شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن إكسترا نيوز تبرز ملف الوطن الحوار الوطني اقتصاد يواجه الأزمات العالمية، عرض برنامج هذا الصباح المذاع على قناة إكسترا نيوز من تقديم الإعلامية سارة سراج عدد الوطن الصادر اليوم من جريدة الوطن ، والخاص بملفات المحور .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «إكسترا نيوز» تبرز ملف «الوطن»: «الحوار الوطني.

. اقتصاد يواجه الأزمات العالمية»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

«إكسترا نيوز» تبرز ملف «الوطن»: «الحوار الوطني.....

عرض برنامج «هذا الصباح» المذاع على قناة «إكسترا نيوز» من تقديم الإعلامية سارة سراج عدد الوطن الصادر اليوم من جريدة «الوطن»، والخاص بملفات المحور الاقتصادي المطروحة على طاولة الحوار الوطني بعنوان «الحوار الوطني.. اقتصاد يواجه الأزمات العالمية»، وملف آخر خاص بمهرجان العلمين الجديدة، تحت عنوان «العالم علمين يدعم حياة كريمة بصافي الأرباح والحفلات المجانية».

وجاء في ملف الوطن المتعلق بالحوار الوطني: 

انطلقت جلسات المحور الاقتصادي بالحوار الوطني أحد المحاور المهمة المطروحة على طاولة الحوار، والذى احتل المرتبة الأولى من حيث نسبة المقترحات المقدمة مقارنة بالمحاور الرئيسية الثلاثة، حيث وصلت نسبة المقترحات الاقتصادية 37%، فيما بلغت نسب المقترحات المجتمعية 34%، وجاءت نسب المقترحات السياسية بـ29%.

وتأتي مناقشة قضايا الاقتصاد تزامنا مع الأزمات العالمية التي يشهدها العالم نتيجة التعرض لجائحة كورونا ثم الحرب الروسية الأوكرانية فى أقل من عامين.

وامتدت مناقشات المحور الاقتصادي في الأسبوع الخامس من الحوار الوطنى على 4 جلسات، جاءت الجلستان الأولى والثالثة بعنوان «نحو تفعيل مبدأ تكافؤ الفرص» ضمن لجنة العدالة الاجتماعية، والجلسة الثانية والرابعة بعنوان «الدين العام» (الإشكاليات والحلول) ضمن لجنة الدين العام وعجز الموازنة والإصلاح المالي.

وتنوعت التوصيات بين المشاركين الذين مثلوا مختلف الأحزاب والتيارات السياسية، وجاءت على رأس توصيات لجنة العدالة الاجتماعية تطبيق المفهوم الشامل للعدالة الاجتماعية، وضع خطط قصيرة ومتوسطة وطويلة لتمكين الفئات الأكثر احتياجا، توسيع مظلة برامج الحماية الاجتماعية، فيما جاءت على رأس توصيات لجنة الدين العام تطبيق مبدأ شمولية الموازنة العامة، وإعداد خطة لزيادة الصادرات المصرية، وجذب استثمارات أجنبية جديدة، وتسهيل إجراءات استيراد مستلزمات الإنتاج.

ويضم المحور الاقتصادى بالحوار 8 لجان اقتصادية، هي: التضخم وغلاء الأسعار، الدين العام وعجز الموازنة والإصلاح المالى، أولويات الاستثمارات العامة وسياسة ملكية الدولة، الاستثمار الخاص المحلى والأجنبى، الصناعة، الزراعة والأمن الغذائي، العدالة الاجتماعية، السياحة.

وتواصل إدارة الحوار خلال الأيام والأسابيع القادمة اجتماعاتها وجلسات اللجان والمحاور، إضافة إلى عقد اللجان الفنية المتخصصة، بهدف الوصول إلى صياغات توافقية للتوصيات النهائية الصادرة عن الحوار، والتى من المقرر رفعها لرئيس الجمهورية، تحت شعار «الطريق نحو الجمهورية الجديدة».

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «إكسترا نيوز» تبرز ملف «الوطن»: «الحوار الوطني.. اقتصاد يواجه الأزمات العالمية» وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: قناة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الحوار الوطنی إکسترا نیوز الدین العام

إقرأ أيضاً:

اقتصاد السعودية على المحك.. هل تؤثر أزمة النفط في رؤية 2030؟

نشرت صحيفة "أويل برايس" تقريرًا حول الاقتصاد السعودي، مشيرة إلى أن المملكة تتوقع عجزًا قدره 27 مليار دولار في موازنتها لعام 2025.

ولسد فجوة هذا العجز، تخطط السعودية لزيادة إصدار الديون هذا العام، بهدف تغطية النفقات المتزايدة وتعزيز النمو الاقتصادي في ظل الظروف الحالية للأسواق العالمية.

وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21" إن الاقتصاد السعودي يواجه تحديات كبيرة في تحقيق أهداف "رؤية 2030" لتحويل الاقتصاد بعيدًا عن الاعتماد على النفط. يتطلب هذا التحول فترة طويلة من الطلب المستدام على النفط وأسعار مرتفعة نسبيًا.

وبينما تواصل السعودية تنفيذ مشاريعها الطموحة بموجب "رؤية 2030"، مثل بناء مدن ومنتجعات مستقبلية ضخمة، فإن أكبر دولة مصدّرة للنفط في العالم ستحتاج إلى زيادة الاقتراض من أسواق الدين، في ظل استمرار انخفاض أسعار النفط بنحو 20 دولارًا للبرميل عن سعر التعادل المالي المطلوب لتحقيق التوازن في الميزانية.

تعتزم السعودية، التي تقود تخفيضات إنتاج "أوبك+" وتعد المحرك الرئيسي لهذه السياسة، تخفيف جزء صغير من هذه التخفيضات اعتبارًا من 1 أبريل/ نيسان، وفقًا لخطة المجموعة الأخيرة، حيث سيتم إضافة 138 ألف برميل يوميًا إلى الإمدادات هذا الشهر.

وأشارت الصحيفة إلى أن زيادة إنتاج "أوبك+" هذا العام قد تؤدي إلى ضغط إضافي على أسعار النفط، التي استقرت في الأسابيع الأخيرة عند مستويات منخفضة في نطاق 70 دولارًا للبرميل، وهي أقل بكثير من 91 دولارًا للبرميل، وهو السعر الذي يقدره صندوق النقد الدولي لتحقيق التوازن المالي في موازنة السعودية.

وفي ظل حالة من عدم اليقين بشأن التجارة العالمية والنمو الاقتصادي والطلب على النفط، قد تضطر المملكة إلى تحمل فترة ممتدة من الأسعار المنخفضة عن سعر التعادل المالي، مما قد يستدعي زيادة في الدين العام. ومن المتوقع أن يرتفع حجم الاقتراض لتغطية النفقات المخطط لها، أو قد يتم تأجيل بعض المشاريع الضخمة وبرامج "رؤية 2030" أو تقليصها، وفقًا لتقديرات المحللين.

علاوة على ذلك، قامت شركة "أرامكو"، العملاق النفطي والمصدر الرئيسي لإيرادات المملكة، بتخفيض توزيعات أرباحها مؤخرًا، مما يشكل ضغوطًا إضافية على الإيرادات العامة للمملكة باعتبارها المساهم الرئيسي في الشركة.


عجز جديد
وأفادت الصحيفة بأن السعودية تتوقع أن يبلغ إجمالي نفقاتها 342 مليار دولار (1.285 تريليون ريال سعودي) في بيان موازنتها لعام 2025، حيث تواصل الاستثمار في مشاريع تهدف إلى تنويع الاقتصاد بعيدًا عن الإيرادات النفطية، التي تمثل نحو 61 بالمئة من إجمالي الإيرادات الحكومية.

ومن المتوقع أن تكون الإيرادات أقل من النفقات، إذ تقدر بحوالي 316 مليار دولار (1.184 تريليون ريال)، ما يشير إلى عجز يصل إلى 27 مليار دولار (101 مليار ريال)، وهو ما يعادل نحو 2.3 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي.

وفي  تشرين الثاني/نوفمبر، قالت وزارة المالية: "ستواصل الحكومة تمويل ودعم تنفيذ البرامج والمبادرات ومشاريع التحول الاقتصادي تماشيًا مع رؤية السعودية 2030، مع الحفاظ على كفاءة الإنفاق واستدامة المالية على المدى المتوسط والطويل".

وأوضحت الصحيفة أنه لسد فجوة العجز، ستصدر السعودية مزيدًا من الديون هذا العام، بهدف "الاستفادة من الفرص المتاحة في الأسواق لتنفيذ عمليات مالية حكومية بديلة تعزز النمو الاقتصادي، مثل الإنفاق الموجه نحو الاستراتيجيات والمشروعات الضخمة وبرامج رؤية السعودية 2030".

من المتوقع أن يرتفع الدين العام إلى 29.9 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي بحلول نهاية 2025، مقارنة بـ 29.3 بالمئة في 2024.

وستواصل السعودية الاقتراض من أسواق الدين واستكشاف خيارات تمويل أخرى هذا العام، حيث قدّرت احتياجاتها التمويلية لعام 2025 بنحو 37 مليار دولار (139 مليار ريال) لتغطية العجز وسداد الديون المستحقة.

توزيعات أرباح أقل من أرامكو
أفادت الصحيفة بأن احتياجات التمويل للسعودية من المرجح أن تكون أعلى من التقديرات الصادرة في يناير/ كانون الثاني، في ضوء إعلان شركة أرامكو في أوائل آذار/مارس عن خفض توزيعات أرباحها بنسبة 30 بالمئة هذا العام.

وقالت أرامكو إنها تتوقع أن تبلغ توزيعات الأرباح الإجمالية 85.4 مليار دولار في 2025، أي بانخفاض بنسبة حوالي 30 بالمئة مقارنة بتوزيعات أرباح العام الماضي التي بلغت 124 مليار دولار، والتي شملت حوالي 43.1 مليار دولار من توزيعات الأرباح المرتبطة بالأداء.

وأوضحت الصحيفة أن انخفاض توزيعات الأرباح في 2025 سيؤثر سلبًا على إيرادات السعودية، التي تعد أكبر مساهم في أرامكو عبر حصة مباشرة تقترب من 81.5 بالمئة، بالإضافة إلى مصلحة غير مباشرة عبر صندوق الاستثمارات العامة، الذي يمتلك 16 بالمئة من الشركة.

وأشارت الصحيفة إلى أن اتساع العجز بسبب خفض توزيعات أرباح أرامكو دفع وكالة فيتش للتصنيفات الائتمانية إلى التأكيد على أن السلطات السعودية تتمتع بالمرونة لإعادة ضبط استثماراتها. وتوقعات فيتش تشير إلى أن الحكومة السعودية ستقوم بتقليص النفقات الرأسمالية والنفقات الجارية المرتبطة بها هذا العام.

وأضافت الوكالة: "إعادة ضبط المشاريع بشكل منتظم قد أدت مؤخرًا إلى تقليص وإعادة ترتيب بعض المشاريع، على سبيل المثال". وأكدت أن "هذه المرونة يمكن أن تخفف من التأثير على المالية العامة للسعودية إذا كانت أسعار النفط أقل من المتوقع، رغم أن فيتش ترى أن خفض الإنفاق الاستثماري قد يؤثر أيضًا على جهود تنويع الاقتصاد بعيدًا عن النفط".

في هذا العام؛ تزداد حالة عدم اليقين بشأن أسواق النفط وأسعار النفط، مع إدارة أمريكية جديدة تسعى إلى تعزيز الهيمنة الأمريكية عبر فرض رسوم جمركية على أكبر الشركاء التجاريين، مما قد يؤثر على الاقتصادين الأمريكي والصيني. وفي حال تباطأ هذان الاقتصادان، سيتباطأ الطلب على النفط أيضًا، مما سيؤدي إلى انخفاض أسعار النفط. وبالتالي، ستتأثر إيرادات السعودية من النفط.

وأشار استطلاع شهري أجرته "رويترز" يوم الاثنين إلى أن زيادة إنتاج مجموعة "أوبك+" وتوقعات ضعف نمو الطلب بسبب سياسات الرسوم الجمركية الأمريكية والركود الاقتصادي المحتمل ستحد من زيادات أسعار النفط هذا العام.

ختامًا، قالت الصحيفة إنه في ظل أسعار النفط التي تتراوح حول 70 دولارًا للبرميل، تتمثل الحلول قصيرة المدى للسعودية في زيادة الاقتراض لتمويل المشاريع الكبرى أو تأجيل بعض هذه الاستثمارات.

للاطلاع إلى النص الأصلي (هنا)

مقالات مشابهة

  • عجز تاريخي يواجه ميزانية الصحة العالمية
  • تفاصيل إصابة «سعودية ويمني» أعلى المحور في ثالث أيام عيد الفطر
  • اقتصاد السعودية على المحك.. هل تؤثر أزمة النفط في رؤية 2030؟
  • اقتصاد ما بعد الحرب في السودان: بين إعادة الإعمار واستمرار النهب
  • إعفاء مستفيدي الحماية الاجتماعية من الرسوم القضائية
  • سكة حديد هرات خواف مشروع إستراتيجي لتعزيز اقتصاد أفغانستان
  • روسيا تؤكد تعزيز الحوار مع "بريكس" والمنظمات الدولية لبناء أمن أوراسيا
  • تبون وماكرون يتفقان على استئناف الحوار بين الجزائر وفرنسا
  • وزير الخارجية الصيني: بكين تدعو إلى مواصلة محادثات السلام بشأن أوكراني
  • الجزار: غرفة الأزمات والطوارئ بصحة القاهرة ورفع درجة الاستعداد القصوى