، الباحثة فى العلاقات الدولية إنه تقدم مجلة الصين اليوم فهما ثقافيا أكبر للحضارة والثقافة الصينية كما أنه تقوم بدور مهم في تذليل الحواجز الجغرافية والتغلب على التحديات المرتبطة باللغة، بشكل أسهم في مد جسور التواصل عبر الحدود الجغرافية.
وقال حسين إسماعيل نائب رئيس تحرير الطبعة العربية لمجلة الصين اليوم، إن الطبعة العربية للمجلة تقوم بنشر مقالات لقادة الصين والدول العربية، حيث أنه في عدد يناير 2016 تم نشر كلمة للرئيس الصيني شي جين بينغ والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بمناسبة الاحتفال بمرور ستين عاما على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين الصين ومصر، فضلا عن كلمات ومقالات للعديد والعديد من الوزراء وكبار المسؤولين الصينيين والعرب.