غدا الجمعة.. محكمة العدل الدولية ستصدر قرارها بشأن طلب لوقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
يمانيون../ أعلنت محكمة العدل الدولية، أعلى هيئة قضائية تابعة للأمم المتحدة، اليوم الخميس، أنها ستصدر قرارها غدا الجمعة بشأن طلب جنوب إفريقيا توجيه أمر للعدو الصهيوني بوقف إطلاق النار في غزة.
وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، قالت المحكمة في بيان لها إن “جلسة عامة ستعقد في الساعة الثالثة بعد الظهر في قصر السلام في لاهاي”.
وتبت محكمة العدل الدولية في النزاعات بين الدول، وأحكامها ملزمة قانونا لكن ليست لديها آليات لتنفيذها.
وتريد بريتوريا من المحكمة أن تأمر العدو الصهيوني بالوقف “الفوري” لجميع العمليات العسكرية في غزة، بما يشمل مدينة رفح التي باشرت عمليات برية فيها في السابع من مايو الجاري رغم معارضة المجتمع الدولي. # جنوب أفريقيا#العدوان الصهيوني على غزة#محكمة العدل الدولية#وقف إطلاق النار
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: محکمة العدل الدولیة
إقرأ أيضاً:
سيناتور أمريكي يدعو لوقف المساعدات العسكرية لإسرائيل بسبب التصعيد في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعا السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز، الولايات المتحدة إلى وقف تزويد إسرائيل بالمساعدات العسكرية، متهمًا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بقيادة "آلة حرب" ضد الفلسطينيين في غزة.
وقال ساندرز في تدوينة على منصة "إكس"، يوم الاثنين، "لم يسمح نتنياهو بدخول أي مساعدات إلى غزة منذ 22 يوما.. انتهك وقف إطلاق النار واستأنف حملة القصف التي أودت بحياة أكثر من 50 ألف شخص.. والآن يهدد باحتلال غزة على المدى الطويل".
وأضاف السيناتور الأمريكي "لا مزيد من المساعدات العسكرية لآلة نتنياهو الحربية".
Netanyahu has not allowed any aid into Gaza in 22 days. He broke the ceasefire، resuming a bombing campaign that has killed more than 50،000 people. Now he is threatening a long-term occupation of Gaza.
NO MORE MILITARY AID TO NETANYAHU’S WAR MACHINE.
ويمثل هذا التصعيد الذي قالت تل أبيب إنه يتم بتنسيق كامل مع واشنطن، أكبر خرق لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة، الذي امتنعت إسرائيل عن تنفيذ مرحلته الثانية بعد انتهاء الأولى مطلع مارس الجاري، وأعادت إغلاق المعابر بوجه المساعدات الإنسانية، بعد السماح بإدخال كمية محدودة منها خلال فترة وقف إطلاق النار.
ورغم التزام حركة حماس بجميع بنود الاتفاق، رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المضي قدما في المرحلة الثانية، استجابة لضغوط المتطرفين في حكومته.
وقالت المصادر إن الهجوم واسع النطاق قد يشمل خمس فرق إسرائيلية أو نحو 50 ألف جندي.