وزارة الحج السعودية: إيقاف تصاريح العمرة ومنع دخول مكة لحاملي تأشيرات الزيارة
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
أعلنت وزارة الحج والعمرة السعودية، إيقاف إصدار تصاريح العمرة من تطبيق نسك، اعتبارًا من اليوم 15 ذو القعدة حتى 15 ذو الحجة 1445 هجرية، إيذانا ببدء موسم الحج لهذا العام.
وقالت الوزارة في منشور على حسابها على شبكات التواصل الاجتماعي "إنه تقرر منع حاملي تأشيرة الزيارة بكل أنواعها من دخول مكة المكرمة أو البقاء فيها اعتبارا من 15 ذو القعدة حتى 15 ذو الحجة 1445هجرية واقتصار الدخول على حاملي تأشيرات الحج من أجل تمكين الحجاج النظاميين من أداء المناسك بيسر".
وشددت الوزارة، على أنه لا حج بلا تصريح، وستطبق العقوبات بحزم في حق كل مخالف للأنظمة لا سيما المضبوطين في النطاق الجغرافي المخصص للحجاج النظاميين.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: الحج السعودية زيارات مكة المكرمة
إقرأ أيضاً:
تونس تعلن انخفاض كبير في أعداد المهاجرين غير النظاميين والمتسلّلين
نجحت وحدات الحرس والجيش الوطنيين التونسيين في حماية الحدود البرية والبحرية بعدما شهدت الحدود التونسية خلال العام الجاري انخفاضًا كبيرًا في أعداد المهاجرين غير النظاميين والمتسلّلين، خاصة من جنسيات إفريقيا جنوب الصحراء.
وذكرت الإدارة العامة للحرس في بيا لها، أنّ هذه الوحدات تعمل، بكفاءة عالية وعلى مدار الساعة لمنع التسللات وضبط التحركات غير القانونية عبر الحدود، مبرزة أن التنسيق الميداني بين وحدات الحرس والجيش الوطنيين أسهم في تحقيق نتائج ملموسة، تمثلت في تراجع كبير لمحاولات التسلل عبر الحدود البرية والبحرية.
وقالت الادارة : مثّل التعاون الوثيق مع دول الجوار دورًا محوريًا في تقليص أعداد المتسللين، حيث يتواصل التنسيق مع هذه الدول لضمان إحكام السيطرة على الحدود وتعزيز الاستقرار الإقليمي، وفق نص البلاغ.
وشددت إدارة الحرس الوطني أنّ هذه النتائج تعكس نجاح الاستراتيجية التونسية لإدارة الحدود، التي تعتمد على شراكة إقليمية متينة وجهود وطنية متواصلة، مجدّدة تأكيد السلطات التونسية على التزامها بمواصلة هذه الجهود لتعزيز الأمن وحماية الحدود، بما يتماشى مع القوانين الوطنية والمعايير الدولية.
وختمت بيانها قائلة " سجّلت تونس انخفاضا في أعداد المهاجرين الوافدين إلى الفضاء الأوروبي، معتبرة أنه مرتبط بشكل أساسي بالتراجع المسجل في أعداد المتسللين عبر الحدود البرية التونسية، مجدّدة رفضها أن تكون بلد عبور أو وجهة للهجرة غير النظامية، مؤكدة التزامها بدورها الإقليمي في تحقيق الأمن والاستقرار.