والي الخرطوم يتخذ خطوة تجاه مواطني شرق النيل
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
والي الخرطوم يتخذ خطوة تجاه مواطني شرق النيل
الخرطوم – متابعات – تاق برس
وجه والي ولاية الخرطوم المكلف أحمد عثمان حمزة، لدى لقائه بالمدير التنفيذي لمحلية شرق النيل عقب مباشرة نشاطه في أم درمان، وجه بفتح نافذة في موقع مناسب داخل كرري تقوم بحصر مواطني شرق النيل وتقديم العون الإنساني والسلعي ودفع مرتبات العاملين بالمحلية.
المصدر: تاق برس
كلمات دلالية: شرق النيل والي الخرطوم شرق النیل
إقرأ أيضاً:
استطلاع: استياء واسع بين مواطني الدول الأوروبية بسبب الظروف الحالية وافتقار التفاؤل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أظهر استطلاع أجرته مؤسسة "يوجوف" البريطانية المختصة في أبحاث الأسواق، استياءً واسع النطاق بين مواطني الدول الأوروبية بالنظر إلى الوضع الراهن فضلًا عن الافتقار للتفاؤل، ما يمثل دليلًا إضافيًا على افتقار الثقة في قدرة الساسة في القارة على إحداث تغيير حقيقي.
ووفقا للاستطلاع -بحسب ما أوردته صحيفة (الجارديان) البريطانية- فإن البريطانيين الأكثر احتمالا من بين سبع دول أوروبية للقول إن بلادهم في حالة مزرية قبيل إجراء الانتخابات العامة المقررة 4 يوليو المقبل، غير أن الفرنسيين على الأغلب يعتقدون أن الأمور ستزداد سوءا خلال الأشهر الـ 12 المقبلة.
وذكرت الصحيفة البريطانية أن البريطانيين سيتوجهون إلى صناديق الاقتراع الشهر المقبل في اقتراع من المتوقع أن ينهي 14 عامًا من الفوضى من حكم حزب المحافظين، في حين من المرجح أن تؤدي الجولة الثانية من التصويت في فرنسا في 7 يوليو المقبل لزيادة كبيرة في دعم لليمين المتطرف.
باستثناء الدنمارك، لم تكشف أي من الدول الأوروبية التي شملها الاستطلاع في أواخر مايو الماضي وأوائل يونيو الجاري، عن سعادتها بشكل خاص بالطريقة التي تسير بها الأمور أو الإفراط في تفاؤلها بشأن المستقبل.
وقال 80% من المستطلعة آراؤهم في المملكة المتحدة إن بلادهم في وضع سيئ في الوقت الحالي مقارنة بـ 71% في فرنسا، و70% في ألمانيا و68% في إيطاليا، و67% في إسبانيا و49% في السويد و25% في الدنمارك.
وكان البريطانيون أيضا هم الأكثر ترجيحًا للقول إن حالة بلادهم كانت أسوأ بشكل عام من الدول الغربية الأخرى، وقال 43% من المستطلعة آراؤهم في بريطانيا إن جميع الدول الأخرى أو معظمها كانت أفضل حالا واعتقد 35% أن المملكة المتحدة كانت في وضع متوسط و10% فقط يعتقدون أن الوضع أفضل من دول أوروبية أخرى، وذلك بالمقارنة مع 41% من المستطلعين الإيطاليين الذين شعروا أن بلادهم في حالة أسوأ من الآخرين، و40% من الإسبان المستطلعين و34% من الألمان و29% من الفرنسيين.
وبحسب الاستطلاع، فإن الفرنسيين كانوا الأكثر تشاؤمًا بشأن تحسن الأمور على المستوى الوطني خلال العام المقبل، وفي ألمانيا توقع 43% من المستطلعين أن تتفاقم الأمور.
وأضاف الاستطلاع أن البريطانيين المستطلعين جاءوا في المركز الثالث الأقل تفاؤلًا بين الدول التي شملها الاستطلاع، حيث توقع 39% أن تتدهور حالة بلادهم أكثر، يليهم الإسبان (35%) والإيطاليون (30%) والسويديون (28%) وكان الدنماركيون هم الأكثر ابتهاجًا مرة أخرى حيث اعتقد 15% فقط أن الأمور ستزداد سوءًا.
وأشارت صحيفة (الجارديان) البريطانية إلى أنه رغم أن أغلب استطلاعات الرأي أجريت قبيل الانتخابات البرلمانية الأوروبية الشهر الجاري، فمن الممكن أن ننظر إلى النتائج باعتبارها دليلًا إضافيًا على افتقار الناخبين إلى الثقة في قدرة الساسة في القارة على إحداث تغيير حقيقي.