فتاة تروي قصة زوج احتضن طفلة وأراد إعادتها إلى الدار ولكن تراجع بسبب حلم .. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
الرياض
روت فتاة تدعي “الريم” مجهولة الأبوية قصة جملة واحدة كادت أن تعيد طفلة لدار الأيتام وحرمان الأسرة الحاضنة منها.
وقالت الفتاة خلال برنامج ثمانية “كانت هناك أسرة مكونة من زوج وزوجة قرروا احتضان طفلة عمرها عام من دار الأيتام، وكان معهم في المنزل والدة الزوج وتقبلت هذا الأمر”.
وأضافت الريم في حديثها “في يوم جاءت سيدة لزيارة أم الزوج، وعندما رأت الطفلة المحتضنة سألت عنها، فقالت لها والدة الزوج اخذناها من دار الأيتام، فردت السيدة عليها قائلة “ليه نلم زبايل الناس”.
وتابعت الريم “واجهت والدة الزوج ابنها وطلبت منه عودة الطفلة إلى الدار مرة أخرى، فأنهارت الزوجة وطلبت من الزوج عدم عودة الطفلة إلى الدار، ولكن بعدما كان يقرر الزوج أنه غداً سيعيد الطفلة إلى الدار حلم بالرسول صلى الله عليه وسلم وهو يرده هو زوجته إلى الجنة، وعندما استيقظ سأل شيخ عن أمر الحلم فقال له لا تعيد الطفلة فهي مدخلك أنت وزوجتك إلى الجنة”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/05/wyZQjoOSS1Pc9D8j.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أسرة حاضنة دار أيتام طفلة إلى الدار
إقرأ أيضاً:
رد فعل غريب من أسرتها.. مفاجأة في واقعة "طفلة الحضانة" بمصر
لا تزال ردود الفعل الغاضبة تتوالى تجاه الفيديو المتداول في مصر بكثافة خلال الساعات الماضية، والذي تظهر فيه معلمة خلال تعنيفها وضربها لطفلة لا يتجاوز عمرها 3 سنوات، في إحدى الحضانات، نظراً لعدم قدرتها على القراءة بشكل سليم.
ورغم القرارات الرسمية والإجراءات التي اتخذتها جهات عدة في مصر تجاه الواقعة، بينها غلق الحضانة وتحويل المعلمة للتحقيق، إلا أن تفاصيل جديدة تكشّفت وأثارت حالة أوسع من الغضب تجاه أسرة الطفلة الضحية.
مصر.. تحرك عاجل بعد فيديو ضرب معلمة لطفلة - موقع 24ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر بمقطع فيديو لمعلمة تضرب طفلة لم يتجاوز عمرها 3 سنوات بطريقة قاسية، داخل إحدى الحضانات بمحافظة الغربية.فقد كشفت وكيل وزارة التضامن الاجتماعي في محافظة الغربية، حسناء إبراهيم، أنه بعد مشاهدة مقطع الفيديو المتداول، تم التوجه على الفور إلى الحضانة التي شهدت الواقعة، ومراجعة جميع السجلات الخاصة بها، فتبين أن الواقعة حدثت منذ نحو شهر، وأنه تم فصل المعلمة بالفعل في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
وذكرت في مداخلة تلفزيونية أن أسرة الطفلة لم تتخذ أي رد فعل بشأن الواقعة التي حدثت مع ابنتهم، بل طالبوا بعودة المعلمة للعمل مجدداً.
وواصلت: "بعد تفريغ الكاميرات من إدارة الحضانة واكتشاف ما قامت به المعلمة آنذاك، تم فصلها، على الرغم من رفض أهل الطفلة لقرار الفصل وعدم تقديمهم شكوى أو بلاغ ضدها، لأنهم أبناء قرية واحدة وتجمعهم الجيرة، لكن مديرة الحضانة أصرت على القرار، وهذه مفارقة غريبة".
وأشارت وكيل وزارة التضامن إلى أنه تم تشكيل لجنة لتشديد الرقابة على الحضانات، ومنع التعدي بأي شكل من الأشكال على الأطفال.
كان قد انتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، يظهر معلمة تقوم بتعنيف طفلة لا يتجاوز عمرها 3 سنوات، بسبب عدم قدرتها على القراءة بشكل سليم.
واستمرت المعلمة في توبيخ الطفلة وضربها على رأسها باستخدام عصا خشبية تحملها بيدها مرة تلو الأخرى، بينما انهارت الطفلة في البكاء ممسكة برأسها في إشارة إلى تألمها من الضرب.