أصابت 3 عسكريين بطلقتين.. المنصات تتغني بعملية قنص قسامية غير مسبوقة
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
وعرضت القسام -أمس الأربعاء- مقطع فيديو لعملية قنص شمالي بيت حانون شمالي قطاع غزة، ووثق لأول مرة قنص 3 عسكريين إسرائيليين دفعة واحدة في نفس الزمان والمكان.
كما بدا لافتا أن المقاتل القسامي قنص جنديين إسرائيليين برصاصة واحدة، إذ سقطا معا بعد إطلاق رصاصة واحدة، وسقط الثالث برصاصة ثانية.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4شاهد.. القسام تؤكد أسر قائد اللواء الجنوبي بفرقة غزة في 7 أكتوبرشاهد.. القسام تؤكد أسر قائد ...list 2 of 4شاهد.. القسام تقنص جنديا إسرائيليا وتقصف حشود الاحتلال بمحور نتساريمشاهد.. القسام تقنص جنديا ...list 3 of 4شاهد.. القسام تستهدف 5 آليات عسكرية إسرائيلية قرب حدود مصرشاهد.. القسام تستهدف 5 آليات ...list 4 of 4شاهد.. قسامي يقنص 3 عسكريين إسرائيليين شمالي بيت حانونشاهد.. قسامي يقنص 3 عسكريين ...end of list
وتزامنًا مع عملية قنص العسكريين الثلاثة في بيت حانون، اعترف جيش الاحتلال بمقتل 3 من جنوده في معارك شمال غزة، بينهم ضابطان من لواء كفير قتلوا بنيران قناصة القسام، وهما يسرائيل يودكين وإلياهو حاييم، حسب ما أكدته إذاعة الجيش الإسرائيلي.
"احترافية المقاومة"ورصد برنامج "شبكات" -في حلقته بتاريخ (2024/5/23)- جانبا من تعليقات المغردين بشأن عملية القنص القسامية غير المسبوقة خلال الحرب الحالية، والتي أكدت احترافية المقاوم الفلسطيني ودفاعه عن أرضه بشجاعة وبسالة مثيرة للإعجاب.
وفي هذا الإطار، قال تامر مشيدا بالعملية: "يا عيني على الاحتراف يا عيني! صار طلق واحد يقنص اثنين، يا مدرسة! لا وكمل على الثالث، والرابع شرد خلع (هرب) وسابهم".
وعلى غرار المنوال نفسه، قال عمر: "هذا ما كنا دوما نتمناه في هكذا عمليات، وكأن جنود القسام يقرؤون أمنيات قلوبنا. هات الأول والثاني والثالث، ولا تترك حدا منهم".
ولم يكتفِ سلطان بالإشادة بالعملية فحسب بل بتوثيقها، وقال إن "المبدع في هذه العملية ليس عملية القنص المزدوجة أو عملية القنص التي تلتها، إنما موقع القناص ليس نفسه موقع التصوير، وهذا ما يؤكد الإحاطة والحصار المضروب على جنود العدو".
بدوره، نبه محمود إلى أهمية سلاح القنص في الحرب الحالية، وعلق قائلا "3 جنود قتلى في عملية قنص واحدة، هذا الأمر له دلالة قوية.. هي القنص أفضل العمليات التي تصطاد فيها المقاومة جنود العدو، وبالتالي تعظيم خسائر الأرواح في صفوفهم".
من جانبها، شددت وفاء على أهمية العملية، ولكونها جاءت بعد مضي أشهر طويلة منذ اندلاع الحرب، مشيرة إلى أنه "بعد 8 أشهر من العدوان، تحدث عملية قنص الضباط الثلاثة في المدينة الحدودية والأكثر عرضة للقصف والاجتياح والتي تم تدميرها كاملة".
وأضافت قائلة "هذا يشكل صدمة للعدو بأن كتيبة بيت حانون ما زالت قوية صامدة".
تجدر الإشارة إلى أن وتيرة عمليات كتائب القسام في شمال قطاع غزة ارتفعت خلال الأيام الماضية مع ارتفاع الخسائر البشرية في صفوف الجيش الإسرائيلي.
وكانت الجزيرة قد بثت فيديوهات لرصد المقاومة روبوتات إسرائيلية مفخخة لتفجير المنازل واستهداف عناصر المقاومة في مخيم جباليا شمالي القطاع، واشتعال النيران في أحدها بدوار المركز غربي المخيم، في محاولة من جيش الاحتلال تقليل خسائره البشرية.
23/5/2024المزيد من نفس البرنامجوفاة مسافر على متن طائرة سنغافورية بسبب مطبات هوائية تثير جدلا على المنصاتتابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات arrowمدة الفیدیو عملیة قنص
إقرأ أيضاً:
شاشات صغيرة، عوائد كبيرة: رؤى حول استهلاك الفيديو في السعودية
الرياض – البلاد
كشفت شركة دينستو، بالتعاون مع سناب شات وكانتار، عن نتائج دراستها الأخيرة التي تتناول الديناميكيات المتطورة لاستخدام الفيديو عبر أحجام الشاشات في المملكة العربية السعودية، وذلك خلال حدث أقيم في مجلس سناب لصناع المحتوى في الرياض. توفر هذه الدراسة رؤى قيمة حول كيفية تفاعل المستهلكين مع الشاشات الصغيرة (المحمولة) والكبيرة (التلفزيون)، ودور هذا التفاعل في إعادة تشكيل الفكر الإعلاني، مما يزود المسوقين بالمعرفة اللازمة لتحسين استراتيجياتهم لتحقيق أقصى تأثير.
شملت الدراسة المتاكملة أكثر من 1000 مستخدم لسناب شات تتراوح أعمارهم بين 13 و49 عامًا في المملكة، وكشفت عن اتجاهات حيوية في استهلاك الفيديو. من خلال الاستفادة من منهجيات متقدمة، بما في ذلك التحليل البيومتري، تسلط هذه الدراسة الضوء على الزيادة الملحوظة للشاشات الصغيرة كمنصة رئيسية لاستهلاك الفيديو.
الأصغر أجملبينما يظل استهلاك الفيديو اليومي مرتفعًا على كل من الهواتف المحمولة والتلفزيون، بدأت الشاشات الصغيرة تهيمن في المملكة. تُظهر النتائج أن 62% من المستهلكين يشاهدون الفيديو على أجهزتهم المحمولة يوميًا، مقارنةً بـ 48% على التلفزيونات.
تختلف دوافع المشاهدة أيضًا حسب نوع الشاشة. يلجأ المستهلكون إلى كلا الشاشتين للترفيه والاسترخاء، ولكن عندما يتعلق الأمر بالبقاء على اتصال أو اكتشاف مواضيع جديدة، فهم يفضلون الشاشات الصغيرة. يبرز هذا التحول ضرورة وجود استراتيجية ثنائية الشاشة في تخطيط الوسائط، مع الاعتراف بأهمية كلا المنصتين.
الفيديو على منصات التواصل الاجتماعيتعتبر الشاشات الصغيرة والتطبيقات الاجتماعية محورية للوصول إلى المستهلكين في المملكة العربية السعودية. وجدت الدراسة أن 66% من المستجيبين يشاهدون محتوى الفيديو عبر التطبيقات الاجتماعية يوميًا، بينما يستهلك 41% الفيديو عبر خدمات البث.
شاشات صغيرة، انتباه كبيريعطي معظم المستهلكين في المملكة انتباهاً كاملاً للمحتوى على كل من الأجهزة المحمولة والتلفزيون. ومع ذلك، لا يزال العرض على الهواتف المحمولة هو السائد. كان السؤال هنا، “أي من هذه الخيارات يصف أفضل طريقة لمشاهدة محتوى الفيديو على جهازك المحمول ام التلفزيون؟”، وأظهرت النتائج أن 68% من الجيل Z يعطي انتباهه الكامل للشاشات الصغيرة.
المزيد من الشاشات، المزيد من التأثيروجدت الأبحاث أنه في المملكة، يعزز التعرض المزدوج للشاشة نمو مؤشرات العلامة التجارية ومؤشرات الأداء الرئيسية بشكل كبير مقارنةً بالاعتماد على اعلانات الشاشات الكبيرة فقط. يبرز ذلك أهمية الإعلان على كل من الشاشات الصغيرة والكبيرة لتحقيق نتائج مثلى، مما يؤكد على نهج استراتيجي يجذب تفاعل المستهلكين عبر منصات متعددة.
لفهم تأثير الإبداع عبر المنصات بشكل أفضل، أدى التعرض لكلا الشاشتين الصغيرة والكبيرة إلى زيادة بنسبة +6% في تفضيل العلامة التجارية و+7% في نية الشراء، مما يوضح القدرة الفريدة للمنصة في جذب أكثر مستخدميها نشاطًا.
أثبت استخدام كل من الشاشة الكبيرة وسناب شات التميز والتأثير الكبير بين مستهلكي الجيل Z في المملكة، مما يوضح القدرة الفريدة لسناب شات في التأثير على الآراء. كما أفاد مستهلكو الجيل Z بزيادة بنسبة +6% في الوعي بالعلامة التجارية مقارنةً بالشاشة الكبيرة فقط.
تداعيات للمسوقينمع تطور صناعة ومحتوى الفيديو، يجب على المسوقين تحسين ميزانياتهم لمحتوى الفيديو لتعظيم الوصول والفعالية. تؤكد هذه الأبحاث على أهمية عرض الإعلانات عبر أحجام الشاشات المختلفة والمنصات لتحقيق أكبر تأثير للعلامة التجارية.
1- بينما يظل استهلاك الفيديو اليومي مرتفعًا على الشاشات الكبيرة، تزداد هيمنة استخدام الأجهزة المحمولة في المملكة. يخلق هذا التحول فرصًا للعلامات التجارية للإعلان بفعالية على كلا الشاشتين.
2- إن دمج الشاشات الصغيرة في مزيج الوسائط يعزز رفع العلامة التجارية من إعلانات الشاشات الكبيرة، مما يبرز أهمية الاستراتيجية الثنائية الشاشة. يدفع الإعلان عبر كلا أحجام الشاشات نموًا أقوى عبر القمع الكامل، ويكون ذا تأثير خاص بين جماهير الجيل Z.
3- أخيرًا، فإن تضمين سناب شات بجانب إعلانات الشاشات الكبيرة يعزز الأداء العام للحملة، مما يثبت أنه ذو تأثير خاص في تعزيز تفضيل العلامة التجارية ونية الاعتبار بين مستخدمي سناب شات اليوميين، خاصة في المملكة.
للحصول على مزيد من الرؤى، يمكنك العثور على التقرير الكامل هنا.