ناطق أنصار الله يمثل اليمن في اجتماع قادة محور المقاومة بطهران
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
يمانيون/ متابعات مثل رئيس الوفد الوطني – الناطق الرسمي لأنصار الله – محمد عبد السلام، اليمن في اجتماع قادة في محور الجهاد والمقاومة بالعاصمة الإيرانية طهران على هامش تشييع الرئيس الإيراني ورفاقه.
واجتمعت فصائل المقاومة مع القائد العام لقوات حرس الثورة الإسلامية اللواء حسين سلامي وقائد قوة القدس إسماعيل قاآني في العاصمة طهران.
وجرى خلال هذا الاجتماع بحث آخر الأوضاع السياسية والاجتماعية والعسكرية في غزة وعملية “طوفان الأقصى” ودور جبهة المقاومة واكد المشاركون على مواصلة الجهاد والنضال حتى تحقيق النصر الكامل للمقاومة الفلسطينية في غزة مع مشاركة كافة الفصائل وجبهات المقاومة.
وأقيمت صباح أمس في طهران مراسم تشييع جثمان الشهيد الرئيس الإيراني السيد إبراهيم رئيسي وشهداء الخدمة بحضور اعداد غفيرة من ابناء الشعب والمسؤولين المحليين والأجانب.
وشارك وفد يمني برئاسة محمد عبدالسلام، الناطق الرسمي لأنصار الله، رئيس الوفد الوطني المفاوض، في مراسم التشييع الرسمية للرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي وعدد من كبار المسؤولين الإيرانيين الذين قضوا نحبهم في حادث تحطم طائرة مؤخرًا.
# اجتماع# طهران#ناطق أنصار اللهمحمد عبدالسلاممحور المقاومةالمصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
سارة نتنياهو اتهمت قادة الجيش بالانقلاب على زوجها خلال اجتماع مع عائلات الأسرى
#سواليف
اتهمت زوجة رئيس حكومة الاحتلال بنيامين #نتنياهو، #سارة_نتنياهو، رؤساء ” #جيش_الاحتلال بأنّهم “يريدون تنفيذ #انقلاب عسكري” ضد زوجها، بحسب ما أفادت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية.
أتى ذلك خلال لقاء مقلص مع #عائلات_الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع #غزة، الأسبوع الماضي، حيث “كررت سارة نتنياهو عدة مرات قولها إنّه ليس لدينا ثقة بكبار مسؤولي الجيش”.
وخلال الحوار، قاطعتها عائلات الأسرى، قائلين لها إنّه لا يمكن لها القول بأنها لا تثق بـ”الجيش”، لأنّ “مصير الأسرى مرتبط به”.
مقالات ذات صلةوفي ردها عليهم، أوضحت سارة نتنياهو كلامها قائلةً إنّ “عدم ثقتها ليس بالجيش كله، بل بقادته رفيعي المستوى”، وقالت بحدة إنّهم “معنيون بتنفيذ #انقلاب، مكررةً ذلك أكثر من مرة”.
وتعكس تصريحات سارة نتنياهو #الانقسامات والخلافات بين المستويين العسكري والسياسي، على خلفية مجريات الحرب على قطاع غزة، واختلاف الآراء بشأنها.
وفي وقتٍ سابق هذا الشهر، هاجم نتنياهو قادة “الجيش” في اجتماع للحكومة، وقال إنّ “إسرائيل دولة لها جيش لا جيش له دولة”، مضيفاً: “من أجل الوصول إلى هدف القضاء على قدرات حماس، اتخذت قرارات لم تكن دائماً مقبولة لدى الجيش”.
كما هاجم رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي الوزيرين المستقيلين من “كابينت” الحرب بيني غانتس وغادي آيزنكوت، قائلاً: “المستقيلان يريدان تغيير أهداف الحرب بقرارات انهزامية وترك حركة حماس على حالها، وهذا غير مقبول”.