عاجل.. إيران: مروحية الرئيس احترقت بعد اصطدامها بجبل
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
أعلنت هيئة الأركان المسلحة الإيرانية، أن مروحية الرئيس الإيراني تعرضت لحريق بعد اصطدامها بمرتفع.
في آخر التحقيقات حول مصرع الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي ومرافقيه، كشف محققون أن المروحية اصطدمت بأحد الجبال خلال العاصفة الجوية السيئة، مما أسفر عن مصرعه ورفاقه.
الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي والوفد المرافق له، كانوا في رحلة لتدشين سد على الحدود مع أذربيجان إلى جانب رئيس ذلك البلد.
وبعد انتهاء الإجراءات الرسمية غادرت قافلة مكونة من ثلاث مروحيات للعودة إلى إيران، إلا أن المروحية سقطت وقتل الرئيس الإيراني ووزير خارجيته.
وتم نقل جثمان الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إلى مدينة مشهد المقدسة شمال شرقي إيران ليوارى الثرى بجوار مرقد الإمام علي بن موسى الرضا عليه السلام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إيران مروحية الرئيس احترقت اصطدامها بجبل هيئة الأركان المسلحة الإيرانية الرئيس الإيراني الرئیس الإیرانی
إقرأ أيضاً:
الرئيس الإيراني يُقدم اقتراحًا من 5 بنود لدعم فلسطين وملاحقة إسرائيل قانونيًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، إنه من حق الفلسطينيين تقرير مصيرهم، ويجب أن يصان ذلك الحق بموجب القوانين الدولية، وهو نفس الشأن في لبنان وسوريا، لا سيما وأن حكومة الاحتلال انتهجت نفس النهج في قتل المدنيين الأبرياء في لبنان وسوريا.
وأوضح «بزشكيان» في كلمته خلال قمة الجلسة الخاصة بالأوضاع في فلسطين ولبنان بالقمة 11 لمنظمة الدول الثماني النامية، أذاعتها فضائية «إكسترا نيوز»، أنه رغم المقاومة التي حدثت وأوجه الدعم التي خرجت من العالم، والمطالبات بضرورة وقف إطلاق النار، والقرارات التي صدرت من محكمة العدل الدولية، يجب أن تترجم إلى ضغط على الحكومة الإسرائيلية، لكي تلتزم بالقرارات الدولية القرارات الخاصة بالمحاكم الدولية.
وأكد الرئيس الإيراني، على أنه يجب أن تحاسب حكومة الاحتلال على ماحدث في البنية التحتية في سوريا و لبنان و غزة، ويجب إجبارها على المشاركة في إعادة الإعمار.
وشدد على أنه يجب أن تتخذ قرارات عاجلة وفورية، ويجب أن يكون هناك عقوبات مفروضة على الهجمات على البنية التحتية، إذ أن الاحتلال استهدف المستشفيات والمساجد ودور العبادة.
وعلى جانب أخر، أكد على أنه يجب أن يكون لسوريا حكومة مدنية تراعي حقوق المدنيين الأبرياء وتحترم الاختلاف الموجود في دمشق وفي البلاد السورية العرقية والدينية.
فيما قدم الرئيس الإيراني اقتراحًا وجاء كالتالي:
أن يكون هناك برنامج لدعم فلسطين يتم عمله من قبل مجموعة الثمانية من أجل تلبية الاحتياجات الخاصة لفلسطين.
أن يكون هناك مجموعة اتصال لمجموعة الثمانية للتواصل مع عدد من المنظومات من أجل تمرير المساعدات الإنسانية ودعم الوضع الراهن في قطاع غزة.
أن تشارك مجموعة الثمانية في إعادة إعمار المناطق المتضررة في لبنان وغزة.
أن يكون هناك دعم للدول الأعضاء لما يحدث وأن يتم الاعتراف بإسرائيل كونها دولة تنتهك القوانين الدولية، وأنها لم تكترث لكافة القرارات الدولية وأبرزها القرار 1701، وأن يكون هناك دعم قانوني لفلسطين.
أن تكون هناك حملات قانونية بالتنسيق الوثيق مع محكمة العدل الدولية والجنائية الدولية من أجل الاعتراف بإسرائيل دولة مجرمة ارتكبت مجازر بحق 70 ألف طفل بريء فلسطيني.