الوطن| رصد

بحث رئيس مجلس الدولة محمد تكالة، رفقة مقرر المجلس بلقاسم دبرز، مع عضو مجلس النواب وعميد بلدية الرياينة، وعدداً من أعيان وحكماء ومشائخ البلدية، اليوم الخميس، بمقر المجلس، الجهود التي يقومون بها في ملف المصالحة الوطنية.

وناقش اللقاء لم الشمل وحل المشاكل داخل المنطقة اجتماعياً وفق أسس القانون والعدالة.

واستعرض اللقاء ما تعانيه المنطقة من مشاكل ومقترحات لحلها بما يلبي طموحات المواطن داخل البلدية.

الوسومالشعب الليبي المصالحة الوطنية بلدية الرياينة ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الشعب الليبي المصالحة الوطنية بلدية الرياينة ليبيا

إقرأ أيضاً:

“فوانيس الأشباح”.. تفسير ظاهرة أرعبت سكان بلدة أمريكية لعقود

#سواليف

قدم العلم تفسيرا منطقيا لظاهرة ” #فوانيس_الأشباح ” التي أرعبت سكان بلدة #سومرفيل في #كارولينا_الجنوبية بالولايات المتحدة، بعد عقود من الرعب والأساطير.

ادعى السكان رؤية #كرات_مضيئة غامضة تحوم بالقرب من سكة حديد قديمة، حيث يقال إنها تعود لشبح امرأة فقدت زوجها في حادث قطار مأساوي.

وعلى الرغم من رصد هذه الظاهرة في أماكن عدة، إلا أن العلماء لم يتوصلوا بعد إلى تفسير نهائي لأسباب ظهورها.
إقرأ المزيد

مقالات ذات صلة اصطدام سفينتين في البحر الأسود 2025/02/21

لكن عالمة الزلازل في هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية (USGS)، سوزان هوغ، تعتقد أن هناك تفسيرا علميا لهذه الظاهرة. وتقول إن هذه الأضواء قد تكون مرتبطة بظاهرة تعرف باسم “أضواء الزلازل”، وهي أضواء تظهر على شكل كرات أو شرائط متوهجة أو ومضات ثابتة ترى عادة قبل أو أثناء حدوث الهزات الأرضية.

وتم تسجيل مشاهدات هذه الأضواء في المنطقة منذ منتصف القرن العشرين، إلى جانب تقارير عن أبواب تغلق بقوة، وصدى خطوات، وحيوانات وطيور مضطربة. وتقول الأسطورة المحلية إن هذه الأضواء هي فوانيس يحملها شبح امرأة فقدت زوجها في حادث قطار مروع.

وقدمت هوغ تفسيراتها لهذه الظاهرة في ورقة بحثية نشرت مؤخرا، حيث درست التقارير الأولى عن هذه الأضواء في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، ووجدت أنها تزامنت مع ثلاثة زلازل بقوة 3.5 إلى 4.4 درجة على مقياس ريختر وقعت على بعد بضعة كيلومترات فقط من المنطقة. وتشير إلى أن زلازل أصغر قد تكون حدثت منذ ذلك الحين دون أن يتم التعرف عليها.

ووفقا لنظرية هوغ، يمكن أن تكون قضبان السكك الحديدية القديمة وأكوام الخردة القريبة بمثابة شرارة تشعل الغازات الموجودة تحت الأرض، مثل الميثان أو الرادون، ما يتسبب في ظهور هذه الأضواء.

كما تفسر النظرية سبب رؤية هذه الأضواء فقط في الليالي المظلمة والضبابية، حيث يمكن أن تعلق الغازات القابلة للاشتعال في قطرات الماء قبل أن تضيء.

وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تفسر الزلازل التقارير الأخرى عن الظواهر “الخارقة” في المنطقة، مثل اهتزاز السيارات، وتأرجح الأبواب، واضطراب الحيوانات.

ومع ذلك، تؤكد هوغ أن نظريتها ما زالت غير مثبتة، لكنها تقترح أن يتم اختبارها من خلال قياس انبعاثات الغازات من الأرض في المناطق التي ترى فيها هذه الأضواء.

مقالات مشابهة

  • رئيس الجمهورية “هذه هي الجزائر التي نحبها ويحبها جميع الجزائريين.. جزائر رفع التحديات”
  • النزاهة النيابية: رئيس هيئة الاستثمار الوطنية فاسد والسوداني “ساكت” على فساده
  • “فوانيس الأشباح”.. تفسير ظاهرة أرعبت سكان بلدة أمريكية لعقود
  • ماهي أسباب عزل “العراق” عن اجتماع “الناتو العربي” في الرياض؟
  • “العراق في مواجهة التطرف ” .
  • اللافي يبحث مع نورلاند جهود المصالحة وضرورة توحيد الميزانية
  • الجزيرة نت تكشف التعديلات الدستورية التي أجازتها حكومة السودان
  • “المياه الوطنية” ومركز الابتكار السعودي لتقنيات المياه يطلقان حاضنة وابل لدعم الابتكار في قطاع المياه
  • إبراهيم الحجاج يبحث عن نصفه الآخر.. “يوميات رجل عانس”
  • “غزة ليست للبيع”.. أوروبا تنتفض ضد خطة التهجير التي يتبناها ترامب