مناورة ومسير لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في مديرية بني مطر بصنعاء
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
يمانيون/ صنعاء نفذ خريجو دفعة “طوفان الأقصى” للمرحلة الرابعة بعزلة جنب بمديرية بني مطر محافظة صنعاء، اليوم، مسيرا، ومناورة وتطبيق عملي بالأسلحة والذخيرة الحية.
واستخدمت في المناورة أنواع مختلفة من الأسلحة الخفيفة والمتوسطة لقصف أهداف افتراضية للعدو في مساحة جغرافية مناسبة ذات تضاريس مختلفة، جسد من خلالها المشاركون المهارات التي اكتسبوها، وأظهروا مهارات عالية في استخدام الأسلحة الخفيفة والمتوسطة.
وخلال المناورة أوضح وكيل المحافظة محمد عايض أن المناورات التي ينفذها المشاركون في دورات حملة طوفان الأقصى تهدف إلى رفع كفاءة الخريجين في وحدات التعبئة الشعبية استعدادا لتنفيذ أي عمليات ضمن المرحلة الرابعة من التصعيد.
وأشار إلى أهمية تنفيذ الأنشطة التعبوية، ضمن مسار الحملة الوطنية لنصرة الأقصى، و الانتصار لمظلومية الشعب الفلسطيني.
من جانبه لفت مدير مديرية بني مطر يحيى القنوص إلى أن المناورة تأتي ضمن جهود تعزيز قدرات وكفاءة المشاركين في الدورات التعبوية، استعدادا لأي مواجهة مع العدو، منوها بالروح المعنوية للمشاركين في الدورات العسكرية وتفاعل أبناء المديرية الكبير مع حملات طوفان الأقصى بمختلف مراحلها.
حضر المناورة عدد من المسؤولين والشخصيات والاجتماعية بالمديرية. # مناورة#خريجو دورات#طوفان الأقصى#محافظة صنمعاء#مسيرمحافظة صنعاء
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
سخرية واسعة من تحركات المرتزقة لاستغلال “العقوبات الأمريكية”
سخر ناشطون واعلاميون في مواقع التواصل الاجتماعي، السبت، من فشل حكومة المرتزقة، من إجبار البنوك اليمنية على نقل مراكزها الرئيسية إلى داخل مدينة عدن المحتلة.
يأتي ذلك بعد تسريبات نشرتها وسائل إعلام موالية للعدوان، بأن فرع مركزي عدن أجرى اتصالات خلال الفترة الأخيرة بعدة بنوك بغية اقناعها بنقل مقراتها الرئيسية من العاصمة صنعاء إلى داخل عدن، لكن البنوك رفضت بشكل نهائي التجاوب مع هذه الخطوة، بسبب غياب الأمن والاستقرار في المحافظات المحتلة الواقعة تحت سيطرة العدوان والاحتلال وحكومة الفنادق وأدوات الاحتلال الاماراتي المسماة “الانتقالي”.
ونشرت سلطات المرتزقة القائمة على فرع مركزي عدن، بياناً سعت من خلاله لاستغلال التحركات الأمريكية العدوانية على الاقتصاد الوطني تحت ما يسمى “العقوبات” ضد صنعاء، وذلك بتحريك ملف نقل مراكز البنوك، وهي الخطوة التي ووجهت خلال الفترة الماضية بتهديدات مباشرة من السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، ما أجبر قوى العدوان وأدواته على التراجع عن هذا التصعيد الاقتصادي.