علّق لؤي الخطيب، الإعلامي وصانع المحتوى، على هجوم المسيئين إلى مؤسسات الدولة ثم تقديم الإساءة له، بأنه حينها يعلم أنه يسير في المسار الصحيح، لافتا إلى أنّ ما يعنيه فقط هو رأي الدائرة القريبة منه والمصريين داخل الدولة.

وأجاب خلال لقائه ببرنامج «كلام في السياسة» المُذاع على فضائية «إكسترا نيوز» من تقديم الإعلامي أحمد الطاهري، على سؤال، «هناك بعض الأمور، بيكون الرأي العام لسه مستشرفش أبعادها، وأنت ممكن تيجي برأي أنت شايفه صواب لكن بيكون عكس الموجة، هنا بتقابل رد الفعل إزاي؟».

وتابع، أغلب ردود أفعال الأفراد هي لمجرد الاختلاف فقط في وجهات النظر، ويتم مناقشة ذلك في إطار الاحترام، مواصلًا: «يسألك ويقولك اللي أنت بتعمله ده مش صح ويناقشك، لكن في ناس أخرى تتجاوز معك، لكن الغالبية في المناقشات الاحترام وهو أمر عادي».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: وجهات النظر الاختلاف

إقرأ أيضاً:

مبعوث أمريكا يصل مسقط حاملاً عرضاً جديداً للحوثيين يتضمن إعادة مؤسسات الدولة إلى صنعاء

الجديد برس:

في خضم تطورات متسارعة في البحر الأحمر، أرسلت الولايات المتحدة مبعوثها الخاص إلى اليمن، تيم ليندركينغ، إلى المنطقة في محاولة جديدة للخروج من المستنقع.

وتأتي هذه الخطوة قبل يوم واحد من انطلاق مفاوضات مرتقبة في العاصمة العُمانية مسقط، حيث من المقرر أن تجرى جولة جديدة من المفاوضات بين صنعاء والرياض.

ووفقاً لمصادر دبلوماسية، تركزت التوجيهات الأمريكية على انتقال ليندركينغ إلى مسقط حيث تُجرى ترتيبات لجولة جديدة من المفاوضات التي تتركز حول ملفي الأسرى والاقتصاد.

وتشير المصادر إلى أن المبعوث الأمريكي يحمل هذه المرة عرضاً جديداً للحوثيين بشأن البحر الأحمر مقابل امتيازات في اليمن.

وعلى الرغم من عدم الكشف عن تفاصيل العرض الأمريكي، إلا أن تقارير إعلامية ألمحت إلى إمكانية عرض واشنطن إعادة جميع مؤسسات الدولة إلى صنعاء، بما في ذلك البنك المركزي، وإعادة تشغيل طيران اليمنية من العاصمة اليمنية.

ويأتي إرسال المبعوث الأمريكي إلى المنطقة عقب تطورات مهمة في البحر الأحمر، بما في ذلك إجبار قوات صنعاء للدفاع الأمريكية على سحب أسطولها البحري “أيزنهاور” بعد سلسلة من العمليات ضده. وتسود المخاوف من تنامي الدور الصيني في المنطقة على حساب النفوذ الأمريكي.

وتجدر الإشارة إلى أن صحيفة “عكاظ” السعودية ذكرت يوم الخميس الماضي أن هناك مفاوضات ستعقد يوم الأحد في مسقط، ووصفتها بأنها إنسانية واقتصادية مهمة بين طرفي الصراع (الحوثي والشرعية).

وفي حين تسوق السعودية نفسها كوسيط إلى جانب سلطنة عُمان، إلا أن الأخيرة في الواقع تقود الوساطة بين صنعاء والرياض، في ظل غياب أي دور ملحوظ للحكومة اليمنية المعترف بها دولياً.

مقالات مشابهة

  • الحوثيون يهاجمون في مأرب وتعز
  • الحوثيون يتوجهون “لتطهير مؤسسات الدولة” بتهم الجاسوسية
  • "سيدات الأعمال": مؤتمر "الاستثمار المصري الأوروبي"خطوة على الطريق الصحيح
  • اكثر من 3 آلاف ضحية.. العراق يسجل ارتفاعا بحوادث السير خلال 2023
  • السيسي: استقرت مؤسسات الدولة بعد سنوات من الخوف والقلق على مصير البلاد
  • مبعوث أمريكا يصل مسقط حاملاً عرضاً جديداً للحوثيين يتضمن إعادة مؤسسات الدولة إلى صنعاء
  • «حماة الوطن»: 30 يونيو ثورة تصحيح المسار وإعلاء قيمة الوطن
  • تأجيل محاكمة 57 متهما في قضية إعادة هيكل اللجان النوعية لـ الإخوان
  • تأجيل محاكمة 57 متهما بقضية "الخلايا النوعية للإخوان"
  • اليوم.. استكمال محاكمة 57 متهما في قضية إعادة هيكل اللجان النوعية لـ الإخوان