تعليق مهم لـ "القوات المسلحة الإيرانية" بشأن مروحية الرئيس الإيراني الراحل
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
أعلنت هيئة أركان القوات المسلحة الإيرانية، أن مروحية الرئيس الإيراني الراحل استمرت بالتحليق على المسار المخطط لها ولم تخرج عنه، وفقا لخبر عاجل أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
قال الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الطاهري، إنّ الساعات الماضية كان الخبر الرئيسي فيها اختفاء قدري رئيس إيران إبراهيم رئيسي ومصرعه في المروحية.
وأضاف "الطاهري"، خلال تقديم برنامجه "كلام في السياسة"، المذاعة على فضائية "إكسترا نيوز" مساء اليوم الإثنين "مفردات هذه الواقعة حتى الآن تتمثل في الآتي، أولا، أنه حادث قدري، ثانيا، أن هناك أحاديث حول قِدَم الطائرة وحمّل جواد ظريف وزير الخارجية السابق ما حدث للأمريكيين بسبب العقوبات المفروضة على إيران، وثالثا، سوء الأحوال الجوية، وهذه هي الـ3 أضلاع الخاصة بالحادث".
وتابع: “في هذه الحلقة أيضا، سنناقش طلب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية إصدار أوامر قبض ضد قادة إسرائيليين وقادة من حركة حماس، حماس لم يعجبها المساواة بين جيش الاحتلال وجرائمه والحركة، وفي نهاية المطاف، فإنه وفقا لمذكرة الادعاء الخاص بالجنائية الدولية، فإنه يحتكم إلى ميثاق روما الذي يدين جرائم الإبادة والقتل العمد والاغتصاب وأخذ الرهائن وغيره من أشكال العنف الجنسي، والمعاملة القاسية والاعتداء على كرامة الأشخاص”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس الايراني مروحية الرئيس الإيراني القاهرة الإخبارية القوات المسلحة الإيرانية وفاة الرئيس الإيراني
إقرأ أيضاً:
تعليق الرحلات الجوية الإيرانية إلى سوريا
24 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: أفادت وسائل إعلام إيرانية الثلاثاء، بأنّ الرحلات الجوية الإيرانية إلى سوريا ستظلّ معلّقة حتى أواخر كانون الثاني/يناير، وذلك في أعقاب سقوط بشار الأسد حليف طهران.
ونقلت وكالة أنباء “إيسنا” عن رئيس منظمة الطيران المدني حسين بورفرزانة قوله “من أجل السفر إلى بلد ما، يتعيّن على بلد الوجهة أن يمنح تصاريح دخول وقبول”.
وأضاف “حاليا، لن يُسمح بالرحلات إلى سوريا قبل 22 كانون الثاني/يناير، أي بعد عطلة رأس السنة الميلادية”.
وليس من الواضح متى أوقفت إيران رحلاتها إلى سوريا.
وانتهى حكم الأسد فجر الثامن من كانون الأول/ديسمبر مع دخول فصائل معارضة تقودها هيئة تحرير الشام بزعامة أحمد الشرع دمشق.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts