المنتخب النسوي الأول يواجه الكونغو الديموقراطية ودياً في مبارتين ببركان
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
زنقة 20. الرباط
يواجه المنتخب الوطني لكرة القدم النسوية، نظيره للكونغو الديمقراطية، في مباراتين وديتين، في 30 ماي الجاري و3 يونيو المقبل، بالملعب البلدي بمدينة بركان، بداية من الساعة السابعة مساء.
ولهذا الغرض، وجه مدرب المنتخب الوطني، السيد خورخي فيلدا رودريغيز، الدعوة إلى 26 لاعبة ويتعلق الأمر بكل من:
1-خديجة الرميشي…الجيش الملكي
2-إيناس أوريسا…كان الفرنسي
3-زينب عرعاري…نهضة بركان
4-فاطمة الزهراء بامبارة …سبورتينغ الدار البيضاء
5-زينب رضواني…الجيش الملكي
6-صباح الصغير…إف سي بال السويسري
7-ياسمين مرابط…ليفانطي الإسباني
8-نهيلة بنزينة…الجيش الملكي
9-عزيزة الرباح…الجيش الملكي
10-سهام بوخامي…الجيش الملكي
11-حنان أيت الحاج…الجيش الملكي
12-نجاة بدري…الجيش الملكي
13-إيلودي النقاش…سيرفت جنيف السويسري
.المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: الجیش الملکی
إقرأ أيضاً:
قمة البصرة.. العراق يواجه الكويت بطموح الفوز
يُعول المنتخب العراقي على ترسانته الهجومية في مواجهته مع جاره الكويتي، في المباراة المقررة الخميس على ملعب البصرة الدولي في الجولة السابعة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال 2026.
ويحتل المنتخب العراقي المركز الثاني في المجموعة الثانية للدور الثالث الحاسم من التصفيات الآسيوية بـ11 نقطة، بفارق ثلاث خلف كوريا الجنوبية المتصدرة ونقطتين أمام الأردن الثالث، فيما يملك المنتخب الكويتي أربع نقاط في المركز الخامس بفارق نقطتين عن عُمان الرابعة ونقطة واحدة عن فلسطين السادسة.واستدعى المدرب الإسباني للمنتخب خيسوس كاساس أربعة مهاجمين هم أيمن حسين (الوكرة القطري) ومهند علي (الشرطة) الذي يتصدر هدافي الدوري العراقي بـ 19 هدفاً، الى جانب علي الحمادي (ستوك سيتي الإنجليزي) وعلي يوسف (الزوراء).
وفي حال نجح العراق في حسم نقاط مباراة الخميس، سيعزز حظوظه بنيل إحدى بطاقتي المجموعات إلى نهائيات 2026، لاسيما في حال فوزه أيضاً بمباراة الثلاثاء المقبل في العاصمة الأردنية عمان ضد فلسطين في الجولة الثامنة.
ويحاول كاساس التخلص من العقم الهجومي الذي رافق المنتخب في الدور الثالث، إذ اكتفى بخمسة أهداف في ست مباريات، بينها ثلاثة لأيمن حسين.
ورأى اللاعب الدولي السابق حارس محمد أن مشكلة المنتخب العراقي في المباريات السابقة تمثلت بالاعتماد على الكرات الطويلة لمحاولة استغلال طول قامة أيمن حسين، ما منح المنتخبات المنافسة فرصة كشف أسلوب اللعب الذي انتهجه المدرب كاساس.
وأضاف محمد الذي مثل العراق في مونديال 1986 في المكسيك، أن "المنتخبات المنافسة للعراق في المجموعة شَخَصَت طريقة لعب المنتخب العراقي ووضعت علاجات فنية جيدة بمراقبة أيمن حسين والحد من خطورته المتمثلة بألعاب الهواء، ومن ثم أصبحت هناك صعوبة في تسجيل الأهداف".
- تدريبات خلف أبواب موصدة -
وواصل "على المدرب كاساس إيجاد طريقة هجومية مثالية بالزج بأكثر من مهاجم في مباراة الكويت والتركيز على الجناحين في تأدية واجبات هجومية إذا ما أراد تحقيق الفوز والابتعاد عن المنافسين الآخرين والحسابات المعقدة في التأهل الى المونديال".
وأردف "من المؤكد أن مباراة الكويت ستكون بوابة الوصول إلى كأس العالم لأن لاعبي المنتخب العراقي يحاولون إعادة الثقة بأنفسهم بعد نتائجهم في بطولة خليجي 26 (خرج من دور المجموعات)، ومصالحة الجمهور من خلال المباراة المهمة، ويسعون إلى رفع الضغوطات التي حاصرتهم منذ فترة ليست بالقصيرة".
وأوضح "أن الفوز على الكويت بنتيجة جيدة، سينعكس إيجابياً على نتيجة مباراة فلسطين في 25 من الشهر الحالي في الأردن ضمن الجولة الثامنة، لانه سيكون حافز مشجعا ودافعا لمواصلة المنتخب بالتألق".
ومنعاً لتشتيت تركيز لاعبيه، طالب كاساس بإقامة التدريبات التحضيرية لمواجهة الكويت خلف أبواب موصدة بعيداً عن وسائل الإعلام.
وقرر رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني تسهيل مهمة الجمهور الكويتي بالسماح لهم بالدخول إلى مدينة البصرة مجاناً ودون قيود التأشيرة المعمول بها لحضور مباراة المنتخبين في مبادرة لاقت ترحيباً من الجانب الكويتي.
ورغم أن تشكيلة العراق ستفقد خدمات لاعب زاخو أمجد عطوان بسبب تراكم البطاقات، فإن خط الوسط يزخر باللاعبين في ظل وجود أمير العماري (كراكوفيا البولندي) واسامة رشيد (اربيل) وبيتر كوركيس (دهوك) وزيدان اقبال (اوتريخت الهولندي) ويوسف الامين (الوحدة السعودي) وابراهيم بايش (الرياض السعودي) وعلي جاسم (الميره سيتي الهولندي) ومحمد الطائي (ويسترن سيدني الأسترالي).
ولم يسبق للمنتخبين العراقي والكويتي أن تواجها في تصفيات كأس العالم، وذلك حتى 11 سبتمبر (أيلول) الماضي حين تعادلا سلبياً في العاصمة الكويت.