بعد عرضه فى "كان".. نتفليكس تقترب من الاستحواذ على فيلم "Emilia Perez"
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقب ردود الفعل الإيجابية التي حصدها فيلم “Emilia Perez” للمخرج الفرنسي جاك أوديار، بعد عرضه بالمسابقة الرسمية لـ مهرجان كان السينمائي في نسخته الـ77، اقترب عملاق البث الرقمي “نتفليكس” من الاستحواذ على الفيلم.
ووفق موقع “فارايتي” فإن الصفقة تنص الحصول على حقوق الفيلم في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة.
تدور أحداث الفيلم حول ريتا، التي تتمتع بمؤهلات أعلى من قيمتها الحقيقية ومقدرة بأقل من قيمتها، تعمل محامية في شركة كبيرة تهتم بإخراج المجرمين من العقاب أكثر من تقديمهم إلى العدالة. في أحد الأيام، تم منحها مخرجًا غير متوقع، عندما قام زعيم الكارتل مانيتاس بتعيينها لمساعدته على الانسحاب من عمله وتحقيق خطة كان يعدها سرًا لسنوات، وهي أن تصبح المرأة التي طالما حلم بأن تكونها.
ويشارك المخرج الفرنسي بانتظام في مهرجان كان السينمائي، وحصد أوديار جائزة السعفة الذهبية عام 2015، عن فيلم “Deephan”، وآخر تواجد له في الكروازيت كان من خلال فيلم “Paris, 13th District” عام 2021.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مهرجان كان مهرجان كان السينمائي نتفليكس
إقرأ أيضاً:
المقاومة العراقية.. حوارات مستمرة وملفات عالقة تقترب من الحسم - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكد مصدر مقرب من فصائل المقاومة العراقية، اليوم الأحد (16 آذار 2025)، استمرار الحوارات مع الحكومة المركزية، نافيا الأنباء التي تحدثت عن توقفها أو وجود خلافات تعيق التقدم فيها.
وأوضح المصدر، في تصريح لـ"بغداد اليوم"، أن "الفصائل منفتحة على مناقشة وحسم العديد من الملفات بما يتماشى مع المصلحة الوطنية وأمن واستقرار العراق"، مشيرا إلى أن "المفاوضات قطعت أشواطا مهمة، مع الحفاظ على الثوابت التي تؤمن بها الفصائل".
وأضاف، أن "المرحلة القادمة قد تشهد الإعلان عن تفاصيل جديدة مع وصول المفاوضات إلى مراحلها النهائية"، مؤكدا "التزام الفصائل بما تم الاتفاق عليه مع الحكومة، لا سيما في ملفي الأمن والاستقرار".
كما لفت إلى أن "احتمال مشاركة بعض الشخصيات الممثلة للفصائل في الانتخابات القادمة لا يزال قائما، لكن لم يُتخذ قرار نهائي بهذا الشأن بعد".
وتشكل فصائل المقاومة العراقية جزءا فاعلا في المشهد الأمني والسياسي العراقي، حيث برز دورها بعد عام 2003 في مواجهة الوجود الأجنبي، ثم لاحقا في محاربة تنظيم داعش.
ومع استقرار الأوضاع الأمنية نسبيا، بدأت هذه الفصائل بالدخول في حوارات مع الحكومة المركزية لمناقشة قضايا تتعلق بوجود القوات الأجنبية، ودور الحشد الشعبي، ومستقبل العمل السياسي لبعض مكوناتها.
وفي هذا السياق، تأتي الحوارات الجارية بين الطرفين في محاولة للوصول إلى تفاهمات تضمن استقرار البلاد، مع حديث عن إمكانية مشاركة بعض ممثلي الفصائل في العملية السياسية مستقبلا، في ظل التحولات التي يشهدها العراق على مختلف الأصعدة.