أستاذ اقتصاد: لهذا السبب أتمنى عدم حدوث تعويم في مصر (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
أكدت الدكتورة يمن الحماقي، أستاذ الاقتصاد بجامعة عين شمس، أن المرحلة الحالية تحتاج المصارحة والمكاشفة بشأن الإصلاح الهيكلي، مشيرة إلى أن الدولة تستهدف الوصول إلى 145 مليار دولار كمستهدف للصادرات، بعد الإخفاق في عدم تحقيق صادرات بقيمة 100 مليار دولار.
حقيقة إيقاف شهادة 23.5 من بنك مصر بعد قرار التعويم الأخير تحركات الدولار أمام الجنيه بعد التعويم خلال شهر إبريل مشروع رأس الحكمةوتابعت "يمن الحماقي" خلال لقائها مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج "حقائق وأسرار" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الخميس، "أتمنى أن لا يحدث تعويما في مصر، وما يؤمن أداء الدولة الاقتصادي من التعويم هو الإصلاح الهيكلي، زيادة على تنفيذ الأهداف الموضوعة وتجنب الأهداف السلبية".
وأشارت إلى أن مشروع رأس الحكمة ساعد على استقرار سعر الصرف، ويجب تتبع التدفقات الأجنبية للعملة الصعبة، وجذب المصريين في الخارج للمشاركة في الاستثمارات، مواكبة التحولات الاقتصادية التي تحدث عالميا.
تقديم حوافز للمستثمرينوأوضحت أن الدول حول العالم لا تستطيع تصدير كل المنتجات، مشددة على أن الصناعات الغذائية والملابس والكيماويات والبترو كيماويات، من أهم الصناعات التي تستهدف مزيدا من الصادرات.
وطالبت بتقديم المزيد من الحوافر للمستثمرين، وعلى رأسها الإعفاءات الجمركية، مع ضرورة إشراك القطاع العام مع القطاع الخاص في دعم الصناعات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: يمن الحماقي القطاع الخاص مصطفى بكري استثمارات أستاذ اقتصاد رأس الحكمة سعر الصرف التعويم
إقرأ أيضاً:
بيع 10 ثوان من حادث اغتيال كينيدي بمبلغ خيالي لهذا السبب
تم بيع مشاهد مصورة لم تعرض من قبل، من حادث اغتيال الرئيس الأمريكي الأسبق، جون كينيدي، أمس السبت، بمبلغ خيالي في أحد المزادات.
وعرضت دار "آر آر" للمزادات في مدينة بوسطن الأمريكية المقطع المصور، الذي لا يتجاوز 10 ثوان، وكان من نصيب مزايد رفضت الإفصاح عن اسمه، مقابل مبلغ 137.500 دولار.
وفي شهر أكتوبرالماضي، كانت بداية المزايدة على المقطع بمبلغ 12 ألف دولار.
وتم تصوير المقطع بواسطة، ديل كاربنتر الأب، على فيلم منزلي مقاس 8 مللميتر، والذي كان منسيا في صندوق حليب، حتى اكتشفه حفيده في عام 2010، جيمس جيتس، وقام بعرضه من خلال آلة العرض السينمائية على جدار غرفة نومه.
ويحتوي المقطع النادر على لقطات لموكب حراسة كينيدي، وهم يتجهون إلى المستشفى، بعد إطلاق النار عليه، في أوائل ستينيات القرن الماضي، في واحدة من أشهر عمليات الاغتيال في التاريخ.
ويبدأ الفيلم بعد إطلاق النار على كينيدي، إذ قام كاربنتر بالركض والوقوف على جانب الطريق السريع، والتقط بوضوح سيارة الرئيس الأمريكي، جون كينيدي، وهي تهرع نحو مستشفى باركلاند التذكاري في دالاس، في محاولة لإسعافه.
كما تشمل اللقطات ظهور عميل الخدمة السرية، كلينت هيل، وهو يقف في الجزء الخلفي من السيارة، لحراسة جاكلين كينيدي، أثناء انطلاقهما على الطريق السريع "I-35" الفارغ، بسرعة 80 ميل في الساعة.
ويبين الفيلم كذلك جاكلين كينيدي، زوجة الرئيس الأمريكي الراحل، وهي ترتدي بدلتها الوردية الشهيرة.