البوابة نيوز:
2025-01-24@13:18:04 GMT

تعرف على طريقة الحب بحسب كل برج

تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

الحب من اجل المشاعر التى تقدر وتحترم بين الاخرين وبدون الحب لا يوجد امان ولا سلام بالمجتمع ، لذا يجب تقديره حتى يستمر، وقد يختلف الحب في التعبير عنه من شخص لاخر، و ذلك حسب  برج كل شخص،  تعال معى عزيزى القارئ نتعرف على مشاعر الحب وكيفة التعبير عنها لدى كل برج . 

الحمل 

يتميز بانه رومانسى وعلى ذلك فهو محب للغزل ومن ثم محب لتملك الحبيب كما انه غيرور وهذه الغيره قد تبدو فى اهتمامه بحبيبه الاخر 

 الثور 

رومانسى للغايه وشهوانى  وعلى ذلك فالحب عنده نوع من المغامرة  وفى حبه  يعبر عن احساسه به بوضعه لاحسن العطور  وعشقه للالوان والصوت  وفى حبه مخلص وثابت فى مشاعره  ولا يسمح بالخيانه 

الجوزاء 

الحب عنده حكايه مثاليه ورمانسية وهذا الحب يمارسه مع  توائمه الروحى  وفى ذلك يبحث عن حبيبه .

وهو فى تعبيره عن الحب يميل الى الحريه الشخصيه 

السرطان 

عاطفى وحنون وعلى ذلك يتعلق بمن يحب اذ انه يحب من اعماق قلبه ولانه يحب من اعماق قلبه فعلى ذلك يضح مشاعر الحب لديه فى المرتبه الاولى من حياته 

 الدلو 

 الحب عنده اهتمام انسانى وتعلق بالحبيب وصدق واخلاص 

الحوت 

عاطفى ورومانسى ولا يستيع ان يعيش بون حب وعلى ذلك فقد يتعلق بحبيبه وعلى ذلك يبذل  كل ما فو سعه لاسعاد محبوبه وتعبيره عن حبه يتجلى فى محاولته لحسم كل المشاكل والصوبات التى يواجهها مع محبوبه . 

الاسد 

الحب عنده مثل اعلى  ونموذج لانكار الذات والتضحيه اذ انه تعبير عن مشاعر الحب هى نكران للجميل وتضحيه فى ذات المحبوب لاجله .

العذراء 

الحب عنده اخلاص وتفانى  وخوف على مشاعر الحبيب وتقدير لها وغيره 

الميزان 

عاطفى ورومانسى وعلى ذلك مشارك لحبيبه  فى كل حياته  اذ يجذب حبيبه كالمغنناطيس 

العقرب 

عاطفى وعلى ذلك فحبه حاد وشهوانى ودائم اذ يتعلق بحبيبه روحانيا 

القوس 

الحب عنده نوع من المغامرة  الرومانسية وعلى ذلك فدوما يميل الى الابتكار فى مشاعره. 

الجدى 

الحب عنده مصدر للالهام وعلى ذلك فهو مخلص  واكثر عشقا. 

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: برج الحمل الثور اخلاص مشاعر الحب وعلى ذلک

إقرأ أيضاً:

دموع وزغاريد في رحلة عودة الفلسطينيين إلى أطلال منازلهم: «لأنصرنك.. ولو بعد حين»

تركوا ديارهم وفقدوا عائلاتهم، خرجوا مُهجَّرين قسرا من غزة قبل 15 شهرا، لكنهم حملوا معهم «مفتاح العودة»، مصممين على الرجوع إلى منازلهم حتى ولو كانت ركاما، تفرقوا، لكنهم تمسكوا بأمل العودة بعدما قطعوا مئات الكيلومترات سيرا على الأقدام، ليعاد نفس المشهد، لكن هذه المرة بعد توقف الحرب بفضل الوساطة المصرية الأمريكية القطرية، قطعوا مسافات طويلة، مكبرين، رافعين أعلام فلسطين حتى وصلوا إلى منازلهم المدمرة فى غزة.

عودة الفلسطينيين إلى منازلهم

بالزغاريد والأعلام، تجمع أفراد أسرة «السباعى»، التي فقدت نحو 23 فردا من العائلة، بحسب ليلى السباعى: «نعيش فرحة ممزوجة بالألم، فرحة العودة إلى ديارنا حتى لو كانت ركاما، وألم الفقدان بعدما فقدنا العشرات من أسرنا، فأنا فقدت زوجى وابني ووالدي وأشقائي الثلاثة، لكنني أحمد الله على العودة إلى غزة، نعود بلا رجال، لكن أطفالنا قادرون على التعمير».

«تركنا منازلنا مجبرين بسبب المجازر التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي في حق الفلسطينيين العُزل، لكننا احتفظنا بمفتاح العودة، فنحن نحب الحياة ما استطعنا إليها سبيلاً، كنا واثقين أننا راح نرجع ونعمّر بيوتنا وأراضينا»، قالها محمود جمالة، البالغ من العمر 45 عاما، بعدما فقد 12 فردا من أسرته: «فقدت أولادى، ووعدتهم بالعودة والتعمير، عدنا لنعمر منازلنا مرة أخرى، ونشكر مصر على تدخلها لوقف إطلاق النار في أشرس حرب قضت على الأخضر واليابس، عشنا أياما صعبة، لم نجد فيها ماءً ولا زادا، لكننا تحملنا، وكانت الدعوات سلاحنا والأمل وحلم العودة هو يقيننا».

عربات وأعلام وأثاث وزغاريد، هو المشهد الذى وثّقه المصور الفلسطينى مجدى فتحي، خلال رحلة عودة الفلسطينيين إلى منازلهم فى غزة، مؤكدا أن الفرحة لم تسع الأسر العائدة بعد قرار وقف إطلاق النار: «ما شُفت أجمل من بكاء العائلات أثناء رحلة العودة، بكاء من الفرحة، ممزوج بألم فقد ذويهم خلال 15 شهرا من العذاب والمعاناة، لكن وساطة مصر أنهت تلك المعاناة مؤقتا، ونتمنى أن تتوقف الحرب نهائيا على غزة، وأن يعود المواطنون إلى ديارهم لتعميرها بعدما أصبحت ركاما».

معاناة الفلسطينيين خلال العودة

بعد شهرين من الحرب اضطرت عائلة «الصالحي» إلى النزوح قسرا من غزة إلى خان يونس، وفقدت 18 فردا منها، ليهربوا من جحيم الحرب إلى معاناة أشد قسوة، وهي عدم وجود متطلبات الحياة الأساسية، لكنهم صمدوا أمام الجوع ليواجهوا خطرا أكبر وهو رصاصات الاحتلال الإسرائيلي التي دمرت مخيمات النازحين، بحسب نبيلة الصالحي: «هربنا من الحرب إلى الحرب والموت، لكننا نعيش اليوم لحظات انتصار بعد قرار عودتنا إلى بيوتنا في غزة».

على «تروسيكل»، جمعت «نبيلة» ما تبقى من أغراضها وأسرتها، وقطعت مئات الكيلومترات من خان يونس إلى غزة، تلك الرحلة التي لم تكن سهلة أبدا، بحسب وصفها: «ما كانت سهلة، لكننا وصلنا إلى ركام بيوتنا، لنبدأ التعمير بعدما هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي كل شىء، كنا واثقين أننا سنعود، نرفع دائما شعار وعهد الله لنرجع ونعمّر، ورغم فقدان زوجي ووالدي، إلا أنني كنت على يقين بأن حلم العودة سيكون قريبا، والحمد لله تحقق، نتمنى أن نعيش ما تبقى من أعمارنا بلا حرب ولا هدم ولا قتل، نتمنى العيش في سلام وهدوء، وأن يقف العالم معنا لتعمير منازلنا».

سيرا على الأقدام، قطعت عائلة «زيد» مئات الكيلومترات من رفح إلى غزة، وصولا إلى منازلها المدمّرة، حيث تحمّل الأطفال وطأة الحرب في غزة، لكن حلمهم بالعودة إلى مدارسهم ومنازلهم ظل يراودهم طوال الـ15 شهرا الماضية، بحسب الطفل عمار زيد: «بدنا نرجع لمدرستنا، ونلتقى بأصحابنا، ونعود إلى منازلنا ونعمّرها». 

مقالات مشابهة

  • وتوقفت رحى الحرب.. مشاعر مختلطة لكن لا أحد يوقف حزن الدار..!
  • برشلونة يعلن تجديد عقد أراوخو
  • موعد بدء الفصل الدراسي الثاني 2024-2025 بحسب الخريطة الزمنية
  • CNN بالعربية ترصد تحدّيات لاجئي مخيم الزعتري للعودة إلى سوريا
  • دموع وزغاريد في رحلة عودة الفلسطينيين إلى أطلال منازلهم: «لأنصرنك.. ولو بعد حين»
  • تعرف على إيرادات فيلم "6 أيام" أمس
  • لاغارد: أوروبا يجب أن تكون مستعدة لرسوم ترامب الجمركية
  • فؤاد من إيطاليا: «إسرائيل» دولة مؤسسات وحرية لشعبها
  • أنغام: تجربتي في أغنية خليك معاها كانت مميزة.. وعبّرت عن مشاعر عميقة تركت أثرًا كبيرًا في جمهوري
  • هل يستعيد العراق نسخته الأقدم من الكتاب المقدّس بعهده القديم؟