"بطل السوق".. تعاون جديد بين عمر كمال ومحمود الليثي
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
يستعد الثنائي محمود الليثي وعمر كمال لطرح ديو جديد بعنوان “بطل السوق” بالتزامن مع موسم الصيف الحالي.
تعاون جديد بين عمر كمال ومحمود الليثي
شارك عمر كمال جمهوره جزءا من الأغنية أثناء تسجيلها مع محمود الليثي، مؤكدا على طرحها فى الأسواق خلال أيام قليلة من الآن.
انتقادات كليب أنا في البلد عضمة
ومن ناحية اخري، علق مطرب المهرجانات الشعبية عمر كمال، في برنامج خلاصة الكلام، المذاع عبر شاشة قناة النهار، على انتقادات كليب أغنيته الجديدة أنا في البلد عضمة، التي تعاون خلالها مع حسن شاكوش، وحمو بيكا، مؤكدًا أن السيارات التي ظهرت في الكليب هي خاصة بهم، ولكن أرقام السيارات ليست حقيقة.
سبق، روج الفنان عمر كمال لأحدث أعماله الغنائية الجديدة، والتي تحمل اسم "ولاد موت"، حيث شارك جمهوره بصورة تجمعه بالمطربان حمو بيكا وحسن شاكوش، عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"، وظهروا في كواليس تصوير الكليب وهم يحملون الشوم، ولم يتم الكشف موعد طرحه، علق: "كل واحد كان سبب في أذية ولاد موت هيدفع التمن".
آخر أعمال عمر كمال
وكان آخر أعمال عمر كمال أغنية أنا في بلد عضمة، غناء حسن شاكوش وحمو بيكا وعمر كمال، وحازت الأغنية على إعجاب الجماهير في الوطن العربي، وجاءت كلمات الأغنية على كالتالي: الشماتين مستغربين إني بخير لسه.. من الحب اوعي بس فرجوعي.. اندهشوا من الصدمة.. اسند بلد ولا 100 بلد يا زميلي تسندني.. اخوك اسد بس الحسد هو اللي رقدني.. رب العباد جالي في الميعاد أو اني ويساعدني.. وعشان ضميري وراني خيري.. وبفضله زودني
آخر أعمال محمود الليثي
وكان آخر أعمال محمود الليثي هي أغنية تحمل اسم "الجدع" على موقع الفيديوهات "يوتيوب" ومنصات مواقع التواصل الاجتماعى، والأغنية من كلماته وألحانه، ومن توزيع باسم منير، وجاءت كلماتها كالتالي: بطلت يوم أعمل جدع مع ناس يا ناس ظلموا الجدع.. كدابين بياعين.. باعوا عمري من سنين.. أنا أنا أنا عب عويلة ويله جتكوا نيلة نيلة.. طلعوا بليلة أنتم عيال عيال أنتم شمال شمال.. حبة عيال عيال طب فين رد الجميل.. ده أنا بختى فيكوا مال.. انسوا بقى الموضوع.. طب حان وقت الرجوع شبعة من بعد جوع.. وكلامكم مش مبلوع
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمر كمال و محمود الليثي محمود الليثى أحدث أعمال عمر كمال عمر كمال محمود اللیثی عمر کمال
إقرأ أيضاً:
البورصة المصرية توقع بروتوكول تعاون مع جامعة بورسعيد
وقع أحمد الشيخ، رئيس البورصة المصرية، والدكتور شريف يوسف صالح - رئيس جامعة بورسعيد، وبحضور اللواء محب حبشي - محافظ بورسعيد والدكتور أحمد عبد الرحمن - عميد كلية التجارة وأعضاء مجلس جامعة بورسعيد، بروتوكول تعاون بهدف تعزيز الوعي المالي بين طلاب كليات الجامعة؛ ولفتح آفاق التوعية والتثقيف المالي والاقتصادي، وتأكيد الدور الحيوي للبورصة المصرية في الاقتصاد الوطني، وترسيخ الثقافة المالية لدى مختلف فئات المجتمع خصوصاً الشباب الجامعي؛ ويأتي ذلك في إطار السعي الدائم لتعزيز قدرات الشباب ودمجهم في المنظومة الاقتصادية؛ بما يسهم في تأهيلهم لتلبية احتياجات سوق العمل، وتعظيم دورهم في بناء مجتمع قوى وفاعل.
ورحب الدكتور شريف صالح - رئيس جامعة بورسعيد بأحمد الشيخ والوفد المرافق، كما قدم كل التقدير للدكتور أحمد عبد الرحمن - عميد كلية التجارة لإعداده لهذه الفعالية الهامة للوصول الى هذا البروتوكول الهام.
وقام الدكتور شريف صالح - رئيس الجامعة وأحمد الشيخ - رئيس مجلس إدارة البورصة المصرية بافتتاح أولى ندوات الطلاب لنشر الثقافة المالية وبداية لإعداد كوادر قادرة على الإبداع والابتكار المالي.
وصرح أحمد الشيخ - رئيس البورصة المصرية خلال حفل توقيع البروتوكول، بأن الاستثمار الناجح يتطلب تكامل الجوانب الأكاديمية مع التطبيق العملي؛ لذلك فإن بروتوكول التعاون المُبرم يهدف إلى تعزيز الثقافة المالية لدى طلاب الجامعة وتنمية قدراتهم على إدارة مدخراتهم واستثماراتهم، بالإضافة إلى تزويدهم بالمهارات العلمية والعملية اللازمة لهذا الغرض.
أوضح رئيس البورصة المصرية، أن رؤية البورصة، ولا سيما خلال العامين الماضيين، ترتكز على تعزيز الوعي الاستثماري بين طلاب الجامعات المصرية في مختلف المحافظات، مشيراً إلى أهمية تضمين مقررات دراسية متخصصة في مبادئ وأساسيات الاستثمار ضمن مناهج الجامعات؛ بما يسهم في تشكيل ثقافة مالية قوية للخريجين وإعدادهم لإدارة الموارد المالية الشخصية، وتمكينهم من اتخاذ قرارات مستنيرة في مجالات الإدخار والاستثمار، إلى جانب تعزيز سلوك الاستهلاك الرشيد.
وأوضح مميزات الاستثمار في البورصة والتي تتضمن السيولة والتسعير والتمويل، مشيرا إلى أن الاستثمار في البورصة يتيح للمستثمر تنويع استثماراته في أكثر من قطاع والاستفادة من تنوع أنشطة الشركات المقيد أسهمها البورصة المصرية.
وأشار إلى إمكانية تأسيس الشركات عن طريق طرحها للاكتتاب العام للجمهور وفقا للقواعد، ما يتيح لأكبر قطاع ممكن من مواطني المحافظة المشاركة في المشروعات المتميزة التي تقام بها.
وفي ختام تصريحاته أوضح الشيخ أنه من المهم أن يكون المستثمر على قدر كاف من الوعي المالي ولديه ثقافة وافية بطبيعة التداولات في سوق الأوراق المالية، والالتزام بالتعامل فقط من خلال الشركات المرخص لها بذلك والتأكد من حصولها على التراخيص اللازمة لمزاولة نشاطها، مؤكدًا أن ذلك يمكن التحقق منه عبر الموقع الرسمي للبورصة المصرية.
وصرح الأستاذ الدكتور رئيس جامعة بورسعيد بأن التكامل بين التعليم الأكاديمي وسوق المال لم يعد خيارا بل أصبح ضرورة حيث إن التميز الأكاديمي وحده لم يعد كافيا بل يجب أن يتكامل مع التدريب العملي لنقل الخبرات وتوسيع مدارك الطلاب حول كيفية عمل الأسواق المالية ولذلك كان توقيع جامعة بورسعيد لبروتوكول التعاون مع البورصة المصرية بهدف تعزيز الوعي المالي بين طلاب كليات الجامعة؛ ولفتح آفاق التوعية والتثقيف المالي والاقتصادي، وتأكيد الدور الحيوي للبورصة المصرية في الاقتصاد الوطني، وترسيخ الثقافة المالية لدى مختلف فئات المجتمع خصوصاً الشباب الجامعي؛ ويأتي ذلك في إطار السعي الدائم لتعزيز قدرات الشباب ودمجهم في المنظومة الإقتصادية؛ بما يسهم في تأهيلهم لتلبية احتياجات سوق العمل، وتعظيم دورهم في بناء مجتمع قوى وفاعل.
وأشار إلى أن إدارة الجامعة تبحث تأسيس شركة تمتلك الجامعة حصة أغلبية بها ويساهم بها أعضاء هيئة التدريس والعاملين بالجامعة وكذلك الطلاب بحيث تقوم بالاستثمار المجتمعي داخل المحافظة في مشروعات متميزة تحقق مفهوم التنمية المستدامة التي تهدف الى تحقيق رفع معدلات التوظيف في المجتمع المحيط مع تحقيق أرباح مستدامة ناتجة عن مشروعات تحقق قيمة مضافة يحتاجها مواطنو المحافظة.
وأضاف رئيس الجامعة أن المساهمة في رأس مال الشركة تحت الدراسة سيكون متاحا لرجال الأعمال ومواطني المحافظة وللجميع عند الاكتتاب العام عن طريق البورصة.
أعقب ذلك تبادل الدروع بين الطرفين في بادرة تعد الأولى من نوعها في جامعة بورسعيد للتعاون مع كيان هام مثل البورصة المصرية والتي من المستهدف أن تجني ثمارها لإعداد جيل وكوادر طلابية تعي أهمية الاستثمار لدفع عجلة التنمية لمواجهة التغيرات المتلاحقة في سوق المال والأعمال في ظل النهضة الكبيرة التي تشهدها البلاد في مختلف المجالات.