شجار كبير.. بريتني سبيرز لاحقت سام أصغري بالفأس
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: ادّعت تقارير صحفية جديدة أنّ بريتني سبيرز “طاردت” زوجها السابق سام أصغري بفأس، خلال إحدى المشاجرات التي دارت بينهما في الفترة الأخيرة من علاقتهما، أدّت إلى مغادرة أصغري منزلهما في لوس أنجلوس.
وادّعى أحد المطلعين مؤخّراً في حديث لموقع In Touch Weekly أنّ النجمة البالغة من العمر 42 عاماً خرجت عن السيطرة بعد انتهاء فترة الوصاية عليها في أواخر عام 2021، والتي استمرت 13 عاماً.
وخلال تلك الفترة، كانت النجمة متزوجة من أصغري، التي حاولت قتله خلال نوبة غضب، وفقاً للتقارير.
وقال أحد المصادر: “لسوء الحظ، عندما تحرّرت بريتني من الوصاية، نال سام الحصة الأسوأ من ذلك”. مضيفاً: “وكانت القشة التي قصمت ظهر البعير، كان هناك الكثير، هي عندما طاردته بريتني بفأس”.
وشرح: “حدث ذلك خلال شجار كبير، ولم يتمكن سام من السيطرة عليها أو التحدث معها. سام ليس شخصًا تصادميًا ولا يحب الجدال. لم يكن هناك ما يمكنه فعله لتهدئتها هذه المرّة”.
ويزعم المصدر، أنّ الحادثة التي تضمّنت الفأس حصلت عندما لم تكن تتناول النجمة أدويتها، وأنّ التحدث عن وضعها تحت وصاية أخرى أمر منطقي جداً.
وكانت بريتني وسام قد تزوجا في حزيران 2022 في منزلهما بحضور عدد من أصدقائهما المشاهير، منهم باريس هيلتون وسيلينا غوميز.
لكن زواج الثنائي لم يدم طويلاً، حيث تقدّم سام بطلب الطلاق من بريتني في 17 آب (أغسطس) 2023، بسبب وجود اختلافات لا يمكن حلّها.
main 2024-05-23 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
مخرجة فيلم آخر ليالي الصيفية تكشف كواليس التحضير له: وصف الشخصيات كان طبيعيا
شارك فيلم آخر ليالي الصيفية الأنظار في الدورة الـ 45 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولى الماضية، وشهد حضور جماهيريا كبيرا وإشادات واسعة وهو الأمر الذي عبرت مخرجته فاطمة ياسر عن سعادتها الكبيرة به من خلال تصريحات خاصة لـ«الوطن».
مخرجة فيلم آخر ليالي الصيفية تكشف كواليس التحضير له: التغير ثابت في حياتناوقالت المخرجة فاطمة ياسر، إنها كانت سعيدة للغاية بأن يتم اختيار العمل ليشارك في الدورة الـ 45 من مهرجان القاهرة السينمائي، كاشفة عن كواليس التحضير، مشيرة إلى أن تجاربها الشخصية مع أبناء خالتها وجدها ساعدتها على وصف الشخصيات بعمق أكبر قائلة «أعتقد أنه جعل الأمور أسهل، بمعنى أنه كان لدي مرجع عندما كتبته، خاصةً عندما يتعلق الأمر بالشخصيات وهذا جعل القصة تتدفق بسهولة وبشكل طبيعي».
لا أحاول إيصال فكرة معينة من الفيلموتابعت فاطمة حديثها عن الرسالة التى كانت تريد توصيلها للجمهور من خلال العمل فقالت «لا توجد رسالة أحاول إيصالها من خلال الفيلم، بل مجرد شعور، حاولت أن أخلق مساحة للمشاهدين ليشعروا وكأنهم جزء من العائلة، ليقضوا هذه الليلة مع الفتيات، ويمنحوا أنفسهم فرصة لتوديع الأشياء التي تسربت من بين أيديهم دون أن يدركوا ذلك وقتها لأن التغيير ثابت في حياتنا».
التغيير هو أحد المواضيع الرئيسية للفيلموتابعت حديثها عن التغير في حياة البشر فقالت «التغيير هو أحد المواضيع الرئيسية للفيلم، يكاد يكون في صميمه، أؤمن أن التغيير ثابت في حياتنا جميعًا، بغض النظر عن مدى رغبتنا في الهروب من هذه الحقيقة».
أما عن إحدى الشخصيات الرئيسية في العمل وهي رنا فكشفت فاطمة هل استوحتها من شخصية حقيقة قائلة «نعم، شخصية رنا هي واحدة من شخصياتي المفضلة، التناقض في شخصيتها يجعلها جذابة للغاية بالنسبة لي. هي متمردة جدًا، مليئة بالحياة وقوية، لكنها تخاف كثيرًا، وتشعر بالشك في نفسها وما تريده طوال الوقت، استوحيتها من ابنة خالتي وكيف أراها كشخص».