سوناطراك الجزائرية توقع اتفاقية غاز طبيعي بـ2.3 مليار دولار
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
وقعت شركة سوناطراك الجزائرية المملوكة للدولة، الخميس، اتفاقية بقيمة 2.3 مليار دولار مع شركة "مير" وشركة تكنولوجيا الطاقة الأميركية "بيكر هيوز" في إطار مشروع يتعلق بأكبر حقل للغاز الطبيعي في البلاد.
وذكر البيان أن المشروع الممنوح إلى هذا الكونسورتيوم يهدف إلى "إنجاز منشآت لتعزيز المكمن الغازي" لحقل حاسي الرمل الواقع على بعد 550 كيلومتر جنوب العاصمة في الجزائر.
ويتضمن المشروع تنفيذ "ثلاثة طوابق ضغط وإعادة تكييف شبكة تجميع الغاز الحالية" ومن المتوقع إتمامه بالكامل خلال 39 شهرا.
وأضاف البيان أن شركة تكنيمونت التابعة لمير، والتي تقود الكونسورتيوم، يحق لها الحصول على 1.7 مليار دولار من إجمالي قيمة العقد.
وقفزت أسهم "مير" بعد الإعلان عن الاتفاقية بما يزيد قليلا عن ثلاثة بالمئة بحلول الساعة 15:10 بتوقيت غرينتش.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الجزائر الجزائر سوناطراك الجزائر أخبار الجزائر
إقرأ أيضاً:
بتكلفة 1.5 مليار جنيه.. محافظ سوهاج يتفقد مشروع محطة معالجة الصرف الصحي الثنائية بالمنشأة
قام اللواء دكتور عبد الفتاح سراج محافظ سوهاج، اليوم، خلال زيارته الميدانية لمركز ومدينة المنشاة، بتفقد سير العمل بمشروع إنشاء محطة معالجة الصرف الصحي الثنائية رقم (2).
إحدى مشروعات المبادرة الرئاسية لتطوير الريف المصري "حياة كريمة"، وذلك للوقوف على نسب التنفيذ بالمشروع، ومعدلات الأداء.
رافق المحافظ خلال الجولة كل من الدكتور محمد عبد الهادي نائب المحافظ ومدير وحدة حياة كريمة، واللواء أ.ح أحمد السايس السكرتير العام المساعد، وأحمد البدري رئيس مركز ومدينة المنشاة.
وقد استمع المحافظ إلى شرح مفصل عن المشروع، والمقام على مساحة 41 فدان، بطاقة 35000 /65000 ألف متر مكعب/يوم، وبتكلفة مليار وخمسمائة مليون، حيث وصلت نسبة التنفيذ به إلى 84% أعمال مدنية، و15% أعمال كهروميكانيكية، ومن المتوقع الانتهاء منه في نهاية هذا العام.
يذكر أن المحطة تخدم 25 قرية أم وتوابع بنطاق مركز المنشاة، حيث يتكون المشروع من " مبنى المدخل والمصافي، أحواض التهوية، غرف التوزيع الرئيسية والفرعية على أحواض الترسيب النهائي.
أحواض الترسيب النهائي، أحواض تركيز الحمأة، أحواض تجفيف، غرفة الأمن، مبنى المخزن والورشة، مبنى الكهرباء، عنبر طلمبات الحمأة، مبنى الكلور، وسور خرساني.