إصابة جنود أميركيين على الرصيف البحري في غزة
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
قال نائب قائد القيادة المركزية الأميركية براد كوبر، يوم الخميس إن ثلاثة جنود أميركيين لحقت بهم إصابات غير قتالية خلال عملية إنشاء وتشغيل الرصيف البحري قبالة ساحل غزة لتوصيل المساعدات الإنسانية للفلسطينيين.
وأضاف كوبر للصحفيين إن اثنين من الجنود أحدهما أصيب بالتواء في الكاحل والآخر بإصابة طفيفة في الظهر.
ورفض كوبر تقديم تفاصيل عن إصابة الجندي الثالث، وفقما ذكرت "رويترز".
ووفق كوبر فقد تم إجلاء أحد الجنود الذين أصيبوا أثناء عملية الرصيف البحري في غزة إلى مستشفى.
وتتولى الأمم المتحدة مسؤولية تنسيق توزيع المساعدات عند الرصيف العائم، لكنها لا تزال مصرة على أن توصيل المساعدات عن طريق البر هو الطريقة "الأكثر جدوى وفاعلية وكفاءة" لمكافحة الأزمة الإنسانية في غزة الذي يبلغ عدد سكانه 2.3 مليون نسمة.
وقالت الأمم المتحدة إن هناك حاجة لدخول 500 شاحنة على الأقل يوميا إلى قطاع غزة.
وتقدر تكلفة بناء الرصيف، الذي أعلن عنه الرئيس الأميركي جو بايدن في مارس، بنحو 320 مليون دولار وتم بمشاركة 1000 جندي أميركي.
وتأتي المساعدات التي يجري تفريغها عند الرصيف عبر ممر بحري من قبرص، حيث تفتشها إسرائيل أولا.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الرصيف البحري في غزة الأمم المتحدة غزة جو بايدن قبرص إسرائيل الرصيف البحري الجيش الأميركي غزة الرصيف البحري في غزة الأمم المتحدة غزة جو بايدن قبرص إسرائيل أخبار فلسطين
إقرأ أيضاً:
تمويلات جديدة لخطة الاستجابة الإنسانية في اليمن
شمسان بوست / خاص:
تلقت خطة الاستجابة الإنسانية في اليمن (YHRP) تمويلات بقيمة 131.4 مليون دولار منذ بداية العام الجاري، وفقًا لبيانات مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (UNOCHA)، وهو ما يمثل 5.3% فقط من إجمالي المبلغ المطلوب للخطة.
وبحسب البيانات، فقد بلغ إجمالي التمويلات الموجهة لليمن خلال أول شهرين من 2025 نحو 152.7 مليون دولار، حيث تم تخصيص 86% منها لخطة الاستجابة الإنسانية، بينما ذهب 14%، أي ما يعادل 21.4 مليون دولار، إلى مشاريع خارج الخطة.
وجاءت أغلب التمويلات من المفوضية الأوروبية، هولندا، الولايات المتحدة، بريطانيا، ألمانيا، السعودية، إيرلندا، السويد، سويسرا، كوريا الجنوبية، وجهات مانحة أخرى.
وكانت الأمم المتحدة قد أطلقت في يناير الماضي نداءً لجمع 2.48 مليار دولار لتغطية احتياجات 10.5 مليون شخص في اليمن خلال 2025، إلا أن الفجوة التمويلية لا تزال شاسعة، حيث ينقص التمويل المطلوب نحو 2.35 مليار دولار، أي 94.7% من المبلغ المستهدف.