ليلى عبداللطيف تفاجئ العالم بتوقعات عيد الأضحى.. وتحذر من هذا الأمر
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
حالة من الجدل أثارتها خبيرة الفلك ليلى عبداللطيف، خلال الفترة الماضية، بعد تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، توقعات منسوبة لها، حول كوارث طبيعية وانتشار العديد من الأوبئة والفيروسات مع قدوم عيد الأضحى.
ومع تحذيرات الصحة العالمية من انتشار بعض الفيروسات، عادوت تصريحات ليلى عبداللطيف من جديد تتصدر محركات البحث.
ومنذ ساعات خرجت ليلى عبداللطيف، عبر قناتها على «يوتيوب» تتحدث عن توقعاتها، مؤكدة أنها غير مسؤولة عن التوقعات التي لم تتفوه بها صوتًا وصورة، قائلة: «أنا بحكي مع الناس صوت وصورة، ولازم لما حد يتصل بيا يتأكد إن أنا اللي بكلمه بصورتي وصوتي».
ليلى عبداللطيف تفاجئ العالم بتوقعات عيد الأضحى.. احذروا هذا الأمروحذرت ليلة عبداللطيف خلال المقطع، من انتشار بعض الكلام على لسانها بشأن حدوث جائحة في العيد، وطالبت الجميع بعدم تصديق هذا الكلام.
بينما زفت خبيرة الأبراج بشرى سارة، قائلة: «الحج هيمر بسلام على الحجاج، والعيد هيمر بسلام وأمان على العالم بدون مشكلات أو كوارث أو أمراض».
ليلى عبداللطيف تفاجئ جماهير الأهليالجدير بالذكر إن خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف، وعلم الفلك، أكدت في تصريح خاص لـ «الوطن» إنّ ما تردد على لسانها بشأن توقعاتها بخسارة النادي الأهلي أمام الترجي التونسي في نهائي دوري أبطال إفريقيا غير صحيح، وعار تماما عن الصحة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ليلى عبداللطيف توقعات ليلى عبداللطيف تنبؤات ليلى عبداللطيف نهائي افريقيا النادي الأهلي الأهلي والترجي
إقرأ أيضاً:
خبيرة سلوكية توضح أفضل طريقة لتربية الأطفال وتحسين سلوكهم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت رفيدة سعيد، خبيرة التربية السلوكية، أن التربية السليمة للأطفال تتطلب مزيجًا دقيقًا بين الحزم والحنان، مشيرة إلى أن التساهل المفرط قد يؤدي إلى ضعف شخصية الطفل، بينما القسوة الزائدة تضعف ثقته بنفسه.
وقالت خلال لقائها ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، إن التربية الإيجابية ليست مجرد تسهيل وتجنب العقاب، بل تعتمد على تقديم عواقب منطقية للأفعال وتعليم الطفل تحمل المسؤولية بطريقة تدريجية وصحيحة.
وشددت على أهمية التوازن بين توجيه الطفل بحزم ودعمه بالحب، لضمان نشأته كشخصية مسؤولة ومستقلة، كما أشاروا إلى أن اختلاف الأجيال والتطورات التكنولوجية الحالية تفرض على الآباء تطوير أساليب تربوية حديثة تتناسب مع وعي الأطفال المتزايد.
واختتمت قائلة: التربية السليمة تقوم على التوازن بين الحزم والحنان، مع التركيز على تعليم الطفل تحمل المسؤولية من خلال تقديم عواقب منطقية لأفعاله، مع مراعاة اختلاف الأجيال وتأثير التطورات التكنولوجية.