وزير النفط الإيراني: طهران لن تتنازل قيد أنملة عن حقها في استثمار حقل آرش - الدرة
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن وزير النفط الإيراني طهران لن تتنازل قيد أنملة عن حقها في استثمار حقل آرش الدرة، وقال أوجي، على هامش اجتماع مجلس الوزراء، إن وزارة النفط لديها تعاون مشترك مع دول الجوار في قطاع النفط وهناك تفاهمات يجري بموجبها استثمار الحقول .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير النفط الإيراني: طهران لن تتنازل قيد أنملة عن حقها في استثمار حقل آرش - الدرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال أوجي، على هامش اجتماع مجلس الوزراء، إن "وزارة النفط لديها تعاون مشترك مع دول الجوار في قطاع النفط وهناك تفاهمات يجري بموجبها استثمار الحقول المشتركة"، وذلك بحسب وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا".وفيما يتعلق بحقل آرش/ الدرة، وهو موضوع الخلاف بين إيران والكويت، قال وزير النفط الإيراني: "لقد أعلنا لدولة الكويت استعدادنا لاستخدام هذا الحقل بشكل مشترك حاله حال باقي الحقول المشتركة، وأن إيران ترى ذلك حقا لها"، مضيفا: "إذا لم تكن دولة الكويت مهتمة بهذا التعاون فنحن نعرف واجبنا ولن نقصر في هذا الموضوع".وكانت وزارة الخارجية الإيرانية قالت، الاثنين الماضي، إن إيران "تدعم الحوار مع الجانب الكويتي بشأن التنقيب في حقل الدرة- آرش"، مؤكدة استعدادها للدفاع عن حقوقها ومصالحها.وأوضح المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني، أن "إيران تدعم دائمًا التسوية الودية للقضايا الحدودية والبحرية مع الجيران"، مشيرا إلى تصريحات وزير النفط الإيراني يوم أمس، حسب وكالة "تسنيم" الإيرانية.وأضاف كنعاني: "سلكنا دائمًا طريق التفاوض والتفاهم فيما يتعلق باستخدام الحقول المشتركة، وفيما يتعلق باستخدام حقل أرش النفطي نريد الاستخدام المشترك وفي هذا الصدد أعلنا استعدادنا للتباحث مع الجانب الكويتي".وكانت السعودية والكويت اتفقتا، في وقت سابق، على الإسراع في تطوير واستغلال حقل غاز "الدرة"، وهو الحقل الذي يطلق عليه الإيرانيون اسم "آرش"، الذي تؤكد إيران أنها مشتركة معهما فيه"، مجددتان الدعوة لإيران لترسيم الحدود البحرية في المنطقة التي يقع بها الحقل.وترغب السعودية والكويت في العمل معا كفريق في أي مفاوضات لأن لهما مصلحة مشتركة في هذه الموارد.في المقابل، نقلت وكالة الأنباء الإيرانية في أبريل/نيسان 2022، عن النائب السابق لوزير النفط للشؤون الدولية الإيرانية سيد مهدي حسيني، تأكيده "ضرورة المشاركة والتعاون بين إيران والكويت والسعودية في الاستثمار في حقل (آرش)/ الدرة، المشترك للغاز".وكشف حسيني حينها عن "استعداد إيران لبدء عمليات الحفر في الحقل إذا لم تتعاون السعودية والكويت في ترسیم الخط الحدودي"، بحسب الوكالة الإيرانية.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وزير النفط الإيراني: طهران لن تتنازل قيد أنملة عن حقها في استثمار حقل آرش - الدرة وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط النفط النفط ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزیر النفط الإیرانی
إقرأ أيضاً:
لمواجهة حسابات إسرائيل.. إيران لا تزال تجهز للرد
أكد علي لاريجاني، أحد كبار مستشاري المرشد الإيراني، آية الله علي خامنئي، الأحد، أن طهران تجهز "للرد" على إسرائيل.
جاء ذلك خلال مقابلة مع وكالة أنباء تسنيم الإيرانية.
ولم تتضمن تصريحات لاريجاني تفاصيل أخرى بشأن طبيعة الرد، لكنه قال إن القادة العسكريين وكبار المسؤولين في البلاد يستعدون للرد على إسرائيل، وإن "مبدأ معالجة حسابات إسرائيل لا يزال قائما".
وكانت طهران توعدت بالرد على هجمات جوية شنتها إسرائيل على أهداف عسكرية إيرانية في 26 أكتوبر، التي جاءت بعد أسابيع قليلة من إطلاق إيران نحو 200 صاروخ باليستي صوب إسرائيل.
وفي تعليقه الأول على الضربات، قال خامنئي، إنه "لا ينبغي المبالغة فيه ولا التقليل من شأن" الهجوم الإسرائيلي، غير أنه امتنع عن الدعوة إلى الرد.
وكشف مسؤولون إيرانيون وعرب، في بداية نوفمبر الجاري، أن طهران "أبلغت في رسالة دبلوماسية إلى دول بالشرق الأوسط، أنها ستوجه ضربة قوية ومعقدة" لإسرائيل.
وأوضح التقرير أن الرسالة الإيرانية التي تحدث عنها مسؤولون إيرانيون وعرب، أشارت إلى أن طهران "تخطط لاستخدام رؤوس حربية وأسلحة أقوى في الضربة المتوقعة".
كما لفت إلى أن إيران "أبلغت مسؤولين عرب أن جيشها التقليدي سيشارك في الضربة، بعدما قتل 4 من جنودها بجانب مدني" في الهجمات الإسرائيلية الأخيرة، مما يعني أن المهمة "لن تكون متروكة للحرس الثوري فقط" للتصرف بمفرده.
ونقلت تقارير في الأيام الماضية أن الفصائل العراقية الشيعية المدعومة من طهران، قد تهاجم إسرائيل، وذلك بصورة مختلفة عن عمليات الإطلاق المستمرة منذ اندلاع الحرب في غزة، حيث تواصل إطلاق مسيّرات وصواريخ كروز ضد مناطق إسرائيلية.
من جانبه، أكد الدبلوماسي الأميركي السابق ديفيد شيكنر، أن إسرائيل ستستهدف الميليشيات الشيعية الموالية لإيران في العراق، وأن ذلك مسألة وقت فقط.
وقال خلال مقابلة مع قناة "الحرة": "بالنسبة لإيران، من دون شك فإنها سترد على آخر ضربة أو رد إسرائيلي، وأعتقد أن المسألة تطلبت من المرشد الإيراني علي خامنئي، عدة أسابيع ليفهم ما هو الضرر الذي لحق بالبنية التحتية العسكرية الإيرانية وأنظمة الدفاع الجوي".