بقصر الأمير طاز.. "نفرتيتي" يحتفل بمرور عام على تدشنيه
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يحتفل صالون "نفرتيتي" الثقافي، الذي ينظمه قطاع صندوق التنمية الثقافية برئاسة ا.د. وليد قانوش، بمرور عام على تأسيسه.
حيث تقام في السادسة مساء السبت المقبل ٢٥ مايو الجاري بقصر الأمير طاز بالخليفة، فعالية جديدة بعنوان " عام من الحفاوة بالحضارة المصرية وتراثها الإنساني ".
وتأتي الاحتفالية بحضور ضيوف الصالون الذي أثروا فعالياته على مدار العام وعدد من الشخصيات العامة والثقافية المتخصصة في علوم الآثار والثقافة والتراث.
يتضمن الاحتفال تقديم عدد من الفعاليات الثقافية والتراثية، كما يعرض فيلم تسجيلي قصير عن فعاليات صالون نفرتيتي على مدار عام كامل، يليه افتتاح معرض تصوير فوتوغرافي استيعادي لكل من الفنان جلال المسري والفنان بولس إسحاق بالتعاون مع الجهاز القومي للتنسيق الحضاري برئاسة المهندس محمد أبو سعده يحمل عنوان"مآذن وأجراس تعلو في سماء مصر".
يضم المعرض 120 لوحة تصوير فوتوغرافي تجسد تعانق مآذن المساجد و أجراس الكنائس من خلال تصوير الحياة اليومية للشعب المصري.
كما يقدم أساتذة بيت العود العربي التابع لصندوق التنمية الثقافية حفل "تريو" موسيقي مستوحى من التراث الموسيقي للفنانين مايكل انسى، سلام بشر وشهد هشام، الصالون تقديم الاعلامية هبة رشوان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأمير طاز التراث الموسيقى الجهاز القومي للتنسيق الحضاري الحياة اليومية الحضارة المصرية الشخصيات العامة الفنان جلال المسرى القومي للتنسيق الحضاري بيت العود العربي هبة رشوان قطاع صندوق التنمية الثقافية وليد قانوش صالون نفرتيتي الثقافي
إقرأ أيضاً:
توغي تؤكد أهمية التراث السمعي البصري في تشكيل الهوية الثقافية وحفظ الذاكرة الجماعية
ليبيا – نظمت إدارة التنمية الثقافية والتطوير المعرفي بوزارة الثقافة والتنمية المعرفية بحكومة تصريف الأعمال، بقاعة محمود اللبلاب بديوان الوزارة،احتفاليةً بمناسبة اليوم العالمي للتراث السمعي البصري تحت شعار ” التراث هوية الوطن”، بحضور وزيرة الثقافة والتنمية المعرفية مبروكة توغي،وعدد من الشخصيات الثقافية، والأدبية والإعلامية والكُتاب والاكاديميين، والمهتمين بالشأن الثقاقي والأدبي والتراثي.
الوزيرة وفي كلمة لها بحسب المكتب الإعلامي لوزارة الثقافة والتنمية المعرفية،أكدت أهمية التراث السمعي البصري في تشكيل الهوية الثقافية وحفظ الذاكرة الجماعية،منوهة إلى أن هذا التراث يمثل نافذة على تاريخ الليبي العريق، ويحمل شهادات حية تعكس تنوع ثقافات الليبيين.
كما أكدت على التزام الوزارة بالحفاظ على هذا التراث من خلال تشكيل لجنة خاصة لتوثيقه بشكل منهجي، داعيةً العاملين في القطاع الثقافي والمؤسسات الإعلامية إلى التعاون لحمايته وتقديمه بما يليق بمكانة ليبيا.
كما تضمنت الاحتفالية جلسة حوارية بعنوان “حماية الموروث الثقافي السمعي البصري بين الواقع والمأمول”، إضافة إلى تكريم بعض الشخصيات البارزة في حفظ التراث السمعي البصري، وافتتاح معرض للتراث الوطني يشمل الألبسة التقليدية والصناعات الشعبية وعروض أرشيفية من برامج ليبية قديمة.
يُشار إلى أن اليوم العالمي للتراث السمعي البصري أقرته اليونسكو في الـ 27 أكتوبر سنوياً لتعزيز الوعي بأهمية حفظ هذه المواد كجزء من الهوية الثقافية للشعوب.