أصحاب المركز الرابع للعلوم الطبية الانتقالية يكشفون لـ«مصر تستطيع» تفاصيل المسابقة
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
قال أدهم محمد، صاحب المركز الرابع في العلوم الطبية الانتقالية على مستوى العالم، إن العلوم الطبية الانتقالية هو كيفية استخدام التقنيات الحديثة والتكنولوجيا مع الذكاء الاصطناعي في معالجة إحدى المشكلات الطبية، سواء عن طريق منع الأمراض أو التشخيص، لافتًا إلى أن هذا يكون له علاقة بدراسات سابقة ويتم الاعتماد عليها في تحديد المشكلة التي سيتم معالجتها.
وأضاف محمد عارف، أحد أعضاء الفريق الحاصل على المركز الرابع في العلوم الطبية الانتقالية على مستوى العالم، خلال حواره ببرنامج «مصر تستطيع»، المذاع على فضائية «DMC»، ويقدمه الإعلامي أحمد فايق، أن المشروع الخاص بهم ينتمي إلى الطب الحديث بشكل أكبر، وظل البحث حول الأمراض النادرة التي يمكن معالجتها بواسطة الطب الحديث.
وواصل: «كان الاهتمام بالمصابين بأمراض في الكلى عامة، حتى توصلنا إلى المشروع الخاص بنا، وعند البحث وجدنا نوعين يمكن الاعتماد عليهما أو المعالجة وهي التشخيص والعلاج».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الطب
إقرأ أيضاً:
جامعة وجدة تتصدر الجامعات المغربية في مؤشر الأبحاث عالية الجودة
زنقة 20 ا علي التومي
في تصنيف حديث صادر عن “مؤشر نيتشر” المتعلق بإنتاج الأبحاث عالية الجودة، حققت جامعة محمد الأول بوجدة إنجازا مميزا بوضعها في المركز الأول على المستوى الوطني و المرتبة21 على صعيد القارة الإفريقية.
وعلى الصعيد العالمي، احتلت جامعة محمد الأول المرتبة 2117 من أصل قرابة 8400 مؤسسة تعليمية وجامعية شملها التصنيف.
ويعكس هذا الإنجاز الجهود المستمرة التي تبذلها جامعة محمد الأول لتعزيز البحث العلمي والابتكار، مما يساهم في رفع مكانة المغرب في الساحة الأكاديمية الدولية.
ويذكر أن “مؤشر نيتشر” يُعتبر من أبرز المؤشرات التي تقيس إنتاجية المؤسسات الأكاديمية في مجال الأبحاث العلمية ذات الجودة العالية، ويعتمد على تحليل المنشورات في المجلات العلمية الرائدة عالميًا.
إلى ذلك يبرز هذا التصنيف التقدم المستمر للجامعات المغربية في مجال البحث العلمي، ويُشجع على مزيد من الاستثمار في هذا القطاع الحيوي لتعزيز التنمية المستدامة والابتكار في المملكة.