أوقف مدير مدرسة واستاذ رياضة وموظف امن بتهمة تحرش بقاصرات في احدى المدارس في كفرشيما باشارة من القاضية نازك الخطيب، وفقاً لمندوبة "لبنان 24".


ويجري العمل على توقيف استاذ سبق أن طرد من المدرسة لنفس الاسباب، علما ان الملف فتح بطلب من وزير التربية بعد إجراء تحقيق اداري في الوزارة اثبت بالصور والتسجيلات افعال التحرش.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الجزائر تحتج على توقيف فرنسا أحد موظفي قنصليتها

احتجت الخارجية الجزائرية بشدة على قرار السلطات القضائية الفرنسية توجيه الاتهام ووضع أحد موظفيها القنصليين الجزائريين العاملين على التراب الفرنسي رهن الحبس المؤقت، وأعلنت أن الأمين العام للوزارة استقبل السفير الفرنسي وأبلغه هذا الاحتجاج.

وأكدت الخارجية الجزائرية -في بيان لها أمس السبت- أن الجزائر ترفض رفضا قاطعا الأسباب التي قدمتها النيابة العامة الفرنسية لمكافحة الإرهاب لدعم قرارها بوضع موظفها القنصلي رهن الحبس الاحتياطي، وذلك في إطار فتح تحقيق قضائي في قضية اختطاف.

وشدد البيان على أن ظروف اعتقال الموظف القنصلي حملت انتهاكا صارخا للحصانة والامتيازات المرتبطة بمهامه في القنصلية، وكذلك الممارسة السائدة في هذا الشأن بين الجزائر وفرنسا.

وطالبت الجزائر بالإفراج الفوري عن الموظف القنصلي، واحترام الحقوق المرتبطة بواجباته.

وخلص بيان وزارة الخارجية إلى أن هذا التطور الجديد غير المقبول سيلحق ضررا بالغا بالعلاقات الجزائرية الفرنسية، وأن الجزائر لن تدع هذا الوضع يمر دون أي رد فعل.

ويأتي هذا التطور بعد أن أكد الرئيسان الجزائري عبد المجيد تبون والفرنسي إيمانويل ماكرون مطلع الشهر الجاري أن العلاقات بين بلديهما عادت إلى طبيعتها بعد أشهر من الأزمة، مع استئناف التعاون في مجال الأمن والهجرة.

إعلان توقيف واتهامات

وكان القضاء الفرنسي وجّه أول أمس الجمعة اتهامات إلى 3 أشخاص، يعمل أحدهم في القنصلية الجزائرية بفرنسا، للاشتباه في ضلوعهم في اختطاف الناشط الجزائري أمير بوخرص نهاية أبريل/نيسان 2024 على الأراضي الفرنسية.

وتشمل الاتهامات "التوقيف والخطف والاحتجاز التعسفي على ارتباط بمخطط إرهابي"، وفق ما أعلنته أمس النيابة العامة الوطنية الفرنسية لقضايا مكافحة الإرهاب.

وحسب السلطات الفرنسية، فقد خطف بوخرص في 29 أبريل/نيسان 2024 في فال دو مارن جنوب باريس وأفرج عنه في اليوم الموالي.

وتحدث وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو أمس السبت عن "وضع خطير جدا" استدعى تولي النيابة العامة الوطنية المختصة بقضايا الإرهاب الملف"، قائلا إن القضية تكون مرتبطة بـ"عمل من أعمال التدخل الأجنبي".

يشار إلى أن بوخرص (41 عاما) الملقب بـ"أمير دي زد" يقيم في فرنسا منذ 2016، وقد طالبت الجزائر بتسليمه لمحاكمته، وأصدرت 9 مذكرات توقيف دولية بحقه متهمة إياه بالاحتيال وارتكاب جرائم إرهابية، وفي 2022 رفض القضاء الفرنسي تسليمه وحصل على اللجوء السياسي عام 2023.

مقالات مشابهة

  • مدير تعليم بورسعيد يتفقد مدرسة الرسوة الأساسية ومجمع الشهيد محمد الحسيني
  • حبس مدرب كونغ فو 4 أيام بتهمة الاعتداء على طالبة داخل مدرسة بحدائق الأهرام
  • تحرش بفتاة داخل ميكروباص بالقاهرة.. مسن يواجه هذه العقوبة بالقانون
  • إحالة مدير إدارة المحلات بحي مصر الجديدة للجنايات بتهمة الرشوة
  • الجزائر تحتج على توقيف فرنسا أحد موظفي قنصليتها
  • ضبط مسن تحرش بفتاة في القاهرة
  • بلاغ رسمي ضد مديرة مدرسة في نقادة بتهمة الاعتداء على تلميذ يعاني من مرض نادر
  • نظر معارضة مدير مطعم الأغا على حكم حبسه سنة بتهمة بيع لحوم فاسدة 15 يونيو
  • حبس مدير مالي سابق في شركة الاستثمار العقاري 3 سنوات بتهمة فساد
  • إحالة 11 طبيب وموظف بالوحدة الصحية بمنشأة الأمراء ببني سويف للتحقيق العاجل