مختص: الصيانة الدورية لأجهزة التكييف تطيل من عمره
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
قال المختص في هندسة التبريد والتكييف المهندس عبد الله السديس أن الصيانة الدورية لأجهزة التكييف تطيل من عمره، ومكان الجهاز ونوعه لهما دور كبير في تخفيف الاستهلاك.
وقال المهندس عبدالله السديس خلال مداخلته مع "قناة الإخبارية": " جهاز التكييف مثل أي جهاز آخر يحتاج العناية فكلما حافظت على الصيانة الدورية للجهاز كلما حافظت على طول أمد الجهاز وتقليل الفاتورة الكهربائية عليه".
وأضاف: "فالمحافظة على تنظيف الفلاتر بشكل شهري أو بشكل أسبوعي يطول عمر الجهاز ويزيد من مستوي التبريد، أيضًا سعة حجم المكيف يجب أن يكون مناسب للغرفة وكذلك مكان المكيف يجب ألا يكون مقابل للباب أو الشباك مع عدم فتح الباب أثناء تشغيل المكيف".
فيديو | مختص في هندسة التبريد والتكييف م. عبد الله السديس: الصيانة الدورية لأجهزة التكييف تطيل من عمره، ومكان الجهاز ونوعه لهما دور كبير في تخفيف الاستهلاك#نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/hkCXGX8cLv
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 23, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الصیانة الدوریة
إقرأ أيضاً:
«التربية السورية»: 27 ألف منشأة تعليمية مدمرة وتحتاج إلى الصيانة
دمشق (وكالات)
أخبار ذات صلةكشف مدير التخطيط والتعاون الدولي في وزارة التربية والتعليم السورية عن أن عدد المنشآت التعليمية المدمرة أو التي تحتاج إلى صيانة بلغ نحو 27 ألف منشأة في مختلف المناطق السورية. ووفقاً للإحصائيات الأولية للوزارة، فقد بلغ عدد المدارس المدمرة، 8 آلاف مبنى، جرى تصنيفها إلى ثلاثة أقسام، القسم الأول يتطلب إعادة تأهيل شاملة ويضم قرابة 500 مدرسة، في حين يحتاج القسم الثاني إلى صيانة ثقيلة ويضم نحو 2000 مدرسة، أما القسم الثالث فيحتاج إلى صيانة متوسطة ويضم ما يقارب 5500 مدرسة. وأضاف مدير التخطيط أن إجمالي عدد المنشآت التربوية التي تحتاج إلى صيانة يناهز 19 ألف منشأة، وهي بأمسّ الحاجة إلى صيانة دورية بعد أن افتقدتها خلال السنوات الماضية.
وفي إطار الخطط البديلة، أوضح مدير التخطيط أن الوزارة تعتزم، بالتعاون مع الجهات الفاعلة تفعيل مدرسة واحدة على الأقل في كل مركز حضري لاستيعاب الأطفال العائدين من المخيمات ومن بلدان الاغتراب، وخاصة في المناطق المتضررة والمهجرة منذ سنوات في شمالي حماة وجنوبي إدلب وغربي حلب وشرقي اللاذقية.