جدة : البلاد

 تفخر بترومين فوتون برعايتها ومشاركتها الفعالة في معرض جدة الدولي للبناء والديكور الداخلي (JIBEX) 2024، الذي أقيم في الفترة من 7 إلى 9 مايو. كونه المعرض الرائد للبناء والديكور في المنطقة الغربية، جمع JIBEX كبار موردي صناعة البناء والتشييد في الصين وشخصيات رائدة من قطاع السيارات.

ومن خلال المعرض، قامت بترومين فوتون وممثلي قطاع البناء باستكشاف العديد من الفرص لتعزيز صناعة البناء والتشييد في السعودية.

تم تسليط الضوء على هذه المشاريع المحتملة من خلال عرض أحدث وأقوى شاحنات فوتون ذات القدرة عالية على التحمل، بما في ذلك Auman EST، وAuman GTL EX Tipper، Tunland 4×4 AT DC للخدمات الشاقة، والحافلة View ذات 13 مقعدًا. وقد أثنى الحضور على فهم فوتون العميق لاحتياجات سوق البناء والحلول التي تقدمها. لدعم ازدهار قطاع البناء في المملكة العربية السعودية وإلى زيادة الطلب على الشاحنات التجارية الثقيلة. ومن هنا يأتي دور فوتون من خلال مجموعتها الكاملة من الشاحنات الموثوقة والمثالية لأعمال البناء الثقيلة. وبفضل ضمانها الرائد في السوق وناقلات الحركة عالية التحمل، والمحركات الممتازة، تأكد بترومين فوتون أنها الخيار الأمثل لهذا القطاع.

وأضاف مارك تيمز، المدير الاداري لشركة بترومين فوتون، بهذه المناسبة: “لقد تشرفنا بالمشاركة في معرض جدة الدولي للبناء جنبًا إلى جنب مع قادة قطاع البناء والمبتكرين المرموقين. إن وجودنا هنا، خاصة تحت رعاية السفير الصيني، لا يعزز فقط التزامنا بالسوق السعودي، ولكنه يسلط الضوء أيضًا على تفانينا في تقديم حلول متميزة تلبي المتطلبات المتطورة لقطاع البناء.”

فوتون، هي شركة مصنعة للمركبات التجارية موثوقة ومتقدمة تقنيًا. بفضل سجلها الحافل في تسليم أكثر من 12 مليون مركبة حول العالم، تتفوق فوتون في تلبية احتياجات العملاء المتنوعة. ومن الجدير بالذكر أن مجموعة منتجات فوتون واسعة النطاق ومعروفة بموثوقيتها. بترومين هي الموزع الرسمي لمركبات فوتون في المملكة العربية السعودية.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: قطاع البناء

إقرأ أيضاً:

المجلس الدولي للاتصالات يعتمد قرارا حول حماية الصحفيين الفلسطينيين

رحبت وزارة الخارجية الفلسطينية، باعتماد المجلس الدولي الحكومي لتنمية الاتصال (IPDC)، في دورته الرابعة والثلاثين المنعقدة في العاصمة الفرنسية باريس، في الفترة من 21 لغاية 22 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، قرارا حول حماية الصحفيين في فلسطين، متضمنا في تقرير المديرة العامة لليونسكو حول حماية الصحفيين ومسألة الإفلات من العقاب.

ويدين القرار الارتفاع المستمر في عدد الصحفيين الشهداء في قطاع غزة ، وهي السنة الأشد فتكا بالصحفيين، كما يطلب القرار من المدير العام لليونسكو أن يبذل كل جهد ممكن لتلبية الاحتياجات الملحة للصحفيين في قطاع غزة في أقرب وقت ممكن من خلال تنفيذ التدابير اللازمة لحمايتهم ودعمهم.

وأكدت الخارجية في بيان لها، اليوم السبت، أهمية هذه القرارات في الحفاظ على حقوق شعبنا في كافة مجالات عمل اليونسكو، خاصة في ظل ما تقوم به إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، من جرائم ضد الصحفيين، خاصة في قطاع غزة، خلال حرب الإبادة المستمرة، في تجاهل تام للقانون الدولي وأحكام اليونسكو، وتجاهل أوامر محكمة العدل الدولية، والفتوى القانونية، وقرار الجمعية العامة الذي أكد ضرورة إنهاء الاحتلال الإسرائيلي غير القانوني، الذي أكد عدم الاعتراف بالوضع الناشئ للاحتلال وإنهاء سياساته غير القانونية.

وأشارت، إلى أن اعتماد هذه القرارات يعد شاهدا على إمكانية المجتمع الدولي القيام بمسؤولياته من خلال تسليط الضوء على الوضع المأساوي للعمل الصحفي في فلسطين، والعدد غير المسبوق من الصحفيين الذين فقدوا حياتهم في الحرب في قطاع غزة وتوفير شكل من أشكال الحماية لهم، بالإضافة إلى دعوة المجلس الحكومي إلى إدانة استهداف الصحفيين عمدا وقتلهم، والتأكيد على أهمية حماية الصحفيين وحرية التعبير.

وأوضحت الخارجية، أن القرار يسلط الضوء على الدور المهم للصحفيين والإعلاميين في توفير المعلومات الدقيقة والمستقلة للجمهور، وضرورة حماية حقوقهم وسلامتهم أثناء قيامهم بعملهم في ظل العدوان الإسرائيلي الحالي.

وتابعت: تكمن أهمية القرار في حث جميع الأطراف المعنية على احترام حقوق الصحفيين وضمان سلامتهم في مناطق النزاع، والتأكيد على مسؤولية اليونسكو في توفير الحماية للصحفيين وضمان سلامتهم، وإدانة أي استهداف لهم على النحو الذي ينص عليه إعلان اليونسكو بشأن حماية الصحفيين المعتمد في عام 1997، وتحرص دولة فلسطين على تعزيز حماية الصحفيين الفلسطينيين من خلال الالتزام بمبادئ سلامة الصحفيين ومكافحة الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ضدهم.

كما يعد القرار الخاص بحماية الصحفيين الفلسطينيين في قطاع غزة ضمن ولاية اليونسكو خطوة مهمة نحو حماية حرية الصحافة، وتعزيز تطوير وسائل الإعلام والاضطلاع بواجب منع الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين في الأرض الفلسطينية المحتلة وتقيد الدول الأعضاء بالتزاماتها بموجب قواعد القانون الدولي المعمول بها، والالتزام بجميع قرارات الأمم المتحدة التي تدعو لحماية الصحفيين والإعلاميين في مناطق النزاع.

وأعربت الخارجية عن شكرها للدول الأعضاء في المجلس الحكومي الدولي لتنمية الاتصالات في إطار التزامها بمبادئ منظمة اليونسكو وحماية الصحفيين، وتحقيق مسؤولية تنفيذ وإنفاذ هذه الحماية بما يتماشى مع البرنامج الدولي لتنمية الاتصالات، ومبدأ حماية جميع الصحفيين، بمن في ذلك الصحفيون الفلسطينيون، وقدرتهم على القيام بعملهم دون خوف من القتل أو الاستهداف المتعمد.

بدورها، طالبت القائم بأعمال سفير دولة فلسطين لدى اليونسكو المستشار هالة طويل، المديرة العامة والدول الأعضاء في المنظمة بإعلاء صوتهم في إدانة الاحتلال الاسرائيلي وجرائمه بحق الصحفيين في فلسطين ولبنان.

المصدر : وكالة سوا

مقالات مشابهة

  • انطلاق منتدى الشارقة الدولي للسياحة والسفر في نسخته الـ 11
  • السفير الصيني لـRue20 : الرئيس شي جين بينغ هو الذي اختار التوقف بالمغرب
  • مدبولي يشهد فيلما تسجيليا خلال افتتاح الملتقي والمعرض الدولي للصناعة
  • ڤاليو تجدد رعايتها لبطل رفع الأثقال محمود حسني: دعم الرياضيين من أجل مستقبل أكثر إشراقا
  • بحضور سمو وزير الثقافة.. «الأوركسترا السعودية» تتألق في طوكيو
  • 18 شركة عُمانية تشارك في "الخمسة الكبار للبناء والتشييد" بدبي
  • المجلس الدولي للاتصالات يعتمد قرارا حول حماية الصحفيين الفلسطينيين
  • بحضور وزير نفط الدبيبة.. أردوغان: سنواصل التعاون الدولي في مجال الطاقة
  • لولو السعودية تحتفل بمرور 15 عامًا على تأسيسها مع الإطلاق الكبير لـ "سوبر مهرجان 2024"
  • سكر تير عام مساعد مطروح: قانون التصالح تنظيم للبناء للوصول إلى مظهر حضاري