أسواق كيف توظف البنوك المصرية حصيلة الشهادات الدولارية؟
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن كيف توظف البنوك المصرية حصيلة الشهادات الدولارية؟، الشهادات الدولار ية التي طرحتها البنوك التابعة للحكومة المصرية قبل .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كيف توظف البنوك المصرية حصيلة الشهادات الدولار ية؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الشهادات الدولارية التي طرحتها البنوك التابعة للحكومة المصرية قبل أيام، مؤكدة أنه لن يتم استخدام الحصيلة في تغطية الإفراجات الجمركية الخاصة بالمستوردين.
وأوضح أن الفائدة على الدولار باتت مرتفعة وليست 1 أو 2% كما كان في السابق ولكنها وصلت إلى أكثر من 5%. وذكر أن هناك إقبالًا ملحوظًا على الشهادات الدولارية خاصة الشهادات ذات 7% عائد يُصرف كل 3 أشهر بالدولار، ويمكن بضمانها الاقتراض بالجنيه بحد أقصى 50% من قيمتها بغرض شراء سيارة أو عقار أو ربط شهادات بالجنيه.
كما يقدم البنك الأهلي المصري، شهادة "الأهلي بلس" الدولارية، وهي شهادة مدتها 3 سنوات ذات عائد سنوي 7%، بفئة 1000 دولار أميركي ومضاعفاته، يصرف العائد ربع سنويًا بالدولار الأميركي، ويمكن بموجبها الحصول على قرض حتى 50% من قيمتها بالجنيه المصري بحد أقصى 10 مليون جنيه بفائدة 2.25% أقل من سعر إقراض البنك المركزي.
كما طرح بنك مصر شهادة "إيليت" الدولارية بعائد 7% سنويًا، وهي شهادة للمصريين والأجانب بفئة 1000 دولار أميركي ومضاعفاتها، ويبدأ تاريخ شهادة "إيليت" الدولارية بداية من يوم العمل التالي للإيداع ويعتبر أساس العائد والاسترداد، ويتم صرف العائد ربع سنوي بالدولار الأمريكي، طبقاً للشروط والأحكام المنظمة لذلك.
وقال المصدر لـ"العربية.نت"، إن هذه الشهادات تأتي في إطار تعزيز الحصيلة الدولارية لدى البنوك وأيضاً مواجهة السوق السوداء للصرف والتي تتسبب في ارتفاعات غير مبررة أو منطقية لأسعار صرف الدولار، لكن طرح هذه الشهادات سوف يقلل من حدة المضاربات ويدفع عدد من المتعاملين إلى الاستثمار فيها خاصة وأن عائدها جيد ومضمون.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل كيف توظف البنوك المصرية حصيلة الشهادات الدولارية؟ وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الدولار الدولار ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أسوأ ربع سنوي للاقتصاد الأمريكي والركود يقترب.. هكذا علّق ترامب
أظهرت البيانات التي أعلنتها وزارة التجارة الأمريكية، الأربعاء، أن الاقتصاد الأمريكي سجل أسوأ ربع سنوي له منذ عام 2022، تزامنا مع التغييرات الكبيرة في سياسة الرئيس دونالد ترامب، والتي ألقت بظلالها على مخاوف المستهلكين والشركات.
وأشارت وزارة التجارة الأمريكية إلى أن الناتج المحلي الإجمالي، الذي يقيس جميع السلع والخدمات المنتجة في الاقتصاد، سجل معدلا سنويا قدره -0.3 بالمئة في الربع الأول من العام الجاري.
ويمثل هذا تباطؤا حادا عن معدل الربع الرابع والبالغ 2.4 بالمئة، وأسوأ بكثير من معدل 0.8 بالمئة، الذي توقعه الاقتصاديون، ويراعي الناتج المحلي الإجمالي التقلبات الموسمية والتضخم.
انخفاض الأسهم الأمريكية
وافتتحت الأسهم الأمريكية على انخفاض بعد صدور تقرير الناتج المحلي الإجمالي، حيث انخفض مؤشر داو جونز بمقدار 400 نقطة، أو 1%. وانخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 1.5%، وانخفض مؤشر ناسداك المركب الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا بنسبة 2.2%.
وحذر اقتصاديون من أن مساعي ترامب الضخمة لإعادة تشكيل التجارة العالمية، من المرجح أن تؤدي إلى ارتفاع التضخم في الولايات المتحدة، بل وربما إلى ركود اقتصادي.
ومع ذلك، نجا الرئيس ترامب من اللوم على الأرقام الضعيفة، التي انعكست في التقرير الاقتصادي الأول لولايته الثانية.
تعليق ترامب
وكتب ترامب في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي: "ستزدهر بلادنا، لكن علينا التخلص من عبء بايدن".
وأضاف ترامب: "سيستغرق هذا بعض الوقت، ولا علاقة له بالرسوم الجمركية، بل ترك لنا أرقامًا سيئة، ولكن عندما يبدأ الازدهار، سيكون مختلفًا تمامًا. تحلوا بالصبر!".
ووفقًا لبيان صحفي، كان تدهور الاقتصاد مدفوعًا بعجز تجاري أوسع - نتيجةً محاولة الأمريكيين التغلب على رسوم ترامب الجمركية - وتخفيضات الإنفاق الحكومي.
وارتفعت الواردات بشكل حاد من -1.9% في الربع الرابع إلى 41.3% في الأشهر الثلاثة الأولى من العام الحالي، وسجّلت الصادرات معدل نمو قدره 1.8%.
وعندما تتجاوز الواردات الصادرات، فإن ذلك يُقلل من الناتج المحلي الإجمالي، وكان ذلك أكبر عامل يعرقل النمو في الربع الأول. وقد سجّل الفرق بين الواردات والصادرات أكبر انخفاض في الناتج المحلي الإجمالي منذ عام 1947.
ووصف بيتر نافارو، كبير مستشاري ترامب التجاريين، تقرير الناتج المحلي الإجمالي بأنه "أفضل قراءة سلبية رأيتها في حياتي".
وقال نافارو في مقابلة تلفزيونية: "على الأسواق أن تنظر تحت السطح"، مُشيرًا إلى الزيادة الحادة في الاستثمار المحلي في الربع الأخير. ومع ذلك، قالت وزارة التجارة إن جزءًا كبيرًا من ذلك جاء من زيادة الشركات لمخزوناتها قبل فرض الرسوم الجمركية.