أحمد البيلى قائمًا بعمل وكيل مديرية الصحة بالدقهلية لشئون الطب العلاجي
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة والسكان اليوم الخميس، قرارا بتكليف الطبيب أحمد محمد البيلي علي أخصائي طب بشرى بمديرية الشئون الصحية بالدقهلية، بتسيير أعمال وكيل المديرية لشئون الطب العلاجي.
جاء فى القرار الذى حمل رقم 166 لسنة 2024، أن تكليف الطبيب أحمد البيلي بتسيير أعمال وكيل المديرية لشئون الطب العلاجي، لمدة 3 أشهر أو لحين الانتهاء من الإجراءات القانونية اللازمة لشغل الوظيفة أي الاجلين أقرب.
كان الدكتور احمد البيلي يشغل منصب مدير إدارة الكلى بمديرية الصحة في محافظة الدقهلية والتى شهدت انجازات متعددة خلال العام الماضى شملت إجراء 450 ألف جلسة غسيل كلوي لـ 3000 مريض غسيل كلوي مزمن خلال عام 2023 بالإضافة إلى التوسع في توفير خدمة غسيل الطوارئ بالعناية المركزة بمستشفيات طلخا وصدر المنصورة وحميات المنصورة.
Screenshot_٢٠٢٤٠٥٢٣-٢٠١٧٢٦المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدقهلية الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة الصحة والسكان الطب العلاجى المنصورة محافظة الدقهلية مديرية الصحة بالدقهلية وزير الصحة والسكان
إقرأ أيضاً:
جستنيه يشيد بعمل الأهلي ويتجاهل المشككين
ماجد محمد
وجه الناقد الرياضي المعروف عدنان جستنيه رسالة حادة إلى منتقديه، تحديدًا أولئك الذين شنوا حملات سابقة ضد إدارة النادي الأهلي ومدربه، وذلك عقب تأهل الفريق الأحمر إلى الدور النهائي من دوري أبطال آسيا للنخبة.
وعبر حسابه الرسمي على منصة “إكس”، استهل جستنيه منشوره بعبارة ساخرة: “أراهم اليوم غيورين على مصلحة ناديهم يتصدرون المشهد”.
ثم استرجع الناقد الرياضي الحملات الإعلامية التي استهدفت المدرب الذي “حضر ولم يكن له رأي في اختيار اللاعبين”، وكيف “حاربوه كثيرًا وأسقطوا على رئيس النادي”، بل وحرضوا الجماهير ضدهما، على حد وصفه.
في المقابل، أشاد جستنيه بالجماهير الأهلاوية التي دعمت الفريق، معتبرًا أن هذا الدعم ساهم في “ليكسب التحدي المدرب والرئيس الخلوق”.
وتابع: الم يكن اعلامهم شايل حملة شنعاء ضد مدرب حضر، ولم يكن له رأي في اختيار اللاعبين،حاربوه كثيراً واسقطوا على رئيس النادي “،وحرضوا ضدهما الجماهير”.
وواصل:”ليكسب التحدي المدرب والرئيس الخلوق .
كما أثنى جستنيه على “الإدارة الواعية” التي “أعطت الحرس القديم وأتباعهم الطناش”، مؤكدًا أنها اليوم “تجني ثمار عملها الدؤوب”. وفي ختام رسالته.